تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | أعراض إلتهاب البروستاتا

تمثل البروستاتا جزءا من الجهاز التناسلي الذكري وهي عبارة عن غدة صغيرة حيث أن حجم غدة البروستاتا يزداد مع التقد

السمنة,الشيخوخة,المستقيم,التهاب البروستاتا,غدة البروستاتا,الرجال,الجهاز التناسلي,المثانة,الوقاية من التهابات البروستاتا,علاج التهابات البروستاتا,اعراض التهابات البروستاتا

أعراض إلتهاب البروستاتا

إلتهابات البروستاتا

أعراض إلتهاب البروستاتا

التهابات البروستاتا
التهابات البروستاتا

تمثل البروستاتا  جزءاً من الجهاز التناسلي الذكري، وهي عبارة عن غدة صغيرة، حيث أن حجم غدة البروستاتا يزداد مع التقدم بالعمر، ويُعتبر هذا التغيّر جزءاً طبيعياً من عملية التقدم بالعمر عند الرجال، وتجدر الإشارة إلى إمكانية تعرّض الرجال لالتهاب البروستاتا، والذي يمكن أن يتسبّب بحدوث مشاكل في التبول، بالإضافة إلى الإصابة بالقشعريرة، والحمى، وحدوث اضطرابات جنسية، ويكون الرجل عرضةً لذلك في أيّ عمر من سن المراهقة المتأخرة حتى سن الشيخوخة.



تمد أعراض الإصابة بالتهاب البروستاتا على المسبّب، وفيما يأتي بيان أبرز أعراض التهاب البروستاتا بشكل عام الشعور بألم وحرقة عند التبول، وهذا ما يُعرف بعسر التبول.

صعوبة التبول بشكل طبيعي.

 كثرة التبول وخاصة في الليل.

 الشعور بحاجة ملحّة للتبول.

 وجود دم في البول، أو قد يكون البول غير نقيّ في بعض الحالات.

الشعور بألم في البطن، والفخذ، وأسفل الظهر.

الشعور بألم في منطقة العجان وهي المنطقة التي تقع بين المستقيم وكيس الصفن

 وهو أحد أجزاء الجهاز التناسلي الذكري، ويحمل الخصيتين. الشعور بألم وعدم راحة في القضيب والخصيتين.

 الشعور بألم عند القذف.

 التعرض لعلامات وأعراض تُشبه الإنفلونزا، وعادة ما يكون هذا العرض مرافقاً لالتهاب البروستاتا البكتيري.

عوامل الخطر للإصابة بالتهاب البروستاتا فيما يأتي ذكر لأهمّ العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالتهاب البروستاتا: التعرض للإصابة بالتهاب البروستاتا سابقاً.

لإصابة بالتهاب في المثانة أو مجرى البول

حدوث إصابة في منطقة الحوض: كالإصابة الناجمة عن ركوب دراجة أو خيل. الخضوع لإجراء قسطرة بولية

وتُجرى القسطرة باستخدام أنبوب يتمّ إدخاله في مجرى البول لتصريف المثانة.

 الإصابة بمتلازمة نقص المناعة المكتسبة التي يُسبّبها فيروس العوز المناعي البشري المعروف اختصاراً بـِ HIV.

الخضوع لإجراء خزعة البروستاتا

الوقاية من الإصابة بالتهاب البروستاتا

وفيما يأتي أهمّ التعديلات التي يُنصح بإجرائها:

الحفاظ على علاقة جنسية صحية: إذ إنّ الحفاظ على هذه العلاقة صحية، هو نقطة محورية في السيطرة على التهاب البروستاتا، ويُعدّ القذف المتكرر جداً ضاراً بالبروستاتا.

اتباع نظام غذائي صحي: حيث ترتبط السمنة بالتهاب البروستاتا، لذلك فإنّ المحافظة على وزن مثالي أمر بالغ الأهمية.

 لمنع حدوث التهاب البروستاتا. تجنب الجلوس لفترات طويلة: من المفيد جداً الحصول على استراحات متكررة خلال فترة العمل، وخاصة للأشخاص الذين لديهم وظائف مكتبية.

 ومن الجدير بالذكر أنَّ التمارين المنتظمة تُساعد على تحسين الدورة الدموية وتمنع الاحتقان.

شرب الكثير من السوائل: يُنصح بالإكثار من شرب السوائل، لتجنب حدوث الالتهابات البولية، التي قد تزيد خطر الإصابة بالتهاب البروستاتا.

تجنّب الموادّ التي تُسبّب تهيج البروستاتا: حيث يُنصح بتجنب شرب الكحول، وتجنب التدخين، بالإضافة إلى الحدّ من تناول القهوة، والشاي، والشوكولاتة، والطعام الحار والحامض، بالإضافة إلى المشروبات الحامضة مثل عصير الليمون وعصير التوت، وغير ذلك.