تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | تجربتي في تكبير الذكر

عمليات تكبير العضو الذكري قد تبدو من العمليات الغريبة على المجتمعات العربية إلا أن هذه النوعية من العمليات ث

العلاقة الحميمية,ضعف الانتصاب,الرجال,العضو الذكري,التخدير الموضعي,الانتصاب,Doctor Live,تجربتي في تكبير الذكر,تكبير الذكر وتضخيمه,الخميرة لتكبير الذكر,تكبير الذكر في الأردن,سعر حقن الفيلر لتكبير الذكر,تمارين تطويل الذكر

تجربتي في تكبير الذكر

تجربتي في تكبير الذكر

عملية تكبير الذكر
عملية تكبير الذكر

عمليات تكبير العضو الذكري قد تبدو من العمليات الغريبة على المجتمعات العربية، إلا أن هذه النوعية من العمليات ثُبت بالتجارب السابقة أنها هامة لبعض الرجال الذين يعانون من صغر حجم القضيب، وهو ما يسبب لهم مشاكل نفسية وزوجية أيضًا لما لها من تأثير على قدرة الرجل على الانتصاب خلال العلاقة الحميمة، ومن هذا المنطلق سنشرح لهؤلاء الرجال عملية تكبير الذكر بالتجارب السابقة التي ستوضح لنا خطوات العملية بالتفصيل الدقيق، فتابعونا على Doctor Live  لمعرفة مختلف العمليات التجميلية المتعلقة بالرجال.



أولا دعونا نتعرف علي أسباب ضف الرغبة الجنسيه لدي الرجال مع دكتور وائل هنداوي

التعريف بعملية تكبير الذكر

عمليات تطويل العضو الذكري من العمليات التجميلية التي لاقت إقبالا ملحوظا خلال السنوات الأخيرة وفق التقارير التي قدمها الأطباء المختصين الذين أكدوا أن هذه النوعية من العمليات تتم في سرية تامة احتراما لخصوصية جميع المرضى.

يتم اللجوء لعملية تطويل العضو الذكري والتي يرجع تاريخ ظهورها إلي القرن 18 علي يد الدكتور الأمريكي فيلبس، من قبل الرجال الذين لديهم مشكلات صغر أو تشوه في القضيب، حيث تعمل هذه العملية علي زيادة حجم القضيب طولا وعرضا، وتكمن أهميتها في استعادة ثقة الرجل بنفسه.

 

دوافع اللجوء إلى عملية تكبير الذكر

 

تتعدد أسباب ودوافع اللجوء إلى عملية تطويل العضو الذكري من رجل لأخر فقد تكون أسبابها حقيقية وملحة مثل:

 

  • المعاناة من مشاكل قديمة منذ الولادة.
  • إصلاح مشاكل نتجت عن الختان.
  • إصلاح التشوهات الوراثية.
  • إصلاح التشوه الناتج عن الإصابة بحادث.

وربما تكون الدوافع نفسية بعيدة عن الواقع بل هي أسباب في داخل الرجل فقط تفقده الثقة بنفسه وتجعله يلجأ لهذا النوع من الإجراء.

 

التوقيت المناسب لإجراء عملية تكبير الذكر

 

قبل اللجوء إلى هذه النوعية من العمليات عليك عزيزي الرجل أن تعلم أن بعض الدراسات أظهرت أن من يشتكون من صغر حجم العضو الذكري لا يعانون بالفعل من هذه المشكلة بل يخطئون في عملية القياس فالقياسات الطبيعية للعضو الذكري يتم تحديدها بناء على ثلاثة أمور وهي:

 

  • الطول أثناء الارتخاء
  • الحجم أثناء الانتصاب
  • محيط القضيب أثناء الانتصاب

ويبلغ متوسط طول القضيب في حالة الارتخاء حوالي 9.16 سم.

ويبلغ متوسط طول القضيب في حالة الانتصاب 13.12 سم

بينما يبلغ محيط القضيب في حالة الارتخاء 9.31 سم

ويبلغ محيط القضيب في حالة الانتصاب 11.66 سم

 

وعند اختلاف هذه القياسات يمكن اللجوء إلى الطبيب المختص أولا واستشارته وتشخيص الحالة وإجراء الفحص ثم تحديد شكل العلاج المناسب سواء الجراحي أو غير ذلك ولكن مع مراعاة الأخذ في الاعتبار العوامل الوراثية واختلاف الأعراق.

 

كيفية الاستعداد لعملية تطويل العضو الذكري

 

قبل الخضوع لعملية تطويل القضيب أو العضو الذكري يجب على الرجل اختيار الطبيب المختص بعناية ليكون من ذوي الكفاءة والخبرة المهنية، لأن هذه العملية تتميز بشدة دقتها فالتعامل مع منطقة حساسة جدا مثل هذه يجب ألا يُسمح به إلا من قبل خبراء مختصين في هذا المجال.

