تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | مزايا وعيوب شفط الدهون في الخارج

يتم إجراء عمليات شفط الدهون في العالم أجمع بهدف محاربة السمنة الموضعية وإزالة التكتلات الدهنية والقضاء على الت

شفط الدهون,شفط الدهون بالفيزر,الليزر,عمليات شفط الدهون,شفط الدهون بالليزر,السمنة,الكرش,الجلد,الحمل,السمنة الموضعية,العوامل الوراثية,المشاكل النفسية,دهون الجسم,التثدي,الكلي,الولادة,الرياضة,ممارسة الرياضة,التمارين الرياضية,قلة النشاط

مزايا وعيوب شفط الدهون في الخارج

عملية شفط الدهون

مزايا وعيوب شفط الدهون في الخارج

شفط الدهون
شفط الدهون

يتم إجراء عمليات شفط الدهون في العالم أجمع بهدف محاربة السمنة الموضعية وإزالة التكتلات الدهنية والقضاء على الترهلات الجلدية، وعلى الرغم من الأهمية القصوى التي تحتلها هذه النوعية من العمليات التجميلية حيث نتائجها الرائعة في الحصول على جسم مثالي متناسق خالي من المشاكل والعيوب الصحية، إلا أن شفط الدهون ستظل في الأخير جراحة لها ما لها من فوائد وعليها ما عليها من الأضرار، ولأننا على موقع Doctor Live  نهتم بإبداء جميع الزوايا المتعلقة بموضوعاتنا، لذلك سنتناول عملية شفط الدهون لجميع قرائنا من حيث المزايا والعيوب حتى تكون هذه العملية بمثابة كتاب مفتوح للجميع.



 

خطر السمنة الموضعية

 

انتشرت معدلات السمنة خصوصا في المجتمعات العربية في الآونة الأخيرة وهو ما دفع العديد إلى البحث عن سبل القضاء على السمنة التي تؤثر على مظهر الجسم وتخفي عنه سمة الرشاقة والجمال، ولذلك الهدف انتشرت عمليات شفط الدهون لتكون بمثابة المصباح السحري الذي سيخلصك من مشاكل تراك الدهون والجسم الغير متناسق سواء للرجال أو للنساء.

 

هذا واستطاعت عمليات شفط الدهون من خلال التجارب السابقة أن تحارب السمنة الموضعية تلك السمنة التي تصنف ضمن أخطر أنواع السمنة، حيث يتم الإصابة بها نتيجة العادات الغذائية الخاطئة، فتتراكم الدهون في مناطق مختلفة من الجسم وتتمركز رافضة التفتيت بإتباع أنظمة غذائية معينة أو ممارسة التمارين الرياضية التقليدية.

 

وقبل التطرق إلى مزايا وعيوب شفط الدهون لابد من معرفة أسباب الإصابة بالسمنة الموضعية والتي تدفعنا إلى إجراء شفط الدهون

 

هناك العديد من العوامل التي تساعد في الإصابة بالسمنة الموضعية وهي :

 

 

  • العوامل الوراثية : فالسمنة من الأمراض التي يمكن وراثتها من الآباء والأمهات ويؤدي عدم ممارسة الرياضة إلى تفاقم هذه المشكلة .

 

  • الحمل و الولادة المتكررة : تسبب هذه المرحلة في حياة المرأة العديد من المتغيرات ومن أهم هذه المتغيرات هي الإصابة بالسمنة الموضعية حيث تضعف عضلات البطن نتيجة الحمل مما يؤدى إلي ترهل الجلد و تراكم الدهون تحت البطن أو المعدة مباشرة لذلك ينصح بممارسة بعض التمارين الرياضية المناسبة بعد الولادة .

 

  • الهرمونات : يقبل العديد من الرجال على تناول الهرمونات لتقوية العضلات وهو ما يتسبب في تنشيط الغدد اللبينية وكبر حجم الثدى لديهم.

 

  • قلة ممارسة التمارين الرياضية : عدم ممارسة التمارين الرياضية تجعل الجسم يبدو غير متناسق وغير مشدود مما يؤدى إلي تكتلات و بروزات دهنية غير مرغوب فيها قد تحدث بسبب إتباع حمية غذائية غير مناسبة فتفقد الكثير من وزن الجسم فيما عدا مناطق معينة تتواجد بها الدهون كما هي .

 

  • ضغوطات الحياة : الشعور بالضغط و سوء الحالة النفسية يؤدى إلي إفراز الجسم لهرمون الكورتيزون الذى يساعد علي ترسب الدهون في الكرش .

 

  • العادات الغذائية الخاطئة : يقبل العديد من الأشخاص على تناول الطعام المليء بالسعرات الحرارية والدهون وبعدها يحدث خمول للجسم نتيجة تراكم الدهون في الجسم وفي الدم أيضا.

 

  • أمراض الغدة الدرقية: الغدة الدرقية هي الغدة المسؤولة عن إفراز الهرمون المسؤول عن عملية التمثيل الغذائي وفي حال معاناة هذه الغدة من الاضطرابات يحدث تراكم للدهون نظرا لقلة وجود الهرمون المسؤول عن الحرق في الجسم.

 

  • قلة النشاط البدني اليومي: طبيعة عمل الشخص لها دور في الإصابة بالسمنة الموضعية كالأعمال المكتبية التي تقل معها الحركة .

 

مزايا إجراء عملية شفط الدهون

 

بعد أن تعرفنا على الدافع الأكبر لإجراء شفط الدهون وهو "السمنة الموضعية" التي نصاب بها ونفشل في التخلص منها بالشكل الطبيعي التقليدي، يبقى هنا ضرورة البحث عن مزايا شفط الدهون وهو ما سنوضحه لكم على Doctor Live .

