تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | نفخ الشفايف بالخميرة

الشفاه الرقيقة كانت علامة من علامات الجمال عند النساء في السابق أما الآن اختلفت مقاييس الجمال لدى الكثيرين و

التجاعيد,البوتكس,تكبير الشفايف,نفخ الشفايف بالفيلر,نفخ الشفايف بالإبر,عملية قلب الشفايف,نفخ الشفايف بالخميرة,نفخ الشفايف بالقرفة,نفخ الخدود بالخميرة وماء الورد,وصفة لتكبير الشفاه,عملية نفخ الشفايف,نفخ الشفايف الدائم,كريم نفخ الشفايف

نفخ الشفايف بالخميرة

نفخ الشفايف بالخميرة

نفخ الشفايف
نفخ الشفايف

الشفاه الرقيقة كانت علامة من علامات الجمال عند النساء في السابق، أما الآن اختلفت مقاييس الجمال لدى الكثيرين، واصبحت الشفايف الكبيرة والممتلئة هي السمة البارزة لجمال الشفايف والوجه عموما، ومن هنا بدأت ظهور العديد من التقنيات التجميلية الغير جراحية التي تلبي هذه الرغبة الملحة لدى بعض النساء والفتيات، ولأن منهن من تخشى هذه الإجراءات أو تراها مرتفعة التكاليف، لذلك سنقدم لكن الوصفات الطبيعية لنفخ الشفايف من خلال الخميرة وبعض الوصفات الأخرى وهي كالتالي.



 

 

نفخ الشفايف بالخميرة

 

مركب الخميرة معروف بأنه يدخل في الحلويات والمعجنات ليُعطي العجينة الحجم الأكبر، ووُجد أيضًا أنه يمكن أن يكون له تأثيره على الجلد وخلايا الجسم أيضًا وللغرض نفسه. الخميرة مع الفازلين: كل ما يلزمنا هو ملعقة خميرة وملعقة فازلين، وتخلطان مع بعضهما جيدًا، وهذا الخليط تُدهن به الشفتان ليلًا قبل النوم، وعند الاستيقاظ يُغسل الفم جيدًا، وسيبدو الاختلاف واضحًا، ويمكن تكرار هذه العملية كل يوم فهي سهلة ولا تحتاج إلى مكونات كثيرة أو غير متوفرة.

 

 

 الخميرة مع الصودا: تعد وصفة مجربة ومميزة، وكل ما نحتاجه هو ملعقة كبيرة من الصودا مع ملعقة كبيرة من الخميرة، ويضاف لها اللبن الرائب بمقدار نصف كوب، وتُخلط المكونات جيدًا. الخليط الناتج يوضع على الفم لمدة خمس دقائق، وتُكرر العملية ثلاث مرات في الأسبوع وسنحصل على نتائج مذهلة.

 

 

 الخميرة مع ماء الزهر: وهي وصفة سهلة وسريعة، حيث نخلط ملعقة كبيرة من الحلبة، مع ملعقة كبيرة من الخميرة، ونعجنها معًا بإضافة قطرات من ماء الورد، وهذه العجينة الناتجة توضع على الشفتين لمدة نصف ساعة، وتُكرر العملية كل يوم حتى نحصل على النتائج المرجوة من الوصفة.

 

 

 

 الخميرة مع النشا: تضاف ملعقة صغيرة من الخميرة إلى ملعقة صغيرة بيكنج باودر، ويضاف إليها المقدار نفسه من النشا، وتوضع كلها معًا في نصف علبة زبادي وتُحرك جيدًا، وهذا الخليط سيُحدث تفاعلات معينة ستساعد في الحصول على النتائج المطلوبة. يُترك الخليط في الثلاجة، وبعدها يوضع على الشفتين ربع ساعة، وتُكرر العملية ثلاث مرات في الأسبوع إلى أن تبدأ النتائج بالظهور.

 

 

 الخميرة مع القرفة: هذه الطريقة ممتازة، إذ تُخلط ملعقة من القرفة مع ملعقة من الخميرة، ويضاف لها ملعقة فازلين، وتحرك جيدًا وتترك مدة خمس دقائق حتى تهدأ المكونات. توضع على الشفتين ومع تكرار العملية سنحصل على النتائج المطلوبة في وقت قصير.

 

 

وصفات أخرى لنفخ الشفتين طبيعيًا

 

زيت القرفة مع زيت النعنع مع قليل من الفازلين، ويُستخدم كمرطب شفاه ليلي، حيث ينفخ الشفاه ويعطيها الترطيب والحيوية طوال اليوم.

 

العسل مع زيت جوز الهند، تُخلط ملعقة من العسل مع ملعقة من زيت جوز الهند، ويضاف لها الفانيلا، وتوضع على النار لمدة ربع ساعة.

 

 

بعد أن تتجانس المكونات جيدًا تُنزل عن النار وتوضع في الثلاجة حتى تبرد، وتُستخدم كل يوم على الشفاه، وهذه الوصفات تستخدمها السيدات لنفخ الخدود أيضًا، فوجود الخميرة في أي خلطة يساعد على مضاعفة الحجم. ولأن الجمال نسبي بالنسبة للكثيرين سواء الرجال أو النساء، فإننا قد نجد الكثيرين لا يفضلون الشفتين الكبيرتين والممتلئتين، وهذا الأمر يرجع إلى الذوق والنظرة العامة التي يرى منها الشخص معايير الجمال.

