تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | فحوصات حديثي الولادة

تحرص كافة دول العالم على تقديم الرعاية الطبية للأطفال منذ اليوم الأول لولادتهم وذلك من خلال الفحص الطبي الشامل

الجلد,الرضاعة,الرضع,الولادة,فحص العين,الدراسة,القلب,حديثي الولادة,الأطفال,الغدة الدرقية,الفحوصات الطبية,الامراض,الأمراض الخطيرة,الرضاعة الطبيعية,Doctor Live,فحوصات حديثي الولادة,أهمية فحوصات حديثي الولادة,كيفية عمل الفحص الطبي لحديثي الولادة,أهمية الرضاعة الطبيعية,أشهر فحوصات حديثي الولادة

فحوصات حديثي الولادة

فحوصات حديثي الولادة

فحوصات حديثي الولادة
فحوصات حديثي الولادة

تحرص كافة دول العالم على تقديم الرعاية الطبية للأطفال منذ اليوم الأول لولادتهم، وذلك من خلال الفحص الطبي الشامل لهم فضلاً عن تحديد مواعيد معينة لإجراء بعض الفحوصات الطبية التي من شأنها أن تساعد على الإكتشاف المبكر للأمراض التي يعانى منها هؤلاء الأطفال، فما هي الفحوصات الطبية التي أكدت الدراسات على أهميتها وما هي فوائدها؟، وغيرها المزيد من التفاصيل التي سيعرضها لكم Doctor Live فى السطور التالية..



 

بداية ساندت نتائج إحدى الدراسات الحديثة، تلك النتائج القديمة التي توصلت إليها بعض الدراسات العلمية والتي سبق وأن أكدت أهمية إخضاع الرضع من حديثي الولادة لعدد من الفحوصات الطبية والتحاليل والأشعة التي تساهم فى الإكتشاف المبكر لعدد من الأمراض الخطيرة على صحة الأطفال.

 

وأشارت الدراسة إلى أهمية إجراء الفحص الطبي للطفل بمجرد ولادته، حيث يجب أن يتم عمل ما يسمى بـ "الفحص السريع العام" والذي يطمن فيها الطبيب على أعضاء الطفل وسلامتها واكتمال نموها ولون الجلد لديه هل يوجد به أي تغيرات، وكذلك معدل ضربات قلبه وهل هي منتظم أم سريعة أم ضعيفة، ومعدل التنفس أيضاً، وأخيراً على وزن الطفل ومحيط رأسه وطوله.

 

وأوضحت الدراسة أن بعد الفحص السريع والأطمئنان على الحالة العامة للطفل، يجب أن يتم إخضاعه لما يسمى بـ "الفحص الدقيق الشامل" ، وهو خاص بفحص كل عضو من جسم الطفل على حدى مثل فحص العين وفحص الأذن وعمل مقياس سمع، وفحص القلب وفحص الرئة وفحص الأعضاء التناسلية وأعضاء الجسد لاكتشاف وجود أي عيوب خلقية.

 

وأكدت الدراسة على أهمية الفحوصات المخبرية أيضاً فى اكتشاف الأمراض بشكل مبكر وبالتالي سرعة علاجها، وحددت أهم هذه الفحوصات في "فحص كعب الرجل" حيث بيتم أخذ عينة دم من  منطقة كعب رجل الطفل، والتي حددت سبب أخذها من هذه المنطقة بأن الكعب يكون المنطقة الاكثر احتواءاً على الدم في هذه العمر الصغير وذلك لاكتشاف أي أمراض بالدم أو قصور بعمل أي أجهزة الجسم مثل الغدة الدرقية والكبد والكلى.

 

وأخيراً شددت الدراسة على إهمية الاعتماد على الرضاعة الطبيعية والتي تعد المحفز الأول لمناعة الطفل، والتي تساعده على الوقاية من العديد من الأمراض، وأيضاً على أهمية الانتظام فى إعطاء التطعيمات واللقاحات الخاصة بالطفل في مواعيدها الدورية لحمايته مستقبلا من أي أمراض محتملة.