تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | إزالة الذقن المزدوج في القاهرة

اللغلوغ أو الذقن المزدوج من أكثر المشاكل المحرجة التي تواجه الشخص المصاب بها فهي تؤثر على المظهر الخارجي كثيرا

الكولاجين,شفط الدهون,الليزر,شد العضلات,الجلد,شد الجلد,الكلي,الذقن المزدوج,الحنجرة,الرجال,طبقات الجلد,السلبية,العدوى,الدورة الدموية,الجروح,التنمر,الجلد المترهل,إزالة الذقن المزدوج في القاهرة,إزالة الذقن المزدوج بالليزر,إزالة الذقن المزدوج بشفط الدهون

إزالة الذقن المزدوج في القاهرة

إزالة الذقن المزدوج في القاهرة

الذقن المثالية
الذقن المثالية

اللغلوغ أو الذقن المزدوج، من أكثر المشاكل المحرجة التي تواجه الشخص المصاب بها، فهي تؤثر على المظهر الخارجي كثيراً وتفقد الشخص الثقة بالنفس، كما تعرضه للكثير من التنمر خاصة إذا ما أصيب بها الأطفال، وظهرت الآن العديد من التقنيات الحديثة التي يمكن استخدامها لإزالة الذقن المزدوجة بشكل نهائي في القاهرة ، فما هي هذه الطرق؟ وكيف يمكن استخدامها، وما هي نتائجها ؟ وما هي مميزاتها؟، وما هي الطريقة الأكثر فعالية في التخلص من الذقن المزدوجة فيهم، وغيرها الكثير من الأسئلة التي سيجيبكم عليها Doctor Live  في الموضوع التالي..



 

الذقن المزدوجة هي حالة تظهر عندما تزداد رقبة الشخص في الحجم فتلتصق بالذقن مما يفقد كلا منهما شكله المميز، وهي تصيب الرجال والنساء بل والأطفال أيضاً.

 

 هو الذقن المزدوج

 

تُعتبر حالة الذقن المزدوج أو ما يُعرف باللغلوغ هي الحالة التي تكون فيها رقبة الشخص أكبر من اللازم، أو بمعنى أدق المنطقة الواقعة بين الذقن والرقبة هي التي تكون أكبر من اللازم، من المفترض أن مهمة تلك المنطقة هي وضع الحدود الفاصلة بين الذقن والرقبة وإعطاء الرقبة إنسيابيتها وشكلها الرشيق عندما تنحدر حدودها من أسفل الذقن في زاويةٍ شبه قائمة راسمةً حدود الفك حتى تصل إلى الحنجرة وتتصل بعد ذلك بالرقبة.

 

عند أصحاب الذقن المزدوج تختفي تلك الحدود وتمتلئ وتترهل وتتضخم صانعةً بذلك كتلةً واصلةً بين الذقن والرقبة فيصبح أصحابها عاجزين عن معرفة أين تنتهي الرقبة وأين تبدأ الذقن

 

عملية الذقن المزدوج

 

لا توجد عملية واحدة ثابتة في هذا المجال، بل أثبتت العديد من الطرق والعمليات والآليات وحتى الطرق التي بدون تدخل جراحي جدارتها وأعطت نتائج ملحوظة بل وسحرية في بعض الأحيان

 

يتوقف اختيار نوع العملية التي ستخضع لها على طبيبك الذي اخترته وقصدته وعلى تعدد الخيارات المتاحة أمامه، ويتوقف أيضاً بشكلٍ خاص على حالتك نفسها ومدى سوئها وصعوبتها وما الطرق التي قد تكون فعالةً لك أو التي ستكون هدراً لوقتك ومالك فحسب

 

تُعد عملية الذقن المزدوج في كثيرٍ من الأحيان امتداداً لعملية تحديد الوجه أو عملية تحديد الرقبةأو كليهما معاً، فالغرض منها تحديد ورسم الأبعاد والملامح.

 

التقنيات المستخدمة لإزالة الذقن المزدوج

 

 

إزالة الذقن المزدوج بالليزر

 

تحتاج عملية الليزر إلى نصف ساعةٍ فقط، ويعتمد الليزر في آلية عمله على قدرته على اختراق الجلد للحصول على النتيجة المثالية، فعندما يخترق الجلد يقوم بإذابة كل الدهون الزائدة والمتراكمة وتخليص الجسم منها، ومع عملية التخلص من الدهون يقوم بشد كلٍ من الجلد والعضلات ويحفز الكولاجين والبشرة على التعافي وانتاج الخلايا الجديدة القوية.