 

 

 

نفخ الشفايف بالإبر

 

نفخ الشفايف بالفيلر هو مصطلح عام يُطلق على جميع المواد الطبيعية أو النصف طبيعية نصف مصنعة التي تُستخدم في الحقن في أي نسيج في الجسم من ضمنها الشفاه. تعتمد فكرة الفيلرز كلها على أنها مادة لا تُمتص بسرعة تملأ النسيخ المرتخي أو الصغير فتجعل شكله أكبر وغالباً ما تتواجد فيها مواد تساعد على تنشيط وتحفيز الخلايا المتواجدة ودفعها للتجدد والانقسام، وبهذه الطريقة تكون مفيدة للنسيج على المدى الطويل وتجميلية على المدى الفوري القصير.

 

من أنواعها:

 

نفخ الشفايف بالكولاجين وحمض الهياليورونيك: يعتبر هذا المزيج واحداً من أشهر الفيلرز المستخدمة ويمكن استخدامهما معاً أو كلاً على حدى لكن أفضل نتيجة نحصل عليها خاصةً في شد الوجه وعلاج تجاعيده وترهلاته ينتج من استخدامهما معاً، حيث أنهما يساعدان على ملء أي فراغ في البشرة وتكبير الشفتين بالإضافة لقدرتهما على تجديد الخلايا وإعطاء مظهر نضر جميل.

 

 

نفخ الشفايف بالدهون الذاتية: واحد من الإجراءات الجميلة ذات النتائج المبهرة والجذابة لأنه في هذا النوع يستخرج الطبيب بعضاً من دهونك الخاصة من أي منطقة أخرى في الجسم كالفخذين مثلاً لأن بهما العديد من تلك الدهون ومن ثم يعيد حقنها مرة أخرى في النسيج الذي نحتاج لتكبيره كالشفتين وأيضاً نجد هذه الطريقة من أشهر الطرق المستخدمة في ترميم وتكبير الصدر. إلا أنها طريقة طويلة الأمد تدوم نتائجها لفترات طويلة وهو خيار لا يفضله البعض في الشفتين خاصة محبي التجديد باستمرار.

 

 

نفخ الشفايف بالبوتكس: البوتكس له خواص مختلفة قليلاً عن بقية أنواع الفيلرز وهي قدرته على تقليل حركة العضلات المحقونة به ولهذا السبب يشتهر بقدرته على علاج التجاعيد في مناطق الجلد الرقيقة كالجبهة وحول الشفتين لأنه يرخي العضلات فلا تنقبض ولا يتجعد الجلد الذي يغطيها. يكون نفخ الشفايف بالبوتكس بمثابة ضرب عصفورين بحجر لأنه يستطيع تكبير الشفايف ونفخها وإعطاءها ذلك المظهر الذي تبحث عنه، وفي نفس الوقت يقضي على أي تجاعيد محيطة بالفم والشفتين فيعطي فمك مظهراً نضراً شاباً من جديد.

 

 

 

عيوب ومخاطر نفخ الشفايف بالإبر

 

بالرغم من بساطة فكرة نفخ الشفايف بالابر وكونه إجراء يكاد يكون روتينياً في عيادات التجميل اليوم، إلا أنه كأي شيءٍ آخر قد يكون له مخاطره وعيوبه إذا لم يُتقن ويكن على أيدي أطباء وخبراء ومتخصصين، وهو للأسف ما يحدث مع الهواة ومراكز التجميل الغير مرخصة لممارسة أي نشاط طبي تجميلي. من بعض المشاكل المحتملة:

 

استجابة الجسم برد فعل تحسسي لنوع المادة المحقونة ولهذا يجب دائماً إجراء اختبار الحساسية قبل الحقن والتأكد من أن الشخص غير مصاب بأي نوع من أنواع الحساسية لأي مادة لأن حقنه بكمية كبيرة قد يؤدي لمضاعفات صحية خطيرة كما أنه يسبب الضرر للأنسجة ونتائج غير مبهجة على الإطلاق.

 

 

النتائج غير المتناسقة أو الأكبر من المطلوبة هو واحد من الأضرار التي ستضطر لمعايشتها شهوراً طويلة حتى يبدأ الجسم في امتصاص الفيلر وإعادة شفتيك لحجمهما الطبيعي وغالباً يحدث ذلك على أيدي الهواة والمبتدئين ومن ليس لديهم أي خبرة في المجال.

 

 

النزيف والتورم والالتهاب والكدمات تشكل عاملاً أساسياً من التجربة وتختفي بعد عدة أيام.

 

أغلب نتائج الحقن ليست دائمة وتستمر فترة ما بين 6 أشهر وسنة وربما سنتين حسب الظروف وهي عيب للبعض بسبب حاجتهم لتكرارها مرة أخرى بعد عودة الشفاه لحجمها الطبيعي وميزة للبعض الآخر الذين حصلوا على نتائج سيئة أوالذين يحبون التغيير والتجديد ولا ينوون قضاء بقية حياتهم بحجم الشفاه الكبير ذاك.