من الضروري أيضا للمريض أن يتبع تعليمات الطبيب بعد إجراء العملية، لأنها لا تقل أهمية عن العملية نفسها، وعلى أي حال جراحات القضيب إذا ما تمت على يد طبيب بارع لا يتح عنها مخاطر خطيرة.

 

وينبغي قبل الدخول في عملية تطويل القضيب إجراء الآتي:

 

  • عمل كافة الفحوصات الطبية التي تتضمن التصوير والأشعة.
  • عمل كافة التحاليل المطلوبة للتأكد من النسب الحيوية بالجسم.
  • الامتناع عن كافة مسببات سيولة الدم .
  • عدم بذل مجهود في اليوم السابق للعملية.

 

تجربتي في تكبير الذكر

 

تتم خطوات عملية تكبير الذكر وفقا للتجارب السابقة التي أفادت كالتالي:

 

تتم هذه النوعية من العمليات الخاصة عبر عدة أنواع هما:

 

النوع الأول وهو إحدى الطرق المعروفة التي تم اعتمادها عام 1999 هي تطويل القضيب بالهندسة النسيجية، وتعتمد علي مبدأ إدخال أنبوب من البوليمر الاصطناعي داخل جلد القضيب بهدف تعريض حجمه حيث استطاعت هذه الجراحة أن تحدث زيادة في محيط القضيب بما يتراوح بين 2 إلي 5 سنتيمتر، ولكن على الرغم من ذلك يعيب هذه الجراحة إمكانية رفض الجسم للبوليمر الاصطناعي وبالتالي حدوث عدوي علي مستوي القضيب أو إمكانية تهتك الأعصاب الحسية علي مستوي العضو الذكري بسبب البوليمر الاصطناعي كذلك تكلفته المرتفعة التي تتجاوز 5000 دولار .

النوع الثاني يعتمد فيه تطويل العضو الذكري علي مبدأ قطع الرباط المعلق وبالتالي تحرير جزء من القضيب والحصول علي زيادة تتراوح بين 1 إلي 3 سنتيمتر، ويتم إجراء هذه الجراحة منذ ما يقرب 20 سنة ، وقد شهدت تطورا في السنوات الأخيرة الماضية ، إلا أنها لا تشهد إقبالا كبيرا بسبب أثارها الجانبية المتعددة مقارنة بفوائدها التي لا تستحق معها المغامرة .

النوع الثالث حقن الدهون في القضيب وهي من أسرع العمليات في مجال تكبير العضو الذكري، كما أنها من العمليات البسيطة التي تتم تحت تأثير التخدير الموضعي وتمر عبر 3 مراحل وهما:

 

  • استخلاص الدهون: بحيث يتم سحب الدهون من أحد المناطق حسب رغبة المريض وحفظها في حقن خاصة .
  • تصفية الدهون: وذلك بهدف الحصول على دهون نقية خالية من أي شوائب.
  • إعادة الحقن: بعد تخدير القضيب يتم حقن الدهون المستخلصة فيه .

وتتميز هذه العملية بالحصول علي زيادة في القضيب تتراوح بين 3 إلي 5 سنتيمتر، كما أن سعرها رخيص مقارنة بالعمليات الأخرى ، حيث لاتتجاوز 2000 دولار.

 

ولكن يعيبها:

 

  • إمكانية حدوث التهاب في قناة القضيب.
  • إمكانية ذوبان الدهون بعد 3 أشهر من إجراء العملية.
  • قد يحدث تغير في شكل القضيب بفعل ذوبان الدهون في أحد المناطق وبقاءها في مناطق أخرى.

 

نتائج عمليات تطويل العضو الذكري

 

بعد الانتهاء من عملية تطويل القضيب وأيا ما كان نوع الجراحة المتبع سيحتاج المريض بالتأكيد فترة نقاهة سيحددها الطبيب وينبغي الالتزام فيها بالتعليمات الموصوفة من الامتناع عن التدخين لمدة 6 اشهر بعد الجراحة، وعدم بذل أي مجهود بدني شاق، والامتناع كذلك عن ممارسة العلاقة الحميمية حتى يتم الحصول على النتائج المطلوبة دون مضاعفات جانبية.

 

مخاطر عملية تكبير الذكر

 

على الرغم أن هذه النوعية من العمليات يتم اللجوء لها للتخلص من مشاكل نفسية تواجه الرجل أو مشاكل حقيقية نشأت معه منذ الولادة، إلا أنه لم يتم الاعتراف بأمان هذه النوعية من العمليات من قبل المنظمات الطبية المختلفة غير أن الولايات المتحدة الأمريكية تمنع إجراء مثل تلك العمليات في مستشفياتها.

وهناك العديد من المخاطر التي يمكن أن يتعرض لها الرجل إثر خضوعه لتلك العمليات مثل:

 

  • العدوى الجرثومية والإنتانات.
  • تلف الأعصاب.
  • انخفاض حساسية القضيب.
  • ضعف الانتصاب والعجز الجنسي.
  • إمكانية حدوث تشوهات على شكل القضيب