تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | حقن الخلايا الجذعية

أحدثت حقن الخلايا الجذعية ثورة علمية في عالم الطب التجميلي فلم تعد مقتصرة على علاج الامراض المزمنة ومعالجة آثا

شد الوجه,عمليات شد الوجه,التجاعيد,علاج الشعر,تساقط الشعر,نتائج حقن الدهون,البلازما,علاج مشاكل الشعر,الصلع,الماء,الفيلر والبوتكس,النوم,علاج الصلع,عملية شفط الدهون,التخدير الكلي,عملية شد الوجه,سيولة الدم,عملية زراعة الشعر,الخلايا الجذعية,حقن الخلايا الجذعية

حقن الخلايا الجذعية

حقن الخلايا الجذعية

حقن الخلايا الجذعية
حقن الخلايا الجذعية

أحدثت حقن الخلايا الجذعية ثورة علمية في عالم الطب التجميلي، فلم تعد مقتصرة على علاج الامراض المزمنة ومعالجة آثار الحروق وحسب، بل استطاعت الخلايا الجذعية أن تكون أداة تجميلية تقوم بمحاربة علامات التقدم في العمر من إزالة آثار الشيخوخة والتجاعيد، حيث تستخدم النساء هذه التقنية في عمليات شد الوجه التي ينتج عنها أفضل النتائج المذهلة، فضلا عن قدرة الخلايا الجذعية كذلك على معالجة مشاكل الشعر المختلفة سواء للرجال أو للنساء، وبالتالي أصبحت حقن الخلايا الجذعية لها العديد من التأثيرات الإيجابية الفعالة على المستوى الاجتماعي والعملي والمهني، حيث ربطت العديد من الدراسات بين الإحساس بالجمال وبين الثقة بالنفس والتقدم الوظيفي والمهني، لذلك سنقدم لكم جميعا في هذا المقال التفاصيل الشاملة للتجميل بحقن الخلايا الجذعية.



 

 

نصائح العناية الطبيعية بالشعر

 

من الحقائق العلمية المتعارف عليها هو أن متوسط عدد الشعرات  في رأس الشخص البالغ ما بين 100,000 إلى 150,000 شعرة، ومن الطبيعي أن تفقد ما يقرب من 100 شعرة يومياً، فهذا لا يدعو إلى القلق، أما إذا أصبح الأمر ملحوظاً فقد يعني ذلك وجود مشكلة حقيقية.

 

وعند ظهور مشكلة تساقط الشعر للرجال هناك مجموعة من النصائح الطبيعية والتقليدية التي يجب الالتزام بها ويمكن تلخيصها لكم أيها الرجال كالتالي:

 

  • ينبغي غسل الشعر بكمية قليلة من الشامبو بانتظام، للحفاظ على الشعر وفروة الرأس من الميكروبات والقشرة.

 

  • ينبغي تجنب تصفيف الشعر وهو رطباً.

 

  • ينبغي تمشيط الشعر باستخدام مشط ذو أسنان عريضة أو استخدام الأصابع.

 

  • من الممكن أيضا تدليك فروة الرأس بعصير البصل أو الثوم قبل النوم وغسله في الصباح، لمدة أسبوع للحصول على النتائج المطلوبة.

 

  • ينبغي الإقلاع عن التدخين لتأثيره على الدورة الدموية لبصيلات الشعر، وكذلك الامتناع عن تناول الكحوليات .

 

  • ينبغي تناول الغذاء الغني بالبروتينات مثل اللحوم الخالية من الدهون، والأسماك، وغيرها بالإضافة إلى الفيتامينات .

 

  • ينبغي الحفاظ على شرب لترين من الماء يومياً حيث يستهلك الشعر ما يقرب من ربع كمية الماء بالجسم ليبقى بصحة جيدة.

 

  • واخيرا ينبغي الابتعاد عن مسببات الضغط النفسي وإتباع بعض التمارين المفيدة التي تساعد على الاسترخاء مثل التأمل وممارسة التمارين الرياضية يومياً لمدة نصف ساعة.

