تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | أضرار عملية شفط الدهون

الوزن الزائد أو السمنة المفرطة من المشاكل الأكثر خطورة وتهديدا لحياة الأشخاص سواء على المستوى الصحي أو المستوى

شفط الدهون,شفط الدهون بالفيزر,الليزر,عمليات شفط الدهون,شفط الدهون بالليزر,السمنة,الجلد,السمنة المفرطة,الكلي,الطفح الجلدي,التهاب الجلد,النزيف,عملية شفط الدهون,التخدير الكلي,تجلط الدم,الحروق,الجلدية

أضرار عملية شفط الدهون

عملية شفط الدهون

أضرار عملية شفط الدهون

عمليات شفط الدهون
عمليات شفط الدهون

الوزن الزائد أو السمنة المفرطة من المشاكل الأكثر خطورة وتهديدا لحياة الأشخاص سواء على المستوى الصحي أو المستوى الجمالي، وعلى الرغم من تعدد الوسائل التي يمكن بها التخلص من الوزن الزائد، إلا أن عمليات شفط الدهون كانت ومازالت الحل الأكثر فعالية للتخلص من السمنة، ولكن ما يستحق تسليط الضوء عليه في هذا المقال هل لعمليات شفط الدهون من مخاطر ؟! .



 

عملية شفط الدهون

عملية شفط الدهون من العمليات التجميلية التي ظهرت في الولايات المتحدة الأمريكية لأول مرة في الثمانينات، ويتم خلال هذه العملية القيام بسحب الدهون المتجمعة من إحدى مناطق الجسم المختلفة التي لا تستجيب للحميات الغذائية القاسية أو للتمارين الرياضية للتخلص من هذه الدهون ، وتساعد عملية شفط الدهون في إكساب الجسم الصحة بالتخلص من السمنة والوزن الزائد الذي يجلب العديد من الأمراض وكذلك تضفي هذه النوعية من العمليات على الجسم الشكل والقوام المتناسق.

 

أنواع عمليات شفط الدهون

ظهرت عملية شفط الدهون في بادئ الأمر بشكلها التقليدي الجراحي وهو النوع الأول من عمليات شفط الدهون والأكثر شيوعا حيث يتم حقن محلول معقم في المنطقة التي يجب إزالة الدهون منها هذا المحلول يتألف من المياه المالحة إلى جانب الليدوكائين وإبينافرين، حيث يجعل من السهل شفط الدهون مع أقل فقدان الدم والألم.

 

أما النوع الثاني والأكثر تطورا هو شفط الدهون بالليزر حيث يتم في هذا الإجراء استخدام أشعة الليزر لإنتاج طاقة متدفقة، هذه الطاقة تنتج حرارة كافية لتسييل الدهون حتى يمكن شفطها.

 

والنوع الأخير والأحدث على الإطلاق في عمليات شفط الدهون هو شفط الدهون بالفيزر حيث يستخدم طاقة موجات صوتية تحت الجلد لتمزق جدران الخلايا الدهنية، وهذا يسيل الدهون حتى يمكن شفطها ويعتبر الفيزر من أحدث التقنيات المستخدمة في شفط الدهون ونحت الجسم، حيث له القدرة على تفتيت وتذويب الدهون دون إتلاف الأنسجة المحيطة بها من أعصاب وأوعية وأنسجة.

 

أضرار عمليات شفط الدهون

على الرغم من أهمية وفوائد إجراء عمليات شفط الدهون المختلفة إلا أن ذلك لا يجعلنا نغفل عن ضرورة التنويه بأضرار عمليات شفط الدهون والتي يعرضها لكم Doctor Live كالتالي:

 

أضرار عملية شفط الدهون التقليدي

عملية شفط الدهون التقليدي من العمليات التي تتم بصورة جراحية مما يجعلها أكثر عرضة لحدوث المضاعفات والمخاطر مثل:

إمكانية حدوث النزيف الناتج عن الشق الجراحي.

 إمكانية حدوث مضاعفات التخدير الكلي وهو ضروري لإجراء العملية.

 إمكانية حدوث الصدمة وهي التي تحدث بسبب عدم الحصول على ما يكفي من السوائل أثناء الجراحة.

إمكانية حدوث تراكم السوائل وهي عبارة عن جيوب من السوائل تتشكل تحت الجلد.

إمكانية حدوث العدوى خلال إجراء العملية الجراحية.

إمكانية حدوث ردود الفعل على مخدر اليدوكائين.

إمكانية حدوث تلف الأعصاب والأوعية الدموية والعضلات والرئتين وأعضاء البطن.

إمكانية حدوث خطر آخر متمثل في تجلط الدم في الأوردة العميقة، ويمكن أن تكون الجلطات شديدة الخطورة إذا انتقلت إلى أجزاء أخرى من الجسم مثل الرئتين.

 

 

أضرار عملية شفط الدهون بالليزر

على الرغم من أن الليزر من التقنيات الحديثة التي سهلت إجراء شفط الدهون عن ذي قبل إلا أن لها أيضا بعض الأضرار وهي:

إمكانية حدوث الكدمات والتورم وعدم الراحة، وغالباً ما يختفي خلال أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع بعد الجراحة.

قد يحدث نتيجة شفط الدهون بالليزر تغير شكل الجسم وقد تبدو ملامح الجلد غير منتظمة، ويمكن أن تتطلب إجراءات جراحية إضافية لمعالجة هذه المشاكل.

إمكانية حدوث الحروق الجلدية فبعض الأجهزة التي يستخدمها معظم الجراحين تشمل مقاييس لقياس درجة حرارة الجلد، ويجب التحقق من هذا الأمر مسبقاً لمنع حدوث هذا الضرر.

 

 

أضرار عملية شفط الدهن بالفيزر

كما ذكرنا من قبل جهاز الفيزر يعد أحدث التقنيات المستخدمة في عالم شفط الدهون على الإطلاق وعلى الرغم من فوائده المبهرة إلا أن له العديد من الأضرار أيضا مثل:

إمكانية حدوث خطر أكبر للتندب مقارنة بالشفط التقليدي.

من الممكن أيضاً فقدان الجلد وتلف الأعصاب وحدوث الثقوب البطنية.

 إمكانية حدوث تطور المصل وهي جيوب أنفية مليئة بالسائل يمكن أن تتطور في مكان الشفط، نتيجة لمزيج من بلازما دم قديمة وخلايا ميتة تخرج من الجسم بعد الشفط.

إمكانية حدوث التهاب الجلد التماسي وهو الطفح الجلدي أو الأكزيما.

إمكانية حدوث النزيف.