تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | أهم المعلومات الطبية عن أشعة الرنين المغناطيسي

الرنين المغناطيسي هو إحدى الطرق الغير جراحية التي يستخدمها الطبيب لتشخيص العديد من الأمراض وهو ما يتطلب خضوع ا

الدهون,هشاشة العظام,نقص الكالسيوم,الأوعية الدموية,التهاب المفاصل,الجهاز العصبي,النخاع الشوكي,الام العظام,القلب,الهواء,الأطفال,استشارة الطبيب,استخدامات الرنين المغناطيسي

أهم المعلومات الطبية عن أشعة الرنين المغناطيسي

أهم المعلومات الطبية عن أشعة الرنين المغناطيسي

أشعة الرنين المغناطيسي
أشعة الرنين المغناطيسي

الرنين المغناطيسي هو إحدى الطرق الغير جراحية التي يستخدمها الطبيب لتشخيص العديد من الأمراض، وهو ما يتطلب خضوع المريض لعدد من التجهيزات الخاصة، ولكن ما هي استخدامات أشعة الرنين المغناطيسي بالتفصيل، وهل لهذه الأشعة مضاعفات أو أضرار محتملة.



 

استخدامات الرنين المغناطيسي

 

تستخدم أشعة الرنين المغناطيسي لتصوير مناطق مختلفة من جسم المريض مثل:

الرنين المغناطيسي الوظيفي وفيه يطلب الطبيب من المريض القيام ببعض الحركات لتقييم الجهاز العصبي فالرنين المغناطيسي من أهم التقنيات التصويرية المستخدمة في تشخيص أمراض الجهاز العصبي مثال تمدد الأوعية الدموية  أمراض العيون والأذن الداخلية والتصلب العصبي المتعدد وإصابات النخاع الشوكي والجلطات والأورام وهناك بعض التقنيات المتخصصة من الرنين المغناطيسي تستخدم في تحديد وظائف بعض مناطق المخ مثل الحركة والكلام للأشخاص الذين يخضعون لجراحة مخية.

 

الرنين المغناطيسي للثديين حيث يتم استخدامه بالإضافة إلى الماموجرام فى حالة ما إذا كان السمك العالي لأنسجة الثدى أو إذا كانت الحالة تتعرض لخطر الإصابة بسرطان الثدى بشكل كبير

 

الرنين المغناطيسي لتصوير القلب والأوعية الدموية حيث يتم تقييم حجم ووظيفة غرفات القلب الأربع  سمك وتحركات جدران القلب  مدى تأثير الإصابة بأزمات قلبية  العيوب التكوينية في الأورطي مثل التمدد الوعائى وتسلخ الأورطي  وأيضاً ترسيبات الدهون على جدار الأوعية الدموية والذى يؤدى لانسدادها.

 

الرنين المغناطيسي لتصوير المفاصل والعظام حيث يتم بواسطته تقييم أمراض المفاصل مثل التهاب المفاصل بأنواعه والإصابات والحوادث ومشكلات العمود الفقرى وأورام العظام والأنسجة المحيطة بها.

 

وتنقسم أجهزة الرنين المغناطيسي إلى عدة أنواع هي:

الرنين المغناطيسي المغلق.

الرنين المغناطيسي المفتوح.

الرنين المغناطيسي الواقف.

 

سلبيات أشعة الرنين المغناطيسي

 

لا يوجد ما يخيف في إجراء أشعة الرنين المغناطيسي ولكن هناك بعض السلبيات البسيطة والتي يمكن السيطرة عليها وقد أوردها لكم Doctor Live  كالتالي:

 

  • بعض الأشخاص الذين لديهم رهاب أو فوبيا الأماكن الضيقة قد لا يتحملون بقاءهم في جهاز الأشعة لمدة 15أو 20 دقيقة ولكن الحل يكمن في استخدام بعض الأدوية المهدئة قبل عمل الأشعة بحال كانوا سيخضعون لجهاز أشعة الرنين المغناطيسي المغلق.
  • على الرغم من دقة وفوائد أشعة الرنين المغناطيسي إلا أنه يجب التنويه بأنها لا تكون ضرورية مع جميع المرضى وجميع الحالات، ولا ينصح بعملها دون استشارة الطبيب.
  • من السلبيات أيضاً لأشعة الرنين المغناطيسي، الأصوات العالية الناتجة خلال الفحص، والتي يمكن التغلب عليها باستعمال غطاء الأذن للمريض أو لأي شخص داخل غرفة التصوير.
  • هناك مخاوف أيضا لبعض المرضى وخصوصا الأطفال بسبب تصميم بعض أجهزة التصوير بالرنين المغناطيسي في بعض النماذج القديمة والتي تكون مغلقة كأنبوب طويل إلى حد ما أو أشبه بالنفق وقد يكون الجزء من الجسم الذي يحتاج إلى تصوير لا بد أن يتم تصويره في مركز النفق إضافة إلى أنه قد يكون وقت الفحص طويلاً جداً في بعض تلك الأجهزة القديمة قد يصل إلى 40 دقيقة.
  • وأخيرا هناك إمكانية حدوق تسرب الهيليوم من الجهاز فينقص الأكسجين مما قد يتسبب باختناق المريض، لذا لا بد من توفير تهوية مناسبة لغرفة التصوير وتجديد الهواء باستمرار.