 

أسباب تساقط الشعر

 

هناك مجموعة من الأسباب التي تؤدي إلى تساقط الشعر وهي:

 

  • الأسباب المرضية مثل الإصابة بقشرة الرأس حيث تعيق النمو الطبيعي للبصيلات وتتسبب في تفاقم مشكلة تساقط الشعر.

 

  • تؤثر اضطرابات الغدة الدرقية أيضا على فروة الرأس، فتزيد من معدلات انقسام خلايا فروة الرأس مما يزيد من تكون القشرة.

 

  • يمكن إصابة الرجال ببعض الأمراض المزمنة مثل مرض السكري أن يكون له التأثير القوي على تساقط الشعر.

 

  • الاضطرابات النفسية التي يتعرض لها بعض الأشخاص والتي يندرج تحتها التعرض للضغط العصبي الشديد يؤثر على قوة وكثافة الشعر مما يؤدي إلى تساقطه.

 

  • التقدم في السن أيضا يؤدي إلى تساقط الشعر.

 

  • يمكن لإهمال الاهتمام بصحة الجسم وتناول الفيتامينات اللازمة وشرب القدر الكافي من المياه أن يؤثر ويؤدي إلى تساقط الشعر .

 

الخلايا الجذعية لعلاج الشعر

 

الخلايا الجذعية هي إحدى التقنيات الحديثة التي توصل إليها العلم لعلاج تساقط الشعر وتوجد هذه الخلايا في جسم الإنسان ولها قدرة هائلة على التشكل والانقسام وقد كان هناك اعتقاد قديم بأن الخلايا الجذعية لا تتواجد إلا عند الأجنة حتى اكتشف العلماء وجود الخلايا الجذعية في البالغين وهذه الخلايا الجذعية تجمع من بين الخلايا الدهنية عن طريق تقنيات متخصصة في شفط الدهون، أو من بلازما الدم الغنية بالبروتينات لنفس الشخص الخاضع للعلاج بالخلايا الجذعية، وهذا حتى لا يتعرض للإصابة بحساسية تجاه هذه الخلايا.

 

ويمكن الحصول على الخلايا الجذعية، من العديد من المناطق في جسم الإنسان، حيث توجد هذه الخلايا داخل النخاع العظمي، أو الأنسجة الدهنية، أو في الدم، وكذلك المشيمة المتصلة بالحبل السري عند الولادة. وعند النضوج تتحول الخلايا الجذعية للشعر إلى ثلاثة أنواع من الخلايا، والتي يحتاجها الجسم في العديد من الوظائف.

 

أي أن هذه الخلايا تتواجد منذ بداية تكون الجنين في بطن أمه وحتى مماته، حيث أنها تتواجد في المشيمة المتصلة بالحبل السري، كما أنها تتواجد في الأنسجة الدهنية، وتتواجد أيضًا داخل النخاع العظمي.

 

أهم ما يميز تقنية الخلايا الجذعية

 

تتميز الخلايا الجذعية بالعديد من السمات المختلفة التي تؤتي ثمارها في علاج الشعر وهو ما يميزها عن غيرها من الخلايا الأخرى ومن أهم سمات هذه الخلايا:

 

  • تستطيع الخلايا الجذعية تجديد نفسها من خلال الاعتماد على الانقسام الخلوي، وذلك لأنها خلايا غير متخصصة.

 

  • تستطيع هذه الخلايا الانقسام والتكاثر بشكل كبير كما أنها تستطيع التوقف عن الانقسام أيضًا حسب حالة الجسم.

 

  • تستطيع هذه الخلايا أن تتحول إلى نسيج مخالف للنسيج الذي نشأت فيه.

 

  • لا تعالج الخلايا الجذعية للشعر تساقط الشعر فقط، ولكنها تزيد من قوته وتحسن من نعومته وملمسه.

 

  • تعد الخلايا الجذعية للشعر هي الحل الأمثل والنهائي لعلاج مشاكل الشعر فهي من الحلول طويلة المدى.

 

  • تحتوي الخلايا الجذعية للشعر على العديد من هرمونات النمو التي يحتاجها الشعر التالف حتى ينمو من جديد بطريقة صحيحة.

 

  • تعد الخلايا الجذعية للشعر من التقنيات الحديثة التي لا ينتج عنها أي مخاطر وآمنة جدًا على الجسم لأنها مستخلصة من جسم الشخص نفسه.

