تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | 4 نصائح ذهبية لعلاقة حميمية سعيدة أثناء العقم

العقم من أكثر المشكلات الصحية التي تؤثر على نفسية الزوجين فهي لا تؤثر على المصاب بها فقط بل أيضا على شريكه فى

الحمل,العلاقة الجنسية,العقم,العلاقة الحميمة,الرجال,الفحوصات الطبية,حدوث الحمل,علاج العقم,الرغبة الجنسية,العلاقة الحميمة أثناء العقم,نصائح لعلاقة زوجية سعيدة أثناء العقم

4 نصائح ذهبية لعلاقة حميمية سعيدة أثناء العقم

4 نصائح ذهبية لعلاقة حميمية سعيدة أثناء العقم

العلاقة أثناء العقم
العلاقة أثناء العقم

العقم من أكثر المشكلات الصحية التي تؤثر على نفسية الزوجين فهي لا تؤثر على المصاب بها فقط بل أيضاً على شريكه فى الحياة الزوجية، ويمتد أثر العقم إلى كل تفاصيل الحياة اليومية بما فيها العلاقة الجنسية بين الزوجين والتي تنعدم أو تصبح روتينية مملة أشبه بتأدية الواجب.



ويستعرض "دكتور لايف" في التقرير التالي أسباب مشكلات العلاقة الحميمة التي تحدث أثناء علاج العقم، ونصائح للتغلب عليها وذلك وفقًا لما ذكره موقع "Webmd'.

 

1- الرغبة في حدوث الحمل

 

خلال علاج العقم، يسعى الزوجين لحدوث الحمل بأية طريقة ممكنة وهو ما يجعلهم يكررون ممارسة العلاقة الحميمة لعدة مرات، أملًا في حدوث التخصيب.

 

ويتسبب ذلك في فقدان الشغف تجاه ممارسة العلاقة الحميمة التي تتحول لمجرد روتين هدفه حصول الحمل، كما يسبب ذلك إجهادًا بدنيًا ونفسيًا للزوجين.

 

2- الفحوصات الطبية

 

خلال فترة علاج العقم، يجري الأطباء فحصًا للأعضاء التناسلية لكلا الزوجين، ويصف الأطباء علاجات خرمونية تسبب تقلبات مزاجية وتغيرات فسيولوجية ونفسية للرجل والمرأة على حد سواء، وتتحول العلاقة الحميمة في تلك الفترة لمجرد وسيلة طبية علاجية.

 

3- التأثيرات النفسية

 

تظهر الأبحاث أن النساء التي تلقين علاج العقم، غالبًا ما يرون أنفسهن أقل أنوثةً عن غيرهن، كما يشعر الرجال بفقدان الثقة بالذات، وتؤثر العوامل السابقة على العلاقة الحميمة.

 

طرق الحفاظ على العلاقة الحميمة أثناء علاج العقم

 

يوصي خبراء الصحة الجنسية باتباع عدد من الإرشادات للاستمتاع بالعلاقة الحميمة خلال فترة علاج العقم، ومن بينها:

 

- تقبل فكرة وجود مشكلة صحية إنجابية، وعدم التخوف في الحديث عنها ومحاولة إبقاء العلاقة الحميمة في مسارها الطبيعي.

 

- تجاهل تعليقات العائلة والأصدقاء السلبية، وعدم السماح لهم بالتأثير على الزوجين خاصةً في فترة العلاج.

 

- كسر روتين العلاقة الحميمة، وعدم جعل الإنجاب هدفًا وحيدًا لممارستها.

 

- التوجه إلى الأطباء المتخصصين، وتلقي علاجات مناسبة لاضطرابات الرغبة الجنسية في تلك الفترة.