تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | تعرفي على اضرار عملية شفط الدهون بالفيزر

يلجأ العديد من الأشخاص لعملية شفط الدهون بالتقنيات المختلفة وذلك للحصول على جسم رشيق والتخلص من كافة الدهون با

شفط الدهون,شفط الدهون بالفيزر,نحت القوام,دهون البطن,الجلد,شفط دهون البطن,عملية شفط الدهون,عملية شفط الدهون بالفيزر,مضاعفات عملية شفط الدهون,اضرار عملية شفط الدهون,عيوب عملية شفط الدهون,أفضل مركز لعملية شفط الدهون,عملية شفط الدهون بالقاهرة,هل عملية شفط الدهون بالليزر مؤلمة,عملية شفط الدهون بالفيزر في مصر,هل عملية شفط الدهون خطيرة,كيف تتم عملية شفط الدهون

تعرفي على اضرار عملية شفط الدهون بالفيزر

شفط الدهون

شفط الدهون بالفيزر

تعرفي على اضرار عملية شفط الدهون بالفيزر

شفط الدهون بالفيزر
شفط الدهون بالفيزر

يلجأ العديد من الأشخاص لعملية شفط الدهون بالتقنيات المختلفة وذلك للحصول على جسم رشيق والتخلص من كافة الدهون بالجسم من خلال إذابتها بجهاز يسمي " الفيزر".



وترجع تسمية التقنية بالفيزر لاسم الجهاز المستخدم الذي يعمل بالموجات فوق الصوتية، فيعمل الجهاز على نحت القوام والجسم بطريقة مناسبة لطول الشخص وعمره ايضًا، حيث تعمل الموجات فوق الصوتية على إذابة الدهون المتراكمة في أعضاء الجسم كافة من الأرداف والبطن والمعدة والأيدي والصدر والظهر

.

الأشخاص المرشحون لشفط الدهون بالفيزر

 

من هم لا يعانون من ايا أمراض مزمنة والمراجعة للطبيب .

 

أن يكون شخص وصل إلى وزنه المثالي (أو يقترب منه).

 

أي ألا يزيد عنه إلا بمقدار لا يتجاوز 30% من الوزن.

 

هؤلاء الأشخاص الذين يتمتعون بصحة جيدة حتى تقل المخاطر المحتملة من الجراحة.

 

و الأن يمكنك مشاهدة تجربة كاملة لشفط الدهون في مصر

تعريف شفط الدهون بالفيزر:

 

عملية شفط الدهون رباعي الأبعاد (الفيزر Vaser)، هي عملية يتم من خلالها شفط الدهون المحيطة بالعضلات بشكل دقيق للغاية. يتميز شفط الدهون رباعي الأبعاد عن غيره من التقنيات القديمة بأنه أداة دقيقة للغاية تمكن الطبيب من نحت شكل العضلات في حالتي الحركة والسكون، كما تتميز تقنية شفط الدهون بالفيزر بأنها تمكن الطبيب من نحت أماكن دقيقة للغاية لا يمكن لغيرها من التقنيات أن تصل إليها مثل نحت شكل العضلات في الذقن على سبيل المثال، والتخلص من دهون الذراعين، والفخذين من الداخل.

 

والحقيقة أن هذه التقنية تستخدم موجات فوق صوتية عالية القوة والدقة وليس موجات ليزر، لكنها تعرف بالفيزر نظراً لدقتها الشديدة التي تتفوق على غيرها من التقنيات ونظراً للانتقائية الشديدة التي تتميز بها.

 

 

هل شفط الدهون بالفيزر تصلح للرجال ؟

 

مرشح المناسب لعملية شفط الدهون هو شخص رجل أو انثي و لكن يجب ان يصل إلى وزنه المثالي (أو يقترب منه)، ولا يزيد عنه إلا بمقدار لا يتجاوز 30% من الوزن. كمثال على ذلك إذا كان طولك حوالي 165 سم فإن وزنك المثالي يكون حوالي 62 كجم، ويمكن إجراء عملية الفيزر إذا كان وزنك يتراوح بين 62 و80 كجم بشرط أن تكون الزيادة في وزنك زيادة موضعية تتركز في أحد مناطق الجسم أو بعضها وليست زيادة عامة في الوزن موزعة على كامل الجسد.

 

مراحل إجراء عملية الفيزر لشفط الدهون

 

مقابلة الطبيب المختص

 

في مقابل فبل عملية نحت الجسم يحدد المريض مع الطبيب الأماكن التي يرغب في علاجها، وقد يقوم الطبيب بتحديد بعض الخطوط في الأماكن التي سيجري الشقوق الجراحية فيها ويقوم بشفط الدهون منها خلال العملية الجراحية.
 

التخدير

 

تتم هذه العملية بالخضوع إلى التخدير الموضعي، ولا تحتاج إلى أكثر من هذا وهي خالية من الألم تقريباً. لكن بعض المرضى الذين يعانون من التوتر الشديد أثناء العملية يمكنهم الخضوع إلى التهدئة (sedation) خلال العملية. يمكن كذلك الخضوع إلى التخدير الكلي في حالة شفط الدهون من أماكن متعددة بالجسم.