 

  • تستخدم الخلايا الجذعية للشعر في علاج الصلع والثعلبة والجزام وغيرها من المشاكل المختلفة.

 

 

مميزات علاج وزراعة الشعر بتقنية الخلايا الجذعية

 

الخلايا الجذعية واحدة من أهم التقنيات الحديثة المستخدمة في علاج مشاكل الشعر المختلفة وذلك لما تتميز به هذه التقنية عن سواها بعدد من الميزات وهي :

 

  • تعالج الخلايا الجذعية فقدان الشعر الناتج عن العديد من الأمراض المختلفة والتي قد تكون وراثية أو معدية أو نفسية .

 

  • يمكن استخدام الخلايا الجذعية في عملية زراعة الشعر للأشخاص الذين يعانون من عدو وجود شعر كافي في المنطقة المانحة،.

 

  • تتميز تقنية الخلايا الجذعية بقلة تكاليفها مقارنًة بالعديد من التقنيات الأخرى المستخدمة في عملية زراعة الشعر مثل تقنية الاقتطاف، وتقنية الشريحة ، وتقنية أقلام تشوي وغيرها.

 

  • نتائجها سريعة جدًا وفعالة مقارنًة بعملية زراعة الشعر باستخدام التقنيات الأخرى التي تحتاج لفترة تتراوح من عام لعام ونصف حتى تظهر نتائجها.

 

  • لا يظهر عن إجراء عملية زراعة الشعر بالخلايا الجذعية أي ندوب أو تشوهات.

 

  • الخلايا الجذعية غنية بهرمونات النمو التي تساعد على عودة بصيلات الشعر التالفة للانقسام والنمو.

 

  • لا تحتاج عملية زراعة الشعر باستخدام الخلايا الجذعية إلى التخدير الكلي.

 

  • لا تحتاج إلى فترة نقاهة كبيرة ولا تدعي القلق أو الخوف من مضاعفاتها أو المخاطر الناتجة عنها لأنها آمنة.

 

 

حقن الخلايا الجذعية للوجه

 

لنتعرف على عملية حقن الخلايا الجذعية للوجه (stem cell face rejuvenation) لابد أن نعرف ما هي الخلايا الجذعية أولا.

 

الخلايا الجذعية هي خلايا قادرة على الانقسام والتمايز بحسب الوسط الذي تحقن فيه. تتكون هذه الخلايا بالأساس من خلايا دهنية، وهو ما يجعلها تصحح عيوب الوجه واثار التقدم في السن.

 

ولكي نبسط الأمر فإن طبيبك يسحب كمية من الدهون من جسمك من خلال شفط الدهون، ثم يعيد حقن هذه الدهون في الوجه. ويعتمد الأمر على بعض التقنيات المعينة في شفط الدهون للحفاظ على حيوية الخلايا الجذعية حتى يتم حقنها.

 

تتميز هذه الخلايا بأنها لا تنقسم لتتحول إلى أنسجة دهنية تدعم الوجه فقط، وإنما تساهم في تكوين أوعية دموية جديدة تحافظ على نتائج حقن الدهون لفترات أطول. والسبب في هذا هو كونها تحول الدهون المحقونة إلى نسيج حيوي يتناغم مع احتياجات الجسم فيوفرها له كاملة، بدلاً من الاعتماد على مواد خارجية يتم حقنها وقد لا توفر احتياجات الوجه والبشرة كلها.

 

عملية حقن الوجه بالخلايا الجذعية هي أحد تقنيات حقن الدهون بطريقة خاصة لتعطي نتائج محسنة. وهناك ثلاث أنواع معروفة من هذه العملية، هي:

 

  • حقن الخلايا الجذعية للوجه من خلال الخلايا الدهنية.

 

  • حقن الخلايا الجذعية فائقة القوة. وذلك من خلال استخلاص الخلايا الجذعية من بين الخلايا الدهنية وإضافتها لخلايا دهنية أخرى حتى تصبح غنية بالخلايا الجذعية.

 

  • حقن الخلايا الجذعية من خلال البلازما الغنية بالبروتينات (PRP stem cell rejuvenation therapy).

