تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | توريد المناطق الحساسة وتجميلها بالليزر

تجميل وتوريد المناطق الحساسة لدى المرأة من أكثر الأمور التي ترغب فيها حتى تكتسب ثقتها بنفسها وبأنوثتها فمن الم

الليزر,الجلد,تقنية الليزر,مميزات الليزر,مضاعفات الليزر,جلسات الليزر,العمليات الجراحية,الدورة الشهرية,النظافة,زيادة الوزن,التهاب الجلد,الشعر,إزالة الشعر,توريد الشفايف بالليزر,أسباب اسمرار المناطق الحساسة,طبقات الجلد,إزالة الشعر بالليزر

توريد المناطق الحساسة وتجميلها بالليزر

توريد المناطق الحساسة

توريد المناطق الحساسة وتجميلها بالليزر

توريد المناطق الحساسة بالليزر
توريد المناطق الحساسة بالليزر

تجميل وتوريد المناطق الحساسة لدى المرأة من أكثر الأمور التي ترغب فيها حتى تكتسب ثقتها بنفسها وبأنوثتها ، فمن المعروف أن المناطق الحساسة تتعرض للاسمرار بسبب العديد من العوامل التي ستحدث عنها في هذا المقال، وهو ما لا ترغب المرأة في الإحساس به وبنتيجته أمام شريك الحياة، ولذلك سنقدم لكن كيفية توريد وتفتيح المناطق الحساسة وتجميلها بالليزر ، من أجل الحصول على النتائج الخاصة التي ترغبين فيها عزيزتي المرأة.



 

ما المقصود بتقنية الليزر ؟

 

الليزر تقنية تجميلية رائعة ومبهرة تحقق أفضل النتائج الممكنة سواء في علاجات البشرة أو الشعر أو الأسنان أو غير ذلك من العلاجات التجميلية الأخرى.

 

ويستخدم الليزر في العمليات التجميلية ليكون بديلا فعالا عن اللجوء إلى الوسائل الجراحية المعقدة وفي أحيان أخرى يمكن استخدامه ليشارك بجزء في بعض العمليات الجراحية التي لا يمكن إجراء كل خطواتها بدون جراحة.

 

عند مشاركة الليزر في جزء من العملية الجراحية فهو بذلك يقلل من الفتح الجراحي ويجنب المريض مضاعفات الجراحة الأكثر صعوبة.

 

والليزر عبارة عن جهاز يطلق أشعة ضوئية تحت حمراء مركزة في شعاع ضيق مما يجعله يتميز بطاقة حرارية عالية قادرة على اختراق طبقات الجلد حسب درجة قوتها والهدف المطلوب منها.

 

أسباب اسمرار المناطق الحساسة من الجسم

 

قبل التطرق بالحديث إلى حلول المشكلة والوسائل التي تبيض المناطق الحساسة علينا التعرف على العوامل التي تؤدي إلى حدوث الاسمرار في تلك المناطق؛ إذ أن تفادي المُسببات يُحد بنسبة كبيرة من تفاقم المشكلة وبالتالي يجعل التغلب عليها أكثر سهولة.

 

حدد الأطباء مجموعة العوامل التي تؤدي إلى اسمرار البشرة في تلك المناطق “Bikini area”، وكانت أغلبها تتمثل في عدد من السلوكيات الخاطئة أو إهمال القيام ببعض الإجراءات الوقائية ومن أمثلة ذلك ما يلي:

 

 

إهمال النظافة الشخصية وعدم القيام بإزالة الشعر من تلك المناطق لفترات طويلة

إهمال نظافة تلك المناطق خلال فترة الدورة الشهرية وإهمال تغيير الفوطة الصحية على فترات قصيرة.

 

ارتداء ملابس داخلية مصنوعة من خامات تولد الحرارة مثل الحرير والبوليستر.

 

زيادة الوزن حيث إن احتكاك الفخذين يؤدي إلى اسمرار البشرة.