 

الشق الجراحي

 

ويتم عمل شق جراحي صغير يكفي لإدخال القنية (canula) فقط وعادة لا يزيد عن بضع ملليمترات. من خلال هذا الشق يتم حقن سائل يتكون من محلول ملح يزيد من سمك طبقة الدهون التي يرغب المريض في معالجتها. ولهذا السائل عدة وظائف منها أنه:

 

  1. يعمل هذا السائل على تخدير هذه المنطقة.
  2. يعمل على إبعاد الأوعية الدموية وضغطها مما يقلل من فقدان الدم.
  3. يقلل من التعرض للكدمات والالتهاب.
  4. يزيد من سرعة التعافي.
  5. يسهل من استهداف الدهون المراد التخلص منها بدقة.

 

شاهد نتائج عمليات شفط دهون الصدر للرجال

 

 

عيوب ومضاعفات عملية شفط الدهون بالفيزر

 

حدوث رد فعل سلبي تجاه التخديروالذي يظهر غالباً فى صورة عدم اتزان لحركة الجسم خلال الساعات الأولي من بعد العملية .

 

من الممكن أن تسبب عملية شفط الدهون لحروق من جانب الجهاز ولكن من الدرجة الثانية أو الثالثة

 

تغيير في لون الجلد مما يطيل من وقت الشفاء.

 

حدوث عدوى خلال العملية.

 

إلحاق ضرر بالأنسجة نتيجة اختراق الموجات الصوتية الأعماق.

 

تشكيل بعض الجلطات الدموية، والتي قد تصل إلى الرئتين أو الدماغ.

 

يحدث نزيف وذلك فى حالات نادرة

 

اختلال للسوائل بسبب القيام بحقن كميات كبيرة من السوائل، و يؤثر على وظائف الكلى.

 

حدوث الأورام الدموية، والكدمات والتورم وهو أمرٌ طبيعي بعد العملية ولكن فى حال استمراره لفترة كبيرة تتجاوز الشهر لابد من القيام باستشارة الطبيب.

 

لابد أن تصارحي الطبيب بكل  ما لديك من أمراض مزمنة كالسكري أو الضغط، وفي حالة التدخين لابد ايضا من معرفة الطبيب حتى لا يحدث مضاعفات فيما بعد.

 

سوء التئام الجروح وهو أمر وارد ويستوجب التواصل مع الطبيب لوصف لكي دواء جيد الاستخدام.

 

بعض الحالات وخاصة النساء الحوامل يظهر لديها زيادة في نسبة السيلوليت، ويتم التخلص منها من خلال جلسات الـ RF الموضعية.

 

ولكن كل ماسبق يمكنه أن يحدث خلال إجراء العملية ولكن ليس من الضرورى أن يحدث.

 

 تراكم السوائل عقب العملية يكون هناك فائض من السوائل التي يصرفها الجسم، وقد تتكتل تحت الجلد وتتراكم، وقد يحتاج هذا السائل لتصريفه بإبره.

 

يمكن أن تحدث  بعض التموجات والتكتلات في البشرة بعد شفط الدهون من البطن، بسبب عدم تكافؤ إزالة الدهون، أو بسبب ضعف مرونة الجلد، أو ضعف قدرة الجلد على التعافي كالمعتاد، ومن الممكن أن تدوم هذه الأضرار.

 

هناك احتمالية لحدوث عدوى جلدية قد تصل إلى الجسم من شقوق الجراحة إن لم يتم الاعتناء بها جيدًا.

 

أما في حالات العدوى الشديدة قد تكون مهددة للحياة وهو ما يتم الأخذ به جيداً من تحضيرات أو احتياطات الأمان فى المستشفي.

 

من الممكن شعور المريض بعد عملية شفط الدهون بالخدر في منطقة الجراحة، وقد يكون هذا الشعور مؤقتًا أو دائمًا.

 

في حالات قد يخترق الأنبوب المُستخدم في الجراحة مكان أعمق من منطقة الجراحة متسببًا في ثقب عضو من أعضاء الجسم الداخلية، مما يعمل على ضرورة إجراء عملية جراحية أخرى طارئة لإصلاح العضو المثقوب.

 

الانسداد الدهني وتعتبر من الحالات الطارئة والنادرة جداً التي يمكن أن تحدث بعد عملية شفط الدهون أن تتفتت الدهون أثناء الجراحة ثم تنتقل إلى الدم فتحدث انغلاق في وعاء دموي عندما تعلق به.

 

قد يتغير مستوى السوائل في الجسم بشكل مهدد للحياة، بسبب التغير في مستوى السوائل التي يتم حقنها وامتصاصهامما يؤثر على الكلي والقلب.

 

ويزيد خطر اضرار شفط دهون البطن كلما زادت منطقة العلاج، أو إن قام الطبيب بإجراء أكثر من عملية في نفس الوقت، أو عند شفط دهون أكثر من منطقة.