تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | دراسة أمريكية: الرقص والغناء وزيارة المتاحف.. أنشطة هامة لصحة أفضل

الرقص الغناء زيارة المتاحف أنشطة ثقافية إبداعية لها مردود إيجابي في الحفاظ على الصحة العامة وهو ما أعلنته دراس

الشيخوخة,مرض السكري,القلق,الدراسة,الزهايمر,الصحة العامة,الدماغ,الولايات المتحدة,الرقص,منظمة الصحة العالمية,الموسيقى,زيارة المتاحف,أنشطة ثقافية,أنشطة إبداعية,دراسة أمريكية

دراسة أمريكية: الرقص والغناء وزيارة المتاحف.. أنشطة هامة لصحة أفضل

دراسة أمريكية: الرقص والغناء وزيارة المتاحف.. أنشطة هامة لصحة أفضل

أنشطة ثقافية
أنشطة ثقافية

"الرقص – الغناء – زيارة المتاحف" أنشطة ثقافية إبداعية لها مردود إيجابي في الحفاظ على الصحة العامة ، وهو ما أعلنته دراسة أمريكية أجريت على العديد من الأشخاص وكانت نتائجها كالتالي..



 

أفاد المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا، والذي يتخذ من كوبنهاجن مقرا له بأن الموسيقى والغناء أثبتا على سبيل المثال أنهما مفيدان في تحسين الانتباه والذاكرة للأشخاص الذين يعانون من الخرف.

 

واستندت النتائج إلى دراسة أُجريت على أكثر من 900 منشور حول فوائد الفنون من الطفولة إلى مرحلة البلوغ وحتى الشيخوخة.

 

وقالت بيروسكا أوستلين، المديرة الإقليمية المؤقتة لمنظمة الصحة العالمية: "الأمثلة المذكورة ... تُظهر الطرق التي يمكن للفنون من خلالها مواجهة التحديات الصحية /اللعينة/ أو المعقدة مثل مرض السكري والسمنة والأمراض العقلية".

 

وخلصت الدراسة إلى أن الاستماع إلى الموسيقى يساعد على التحكم في مستويات الغلوكوز في الدم خلال المواقف العادية والمجهدة لدى الأشخاص المصابين بمرض السكري أو غير المصابين، حسبما ذكر التقرير.

 

وكانت دراسة سابقة قد فحصت الرابط بين تعلم الموسيقى ومكافحة الزهايمر، وخلصت الدراسة التي  أجراها باحثون في جامعة يوتا هيلث في الولايات المتحدة الأمريكية منطقة في الدماغ لتطوير علاجات مبنية على الموسيقى للتخفيف من القلق لدى المرضى المصابين بالخرف.

 

وقال جيف أندرسون، أحد الباحثين: "يواجه الأشخاص المصابون بالخرف عالماً غير مألوف لديهم، مما يسبب الارتباك والقلق". وأضاف: "نعتقد أن الموسيقى تضغط على شبكة الدماغ، التي لا تزال تعمل نسبياً"، بحسب ما نشره موقع "ذا إيكونوميك تايمز".

 

وقد أظهرت الدراسات السابقة أن النشاط البدني المنتظم قد يساعد كبار السن، الذين يعانون من مرض الزهايمر في التخفيف من شدته، إضافة إلى أن الموسيقى تعيد ذكريات قديمة يعتقد أنها قد فقدت. فعندما سمع المرضى الأغاني القديمة، بدأوا فجأة في الغناء أو الرقص.