 

استخدام مزيلات العرق والكريمات الرديئة التي تعمل على غلق مسام الجلد.

 

استخدام كريمات البشرة التي لا تتناسب مع طبيعة الجلد.

 

اتباع نظام غذائي غير صحي واستهلاك كميات كبيرة من التوابل والأطعمة الحارة المحفزة لإفراز العرق.

 

إزالة الشعر عن طريق الشفرات الحادة حتى وإن كانت طبية، حيث أن تلك الوسيلة تسبب التهاب الجلد ومن ثم الاسمرار.

 

تركيب بعض دهانات البشرة العلاجية يؤدي إلى تغير لون الجلد خاصة إذا تم استخدامها لفترات طويلة نسبياً.

 

التأخر في علاج الالتهابات والبثور في تلك المناطق.

 

تجدر بنا الإشارة في النهاية إلى أن اسمرار البشرة في بعض الحالات يكون ناتج عن خلل هرموني، وفي تلك الحالة لابد من مراجعة الطبيب لعلاج العامل المُسبب قبل الاتجاه إلى تبييض الأماكن الحساسة.

 

توريد الأماكن الحساسة بتقنية الليزر

 

يعتبر نمو الشعر في المناطق الحساسة من الجسم (منطقة أسفل الإبط ومنطقة البكيني) أهم العوامل التي تؤدي إلى اسمرار لون البشرة في تلك المناطق واختلافها عن لون البشرة المحيط بها، خاصة إذا تم إهمال إزالة ذلك الشعر أو إزالته على فترات متباعدة، وبناء على ذلك  يرى خبراء التجميل أن استخدام تقنيات إزالة الشعر بالليزر قد تكون إحدى الأساليب الفعالة لتبييض المناطق الحساسة.

 

 

تم الاعتماد على تقنية الليزر لفترات طويلة وخضعت له آلاف الحالات حول العالم، إلا أن استخدامه كان يقتصر على إزالة شعيرات السيقان والوجه، كما أجريت عمليات إزالة الشعر بالليزر للرجال أيضاً من بعض مناطق الجسم، لكن رغم ذلك لم تستخدم تلك التقنية على نطاق واسع في إزالة شعر العانة تخوفاً مما قد ينتج عنه من أضرار بسبب حساسية تلك الأماكن.

 

 

أثبتت التجربة أن إزالة شعر المناطق الحساسة باستخدام الليزر آمن تماماً ولا ينتج عنه إلا مجموعة الآثار الجانبية المعتادة التي تكون بشكل مؤقت، خاصة أن تقنيات الليزر تطورت بصورة كبيرة ويتوفر منها أنواع متعددة تناسب مختلف أنواع البشرة وكذلك مختلف الأغراض مثل:

 

الليزر الأحمر Ruby Laser

ليزر كريسوبيريل Alexandrite Laser

ليزر ثنائي Diode Laser

الليزر الترددي المكثف IPL

 

 

تأثير الليزر على لون البشرة

 

لا يمكن القول بأن الليزر من الوسائل التي تبيض المناطق الحساسة وتتحكم في درجة اسمرار الجلد، لكنه من الإجراءات المُعززة أو التي تساهم في تحقيق تلك الغاية، حيث أنه يعمل على إزالة العامل الرئيسي الذي يتسبب في اسمرار البشرة في تلك المناطق، ومن ثم تسهل عملية الاعتناء بها والوقاية من التعرض إلى التشوه.

 

 

أما الفئات العمرية التي يمكن أن تخضع إلى إجراء إزالة الشعر بالليزر حددها الخبراء من سن 15 سنة فما فوق، مع الإشارة إلى أن تلك هي الفترة التي يبدأ فيها تفاقم تلك المشكلة، حيث تدخل الفتاة مرحلة البلوغ ومن ثم تبدأ شعيرات العانة في النمو مسببة إفراز المزيد من العرق وحدوث التهابات وطفح جلدي مما يؤدي إلى اسمرار لون البشرة في تلك المنطقة.