تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | هكذا يمكن الوقاية من فيروسات الخريف

في فصل الخريف تنتشر العديد من الفيروسات ويساعد على انتشارها موسم الدراسة الذي يبدأ بالتزامن مع بدء فصل الخريف

النشويات,السكريات,التوتر,قلة النوم,التمارين الرياضية,الفيروسات,الفيتامينات,مناعة الجسم,الدراسة,موسم الخريف,الجراثيم,الهواء,الأطفال,نزلات البرد,حساسية الخريف,الزكام,التغيرات الجوية,فصل الخريف

هكذا يمكن الوقاية من فيروسات الخريف

فيروسات الخريف

هكذا يمكن الوقاية من فيروسات الخريف

فيروسات الخريف
فيروسات الخريف

في فصل الخريف تنتشر العديد من الفيروسات ويساعد على انتشارها موسم الدراسة الذي يبدأ بالتزامن مع بدء فصل الخريف حيث تزاحم الطلاب في المدارس، مع التغيرات الجوية ،مع موسم انتاج حبوب لقاح النباتات البرية وكلها من  العوامل المنشطة لتكاثر وتناقل الفيروسات وهو ما يتطلب وقاية وحماية خاصة.



 

أمراض فصل الخريف

 

مع بداية فصل الخريف تبدأ مرحلة جوية جديدة تكثر فيها الفيروسات والأمراض، فعلى الرغم أنه مع بداية كل موسم يبدأ الجهاز المناعي للجسم في ضبط نفسه استعداداً للتغييرات التي يمكن أن تحدث في هذه الفترة والتصدي لها، إلا أنه في موسم الخريف ينبغي مساعدة الجهاز المناعي للتحضير بشكل أقوى من أي وقت آخر حيث ينتشر في هذا الخريف العديد من الأمراض مثل:

الزكام الموسمي.

حساسية الخريف.

فيروس نورو.

متلازمة رينود.

وهو ما سنتناوله بالتفصيل في مقال لاحق على Doctor Live .

 

أما الأمراض التي تنتشر بين الطلاب عند دخول موسم الدراسة المتزامن مع الخريف فهي عادة أمراض جلدية يتسبب في حدوثها انتقال الجراثيم بواسطة الأيادي الملوثة عند إمساك الطفل يد طفل آخر ، كذلك يعمل وجود التلوث في الجو و الحمامات على انتشار الأمراض المختلفة .

 

هذا بالإضافة إلى نزلات البرد والحساسية التي تزداد من خلال العدوى ، ولابد للأم أن تتابع طفلها باستمرار وتحرص على تغذيته وتقوية مناعته خلال هذا الموسم بالتحديد .

 

الوقاية من فيروسات الخريف

 

يمكن الوقاية من فيروسات الخريف بإتباع بعض الطرق اللازمة لحماية أطفالنا وحماية انفسنا أيضا في موسم الخريف وما يصاحبه من تغيرات جوية كالاتي:

 

ينبغي الحرص على غسل اليدين في فصل الخريف باستمرار حيث تنتشر الفيروسات أكثر فأكثر ويزيد احتمال انتقالها نتيجة البقاء في الداخل أكثر من الخروج في الهواء الطلق لذا، يمكن الحد من خطر انتقال الفيروسات من خلال الغسل الدائم لليدين، خصوصاً قبل تناول الطعام وبعده، وإثر المصافحة وزيارة الأماكن العامة.

 

يجب الخلود إلى النوم فترة كافية لا تقل عن 7 ساعات في اليوم إذ إن قلة النوم تُضعف جهاز المناعة مما يزيد خطر التقاط الفيروسات والإصابة بالأمراض المختلفة.

 

ينبغي إتباع نظام غذائي صحي كذلك مع التركيز على تناول 3 وجبات رئيسة في اليوم، إضافة إلى وجبات صغيرة صحية، على أن تحتوي كل وجبة على النشويات والبروتينات والخضر و الفاكهة وتجنب السكريات لأنها تضعف مناعة الجسم.

 

يجب ممارسة التمارين الرياضية المعتدلة بانتظام بهدف تنشيط جهاز المناعة .

 

ينبغي الحرص على عدم التعرض إلى التوتر والضغط النفسي الشديد حيث يفرز الجسم هرمونات التوتر التي تُضعف جهاز المناعة وتحد من قدرته على مقاومة الأمراض والفيروسات التي يمكن التعرض لها.

 

ضرورة الحرص على تدفئة الجسم وتجنب التعرض للبرد حيث  فقد أظهرت الدراسات أن تفادي البرد يحد من انتقال الفيروسات المرتبطة بهذا المناخ.

 

يجب تطعيم الأطفال خلال المواعيد المحددة  للوقاية من الأمراض.

 

ينبغي تناول كوب من الحليب و العسل أو البرتقال بعد وجبة الإفطار لتقوية المناعة .

 

 

ينبغي تجنب الاختلاط بالمصابين بالفيروسات و الميكروبات حتى لا تحدث عدوى .

 

 الحرص على تناول كميات كافية من الفيتامينات لتقوية جهاز المناعة .

 

ينبغي تناول المشروبات العشبية الدافئة.