تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | شفط دهون البطن بتقنية Light Lipo

يلجأ العديد من الأشخاص إلى عملية شفط الدهون لحل مثالي للتخلص من الدهون المتراكمة حول منطقة البطن للحصول على بط

الكولاجين,شفط الدهون,السمنة,دهون البطن,نحت الجسم,الجلد,شد الجلد,السمنة الموضعية,مميزات شفط الدهون,شفط دهون البطن,الرياضة,عملية شفط الدهون,تقنية Light Lipo لشفط الدهون,تقنيه لايت ليبو لشفت الدهون,مميزات اللايت ليبو لشفط دهون البطن,تقنيات لايت ليبو لشفط دهون البطن

شفط دهون البطن بتقنية Light Lipo

شفط الدهون

شفط دهون البطن بتقنية Light Lipo

شفط دهون البطن
شفط دهون البطن

يلجأ العديد من الأشخاص إلى عملية شفط الدهون لحل مثالي للتخلص من الدهون المتراكمة حول منطقة البطن للحصول على بطن مشدودة، ومظهر جيد، ولا يقتصر الأمر على النساء بل الأمر شامل النساء والرجال على حد سواء وهناك العديد من التقنيات الحديثه في هذا المجال لذا نرصد خلال السطور التالية كل ماتريد معرفته عن تقنيه Light Lipo لشفط دهون البطن.



تستخدم في شفط دهون البطن بتقنيه الموجات فوق الصوتية التي تسمح بشفط الدهون بشكل عالي الدقة، إلى جانب نحت الجسيم وإبراز محيط العضلات، وتعرف بالنحت الديناميكي للجسم، وهو ما يجعل شفط الدهون بالموجات الصوتية الخيار الأفضل على الإطلاق.

تعريف التقنية

هي تقنية تعمل على شفط الدهون باستخدام موجات الطاقة فوق الصوتية، التي تتميز بخاصية الاهتزاز التي تسمح بإذابة الدهون بلطف، ثم شفطها من الجسم بسهولة وسرعة أكبر، ويمكن عن طريقها التخلص من السمنة الموضعية في كل مناطق الجسم، كما تعمل على نحت الجسم أيضًا.

مميزات شفط الدهون باستخدام هذه التقنيه:-

-نحت الجسم عالي الدقة ومن جميع مناطق الجسم

تعمل هذه التقنيه على شفط الدهون من جميع أجزاء، حيث لديها قدرة عالية على الوصول إلى كل الدهون بدقة عالية، حيث تصل لكافة الدهون بكل المناطق السطحية منها والعميقة أمثال على ذلك دهون المؤخرة ، الأرداف، تحت الذراعين والثديين.

تستهدف الدهون فقط

وهذا نتيجة لاستخدام التوزيع المعتدل للحرارة بإذابة الدهون برفق، واستهداف الأنسجة الدهنية فقط دون إلحاق الضرر بالجلد، أو الأوعية الدموية، أو الأعصاب، مما يقلل من المخاطر المتعلقة بالنزيف وفقدان الدم، وعدم ارتخاء الجلد.

تحسين الجودة

الحرارة التي تطلقها الموجات الصوتية تعمل على شد الجلد وتعزيز إنتاج الكولاجين وتحسين جودة الجلد.

قلة فترة التعافي وقلة الحاجة للمسكنات

نظرً لأن العملية مريحة وآمنة ولا تتطلب فترة تعافي كبيرة، كما لا يترتب عليها الكثير من الآلام كما تفعل العمليات الأخرى، تقل الحاجة لتناول الأدوية المسكنة للألم.

الحصول على مظهر رياضي

وذلك بفضل الشفط اللطيف للدهون لا تتكون أورام دموية أو كدمات ، كما تعمل على إبراز محيط العضلات وجعل البطن ملساء ومسطحة، والحصول على المظهر الرياضي.

قلة الآثار الجانبية

الناتجة عن الموجات الصوتية وعدم تعرض الجلد للحروق، وقله انتقال العدوى ايضًا حيث يتم خلط المحلول الملحي بمواد قاتلة للبكتيريا مما يجعل احتمالية الإصابة بالعدوى أقل، كما أن إجراء العملية لا يتطلب عمل شقوق كبيرة حتى تزداد فرص الإصابة بالعدوى، ويمكن التغلب على العدوى في كل الأحوال بتناول المضادات الحيوية.

عدم تكرار الجلسات

من مميزات تقنية Light Lipo في شفط الدهون عدم الحاجة لتكرار الكثير من الجلسات، حيث يمكن الحصول على نتائج مُرضية سواء في التخلص من الدهون أو شد الجلد

كيف تتم عملية الجراحة بهذه التقنيه

يتم الإجراء تحت التخدير الموضعي، ويخلط بمحلول ملحي يعمل على تمديد الدهون وتضخمها لتسهيل إذابتها، بعد التخدير يقوم الطبيب بعمل شقوق صغيرة في منطقة شفط الدهون يدخل منها أنبوب رفيع يطلق الموجات فوق الصوتية التي تطلق موجات اهتزازية.

 كما تطلق حرارة تتوزع باعتدال على كل الدهون، تتحرك الدهون وتذوب بلطف، ثم يتم شفطها بالكانيولا وإفراغها في زجاجة.

الأشخاص المرشحة لاستخدام تلك التقنية بأمان

على المرضى أن يكونوا في حدود 30% من وزنهم المثالي فهذه التقنيه يمكنها التخلص من الدهون بكميات كبيرة، إلا أنه لا يمكن اعتباره بديلًا لإنقاص الوزن، وقاموا بتجربة العديد من الوسائل للتخلص من الدهون من قبل ولكنها لم تنجح بعد كما يجب أن يكون المريض في حالة استقرار صحي ونفسي يسمح لاتخاذ قرار بشأن الجراحة حيث أن النفسية في هذا الأمر تعتبر في غاية الأهمية وتساعد في نجاح إجراء العملية، وأن يكون لديه استعداد لممارسة الرياضة والالتزام بنمط حياة صحي بعد شفط الدهون ونحت الجسم بتقنية Light Lipo للحفاظ على النتائج.

يجب أن يقوم بالإجراء من لديهم أهداف واضحة ومحددة حول نتائج الجراحة، ولا يفضل التخلص من كميات كبيرة من الدهون، كما أن جودة النتائج تتعلق بجودة الجلد.

إجراءات قبل الجراحة

- مناقشة مع الطبيب كل ما يتعلق بالجراحة من أهداف ونتائج، ومخاطر وفهم الآثار الجانبية، وكيفية التعامل معها في حال تضاعفها، وما علامات الخطر التي يجب تفحصها باستمرار.

-إجراء لفحوصات الأولية مثل فحص الدم، وقياس ضغط الدم، والتصوير الفوتوجرافي، ومعرفة تفاصيل عن نوع التغذية، والنظام الغذائي المتبع، وكذلك التعرف إلى الحالة الطبية العامة، والتاريخ الطبي المرضي الشخصي والعائلي، والكشف عن عوامل الخطر الكامنة، والحصول على الوصفات الطبية التي يجب تناولها بعد العلاج من مضادات حيوية، ومسكنات.