 

  • شفط الدهون من الحلول الفعالة في التخلص من دهون الجسم المتراكمة في مناطق مختلفة بالجسم والحصول على نتائج أكيدة من الرشاقة والقوام المثالي.

 

  • استخدام التقنيات الحديثة في عليات شفط الدهون جعل منها عملية ناجحة لا يشعر معها المريض بالكثير من الألم، مع إمكانية العودة غلى العمل وممارسة الحياة اليومية بأقل فترة ممكنة من التعافي والنقاهة المطلوبة.

 

 

  • تضفي عمليات شفط الدهون على المريض الشكل الجمالي من خلال إزالة كل التكتلات والترهلات الدهنية والجلدية مما يضفي على الجسم الشكل الجذاب والتناسق المطلوب للقوام الممشوق.

 

  • تحقق عملية شفط الدهون الجانب العلاجي والنفسي المطلوب لأصحاب الوزن الزائد، حيث تسبب السمنة العديد من الأمراض المعقدة التي تؤذي صاحبها، فضلا عن انعزاله اجتماعيا بسبب الشكل الذي يبدو عليه، إلا أن عمليات شفط الدهون تنهي هذه المشاكل بحصول الشخص على الشكل الجميل للجسم وتخليصه كذلك من مسببات الأمراض والمشاكل النفسية.

 

  • تحقق عملية شفط الدهون بالفيزر أعلى قدر من الدقة في تحقيق النتائج المطلوبة حيث تقوم بنحت عضلات البطن لتصبح مثالية بدون الحاجة إلى المداومة على تمارين رياضية صعبة ومرهقة.

 

 

  • شفط الدهون بالفيزر يمكن الطبيب من الوصول إلى ما يريد بالضبط عن طريق النحت وإزالة الدهون حتى الوصول للشكل المناسب.

 

  • تحقق عملية شفط الدهون إزالة الدهون والسمنة الموضعية من مناطق محددة في الجسم كالأرداف، والبطن، والعضد، والرقبة، حتى يتم تحسين المظهر العام للجسم.

 

 

 

  • تعالج عملية شفط الدهون مشكلة التثدي عند الرجال وتخلصهم من المشاكل النفسية والإحراج الذي يشعرون به في ظل إصابتهم بكبر حجم الثدي.

 

 

أضرار عملية شفط الدهون

 

على الرغم من مزايا إجراء عمليات شفط الدهون المختلفة، إلا أن ذلك لا يجعلنا نغفل عن ضرورة التنويه بأضرار عمليات شفط الدهون :

 

أضرار عملية شفط الدهون التقليدي

 

عملية شفط الدهون التقليدي من العمليات التي تتم بصورة جراحية مما يجعلها أكثر عرضة لحدوث المضاعفات والمخاطر مثل:

 

  • إمكانية حدوث النزيف الناتج عن الشق الجراحي.

 

  • إمكانية حدوث مضاعفات التخدير الكلي وهو ضروري لإجراء العملية.

 

  • إمكانية حدوث الصدمة وهي التي تحدث بسبب عدم الحصول على ما يكفي من السوائل أثناء الجراحة.

 

  • إمكانية حدوث تراكم السوائل وهي عبارة عن جيوب من السوائل تتشكل تحت الجلد.

 

  • إمكانية حدوث العدوى خلال إجراء العملية الجراحية.

 

  • إمكانية حدوث ردود الفعل على مخدر الليدوكائين.

 

  • إمكانية حدوث تلف الأعصاب والأوعية الدموية والعضلات والرئتين وأعضاء البطن.

 

  • إمكانية حدوث تجلط الدم في الأوردة العميقة، ويمكن أن تكون الجلطات شديدة الخطورة إذا انتقلت إلى أجزاء أخرى من الجسم مثل الرئتين.

 

 

أضرار عملية شفط الدهون بالليزر

 

على الرغم من أن الليزر من التقنيات الحديثة التي سهلت إجراء شفط الدهون عن ذي قبل، إلا أن لها أيضا بعض الأضرار وهي:

 

  • إمكانية حدوث الكدمات والتورم وعدم الراحة، وغالباً ما يختفي خلال أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع بعد الجراحة.

 

  • قد يحدث نتيجة شفط الدهون بالليزر تغير شكل الجسم وقد تبدو ملامح الجلد غير منتظمة، ويمكن أن تتطلب إجراءات جراحية إضافية لمعالجة هذه المشاكل.

 

  • إمكانية حدوث الحروق الجلدية فبعض الأجهزة التي يستخدمها معظم الجراحين تشمل مقاييس لقياس درجة حرارة الجلد، ويجب التحقق من هذا الأمر مسبقاً لمنع حدوث هذا الضرر.

 

 

أضرار عملية شفط الدهن بالفيزر

 

كما ذكرنا من قبل جهاز الفيزر يعد أحدث التقنيات المستخدمة في عالم شفط الدهون على الإطلاق وعلى الرغم من فوائده المبهرة إلا أن له العديد من الأضرار أيضا مثل:

 

  • إمكانية حدوث خطر أكبر للتندب مقارنة بالشفط التقليدي.

 

  • من الممكن أيضاً فقدان الجلد وتلف الأعصاب وحدوث الثقوب البطنية.

 

  • إمكانية حدوث تطور المصل وهي جيوب أنفية مليئة بالسائل يمكن أن تتطور في مكان الشفط، نتيجة لمزيج من بلازما دم قديمة وخلايا ميتة تخرج من الجسم بعد الشفط.

 

  • إمكانية حدوث التهاب الجلد التماسي وهو الطفح الجلدي أو الأكزيما.

 

  • إمكانية حدوث النزيف.