 

لا تظهر نتيجة الليزر سريعًا للأسف كبقية الوسائل وإنما تحتاج إلى ما يقارب 6 إلى 12 أسبوع لتشعر بالفارق وتصل لنتيجة نهائية

 

 

علاج الذقن المزدوج بتقنيات شفط الدهون السطحية

 

ظهرت مؤخراً طريقةٌ جديدة للتخلص من الذقن المزدوج بدون الخضوع لعمليةٍ جراحية وأثبتت نجاحاً ساحقاً، تعتمد تلك الطريقة على استخدم الترددات وأجهزة التفريغ والتي تعتمد على اختلاف الضغط في عملها، حيث يقوم الجهازان معاً بإخضاع المنطقة إلى موجات وشفط من فوق الجلد بدون عملية.

 

تخترق تلك الآليات طبقات الجلد كلها وتصل إلى العضلات أسفلها والخلايا الدهنية فتعمل على إذابتها، كما أنها تُحفز الكولاجين والعضلات لتقوم بالإنقباض وتساعد على شد العضلات والحفاظ عليها.

 

تعتمد تلك التقنية أيضاً على زيادة الدورة الدموية في منطقة الذقن وتحفيز الدورة اللمفاوية، كما تعمل على شد الجلد ومنعه من الترهل، لأن إذابة الدهون وشد العضلات وتقليص أنسجة الذقن المزدوجة تحت الجلد وحسب قد يتسبب في ترهل الجلد فننتهي من مشكلة الذقن المزدوج لندخل في مشكلة الترهل والتجعد.

 

يستمر العلاج على مدار ستة جلساتٍ كاملة يفصل بين كل جلسةٍ وأخرى أسبوعٌ أو عدة أسابيع وذلك بحسب الحالة نفسها، تظهر نتائج بعض الحالات بعد الجلسة الأولى وحسب، والبعض الآخر يحتاج لإنهاء كورس الجلسات بأكمله لتبدأ النتائج في الظهور، تستمر الجلسة لما يقارب النصف ساعةٍ تقريباً.

 

 

التقنية الجراحية لإزالة الذقن المزدوج

 

تعتمد العملية الجراحية التي يخضع لها الذقن المزدوج بشكلٍ أساسيٍ على أساس شفط الدهونالموجودة بشكل زائد أسفل الذقن الحقيقية، ويخضع الشخص فيها للتخدير الكلي أو الجزئي، ثم يقوم الطبيب بإحداث جرحين صغيرين خلف الأذنين كليهما وأحياناً إذا دعت الضرورة يُحدث جرحاً ثالثاً صغيراً أسفل الذقن، ثم يقوم بإزالة الدهون المتراكمة في الذقن عن طريق الشفط وجعل الرقبة أكثر خفةً نحفاً في الحجم بتخلصها من كل ما أثقلها

.

تأتي بعد ذلك عملية تعديل الرقبة والذقن وتحديدهما بعد أن تم إزالة الزائد منها، فيبدأ الطبيب أولاً بالعضلات فإن كانت عضلات الرقبة مرتخيةً يشدها جيداً، وإن كان فيها جزءٌ زائد يقوم بقصه والتخلص منه، وبالمثل جلد الرقبة فلو كان الذقن المزدوج كبيرًا فإنه سيترك جلداً زائداً كثيراً ربما سيحتاج الطبيب لقصه والتخلص منه، وفي بعض الأحيان يقوم بشده وإحكامه ثم يُغلق الجراح الناتجة عن ذلك وتنتهي العملية.

 

 

مخاطر عملية إزالة الذقن المزودجة

 

كأي عمليةٍ جراحية قد تظهر بعض الآثار السلبية بعد إجراء العملية مثل:

 

  • الجروح التي قد تكون معرضةً للعدوى أو التلوث، وأنت قد تكون معرضاً للحمى نتيجة العدوى.
  • قد تظهر لك الندوب وتبقى لكن ذلك كله يعتمد على نوع العملية التي خضعت لها فإذا قمت بإجراء شفط الدهون فقد يقل احتمال تلوثها وتختفي ندوبها وتصبح غير مرئية.
  • ستشعر بالضيق في الرقبة خلال أيام من بعد العملية وستظهر لك الكدمات وقد تتورم رقبتك وتشعر بالألم وكلها أعراضٌ طبيعية بسيطة لا خطر منها.

 

تُصبح الأضرار جسيمةً فعلاً مع الطبيب عديم الخبرة الذي قد يتسبب لك في جروحٍ أكثر من اللازم وندوبٍ بشعةٍ تدوم معك بقية حياتك، كما أنه قد يقوم بشفط الدهون بدون شد الجلد بانعدام خبرةٍ منه فتواجه أزمة الجلد المترهل والرغبة للخضوع لعمليةٍ ثانيةٍ لشد الجلد والتخلص من الزائد منه، ولا تكون النتائج مع ذلك النوع من الأطباء دقيقة أو مرغوبٌ فيها، عندها ستكون بحاجةٍ لعمليةٍ جديدة.