 

 

كيفية الحصول على الخلايا الجذعية للوجه

 

يتم الحصول على الخلايا الجذعية للبشرة عن طريق إجراء عملية شفط الدهون والحصول على الدهون من الأرداف أو البطن أو المؤخرة، حسب المنطقة التي تتوافر بها الدهون، ثم توضع الدهون في جهاز للطرد المركزي يفصل الخلايا الجذعية عنها، ثم يتم إعدادها للحقن في البشرة، وتوضع في إبر خاصة وتحقن بها المناطق التي تحتاج إلى استعادة النضارة والشباب.

 

تستخدم حقن صغيرة خاصة تشبه الحقن التي يتم حقن بها مواد الفيلر يتم الحقن بها بالتدريج في مناطق الوجه التي تعاني من أي من المشكلات السابقة، وتوضع مادة للتخدير الموضعي قبل الإجراء لمنع أي شعور بالألم أو الانزعاج.

 

 

فوائد الخلايا الجذعية للوجه

 

تحسن تقنيات استخلاص الخلايا الجذعية وإضافتها لعلاج الوجه من نتائج عمليات حقن الدهون، وتضيف إليها المزايا التالية:

 

  • نتائج تدوم لفترات أطول، فلن تضطر لتكرار الحقن كل فترة قصيرة.
  • تنقسم هذه الخلايا لتوفر للبشرة والوجه كل ما يستعيد النضارة والجمال.
  • تزود الخلايا الدهنية المحقونة بأوعية دموية جديدة (new vascularization) تمد البشرة بالتغذية اللازمة وتمنحها الصحة والنضارة.
  • تزود البشرة بخلايا جديدة قادرة على إفراز الكولاجين.
  • تعزز تجدد خلايا بشرة الوجه
  • تمنح الوجه النضارة والإشراق.
  • تعالج التجاعيد حول الفم وتجاعيد الجبهة.
  • تعالج تهدل الجفون.
  • تعالج الهالات السوداء.
  • تعالج آثار الندوب والجروح.
  • تعالج تهدل بشرة الوجه وتهدل الجفون.

 

 

المرشح المثالي لعلاج الخلايا الجذعية  للوجه

 

المرشح المثالي لعملية حقن الخلايا الجذعية للوجه هو كل شخص يعاني من آثار التقدم في العمر، أو يعاني من بعض الندوب أو الجروح في الوجه، وقرر علاجها من خلال عملية حقن الدهون. بتعبير أدق، فإن كل مرشح مناسب لعملية حقن الدهون يعتبر مرشح مناسب لعملية حقن خلايا جذعية للوجه

 

وبالطبع يشترط في هذا الشخص أن يكون:

 

  • غير مدخن لأن التدخين يصعب من عملية التعافي ويدمر نتائج حقن الخلايا الجذعية للوجه

 

  • غير مصاب بأي حالات صحية مزمنة مثل مرض السكري، أو مرض ارتفاع ضغط الدم، أو أمراض سيولة الدم، لأن هذه الأمراض يمكن أن تزيد من المخاطر التي يتعرض لها الشخص أثناء العلاج.

 

  • أن يتوقف عن تناول أي دواء يسبب سيولة الدم قبل الخضوع لعملية الحقن بفترة كافية، حتى لا يتسبب في الإصابة بكدمات غير مرغوب فيها في أثناء الحقن.

 

 

مميزات علاج الخلايا الجذعية للوجه وما هي عيوبها

 

كما سبق ووضحنا فإن أهم مميزات عملية حقن خلايا جذعية للوجه هي نتائجها الرائعة والتي تدوم لفترات طويلة مقارنة بمعظم تقنيات شد الوجه التقليدية والحديثة.

 

تتميز هذه العملية كذلك بأنها لا تخلف ندوباً مثل عمليات شد الوجه. كما أنها تعالج حالات أصعب نوعاً ما من تلك الحالات التي يمكن علاجها بالفيلر أو بتقنيات حقن الدهون العادية. بالإضافة إلى كونها طريقة موضعية (non-invasive) لا تحتاج لأكثر من تخدير موضعي، ولا تحتاج حتى للتخدير الموضعي في بعض الأحيان.

 

أما أهم عيوب هذه الطريقة فهي ارتفاع تكلفتها بصورة كبيرة للغاية مقارنة بتقنيات حقن الدهون المعروفة، بل إن سعرها يفوق حتى تكلفة عمليات شد الوجه (face lift) فيصل إلى ما يبلغ 25,000 دولار أمريكي في المتوسط. هذه التكلفة الكبيرة يعتمدها الطبيب مقابل النتيجة.

 

وتغطي تكلفة استخلاص الخلايا الجذعية وحقنها وحفظها لمدة عام كامل يجري فيه الطبيب جلستي متابعة حتى تستقر الحالة وتحقق النتائج النهائية المرجوة.

 

كما أن العيب الثاني لهذه الطريقة هو أنها تحتاج إلى طبيب يتمتع بمهارة فائقة حتى يتمكن من استخلاص الخلايا الجذعية. وتنخفض الحاجة لهذه المهارة في حالات استخلاص الخلايا الجذعية من الدم (بلازما الدم)، لكن عملية الحقن أيضا تحتاج إلى طبيب فائق المهارة.

 

 

الخلايا الجذعية للوجه تجربتي

 

تحتاج عملية حقن خلايا جذعية للوجه لأكثر من استخلاص الخلايا الجذعية خلال عملية بسيطة تستغرق حوالي 30 دقيقة. وفي اليوم التالي يمكنك الخضوع لعملية الحقن والتي تستغرق فترة لا تتجاوز 30 دقيقة أخرى. وبعدها يمكنك العودة لممارسة حياتك الطبيعية مع بعض الحذر من التعرض لحرارة اللهب (الفرن أو المدفأة) ومن التعرض لأشعة الشمس المباشرة.

 

يمكنك كذلك استخدام بعض الكريمات المضادة للالتهاب بعد الحقن بعدة ساعات. مع تجنب استخدام كمادات الثلج الباردة على البشرة بصورة مباشرة. وبخلاف بعض الألم البسيط الذي يمكن السيطرة عليه بمسكنات الألم المعتادة، يمكنك العودة لممارسة حياتك الطبيعية فور الخروج من عيادة طبيبك.

 

 

 

الفرق بين علاج الخلايا الجذعية للوجه وبين عمليات شد الوجه التقليدية

 

إننا نقارن بين تقنية حقن الخلايا الجذعية للوجه وبين عمليات شد الوجه البسيطة وليس تقنيات الفيلر والبوتكس العادية، وهذا لأن هذه التقنية يمكن أن تستخدم في علاج ترهلات الوجه والتجاعيد الشديدة. وهي تحقق نتائج دائمة بعكس تقنيات الفيلر والبوتوكس التي تحتاج لإجراء جلسات حقن كل ثلاثة إلى ستة أشهر.

 

والحقيقة أن عملية حقن خلايا جذعية للوجه تتفوق حتى على عملية شد الوجه في كونها لا تخلف ندوباً ولا جروحاً يمكن أن نتوقع عدم تعافيها في بعض الحالات. كما أنها تقنية أبسط وأقل خطراً وايلاماً مقارنة بالعمليات الجراحية. ولا يتعرض الشخص فيها للتخدير الكلي وهذا ما يجعلها مفضلة لدى العديد من الأشخاص.

 

 

نتائج حقن الخلايا الجذعية للوجه

 

تظهر نتائج الخلايا الجذعية خلال بضعة أسابيع بعد العملية، وتظهر بصورة تدريجية مع اختفاء التورم المصاحب لعملية الحقن والذي قد يدوم لفترة تصل إلى أسبوع. وتستقر النتائج النهائية للعملية خلال ثلاثة إلى ستة أشهر، بعدها يمكنك الخضوع لجلسة متابعة إجراء أي تصحيح ترغب فيه.

 

وتدوم النتائج فترة تتراوح بين خمس إلى عشر سنوات، وتتوقف هذه الفترة على نمط الحياة الصحي وتناول الغذاء المتوازن وممارسة الرياضة. كما أن التدخين يقلل من فترة دوام النتائج لأنه يسرع من عمليات الشيخوخة.