تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | تكبير الذكر في العراق ومصر

قد لا تكون عمليات التجميل الخاصة بالرجال كثيرة ومتعددة مثل عمليات التجميل الخاصة بالنساء المهتمات بالجمال والج

عمليات التجميل,العوامل الوراثية,ضعف الانتصاب,القدرة الجنسية,عملية تكبير القضيب,المسالك البولية,العضو الذكري,الفحوصات الطبية,تطويل الذكر بسرعة,أدوية تكبير الذكر في الأردن,سعر حقن الفيلر للعضو الذكرى,تجربتي مع تكبير الذكر,أضرار حقن الفيلر للعضو الذكري

تكبير الذكر في العراق ومصر

تكبير الذكر في العراق ومصر

تكبير الذكر
تكبير الذكر

قد لا تكون عمليات التجميل الخاصة بالرجال كثيرة ومتعددة مثل عمليات التجميل الخاصة بالنساء المهتمات بالجمال والجاذبية دوما، ولكن عمليات التجميل الخاصة بالرجال تكتسب شهرة كبيرة وأهمية خاصة لدى العديد من الرجال الذين يعانون من بعض المشاكل الخاصة والحساسة والمتعلقة بالعضو الذكري لديهم، حيث تؤثر هذه المشكلة على حياتهم النفسية والزوجية، غير أن بعد ظهور التقنيات الطبية والتجميلية المختلفة أصبح بالإمكان تكبير وتطويل العضو الذكري كالتالي..



 

 

التوقيت المناسب لإجراء عملية تطويل القضيب

 

قبل اللجوء إلى هذه النوعية من العمليات عليك عزيزي الرجل أن تعلم أن بعض الدراسات أظهرت أن من يشتكون من صغر حجم العضو الذكري لا يعانون بالفعل من هذه المشكلة بل يخطئون في عملية القياس فالقياسات الطبيعية للعضو الذكري يتم تحديدها بناء على ثلاثة أمور وهي:

 

 

  • الطول أثناء الارتخاء

 

  • الحجم أثناء الانتصاب

 

  • محيط القضيب أثناء الانتصاب

 

 

ويبلغ متوسط طول القضيب في حالة الارتخاء حوالي 9.16 سم.

 

ويبلغ متوسط طول القضيب في حالة الانتصاب 13.12 سم

 

بينما يبلغ محيط القضيب في حالة الارتخاء 9.31 سم

 

ويبلغ محيط القضيب في حالة الانتصاب 11.66 سم

 

 

 

وعند اختلاف هذه القياسات يمكن اللجوء إلى الطبيب المختص أولا واستشارته وتشخيص الحالة وإجراء الفحص ثم تحديد شكل العلاج المناسب سواء الجراحي أو غير ذلك ولكن مع مراعاة الأخذ في الاعتبار العوامل الوراثية واختلاف الأعراق.

 

 

كيفية الاستعداد لعملية تطويل العضو الذكري

 

قبل الخضوع لعملية تطويل القضيب أو العضو الذكري يجب على الرجل اختيار الطبيب المختص بعناية ليكون من ذوي الكفاءة والخبرة المهنية، لأن هذه العملية تتميز بشدة دقتها فالتعامل مع منطقة حساسة جدا مثل هذه يجب ألا يُسمح به إلا من قبل خبراء مختصين في هذا المجال.

 

 

من الضروري أيضا للمريض أن يتبع تعليمات الطبيب بعد إجراء العملية، لأنها لا تقل أهمية عن العملية نفسها، وعلى أي حال جراحات القضيب إذا ما تمت على يد طبيب بارع لا يتح عنها مخاطر خطيرة.

 

 

وينبغي قبل الدخول في عملية تطويل القضيب إجراء الآتي:

 

  • عمل كافة الفحوصات الطبية التي تتضمن التصوير والأشعة.

 

  • عمل كافة التحاليل المطلوبة للتأكد من النسب الحيوية بالجسم.

 

  • الامتناع عن كافة مسببات سيولة الدم .

 

  • عدم بذل مجهود في اليوم السابق للعملية.

 

 

 

 

الطرق المتوفرة لتكبير الذكر في مصر والعراق

 

هناك العديد من الإعلانات التجارية عن طرق فعالة ومضمونة لإطالة القضيب، إلا أن أغلبها غير مجدية عمليا، وقد تسبب أضرارا جانبية تؤثر على القدرة الجنسية أو على الخصوبة. وفي نفس الوقت تكون فعالية الطرق المجدية بسيطة جدا.

 

وقبل ذكر الطرق الموجودة ومدى فعاليتها، يمكن أن نذكر بعض الإجراءات التي يمكنك القيام بها، كي يبدو القضيب أطول :

 

التخلص من الوزن الزائد.. التخلص من الوزن الزائد يخلصك من طبقات الدهن الموجودة في منطقة الحوض، مما يبرز جزءا من القضيب كان مغمورا تحت هذه الطبقات، وكذلك فإن التخلص من الكرش يعطي القضيب مظهرا أطول من ذي قبل.

 

 

التخلص من شعر العانة.. والذي يغطي جزءا من القضيب، مما يقصر من الطول الظاهري.

 

 

أما الطرق المتوفرة لهذا الغرض فهي:

 

الحبوب والمراهم لتكبير الذكر

 

تتكون أغلب هذه العقاقير من فيتامينات، معادن، أعشاب أو هرمونات، إذ تزعم الشركات المنتجة أن هذه العقاقير لها القدرة على إطالة القضيب، إلا أن هذه الادعاءات لم تثبت علميا أو عمليا.

 

 

لذلك تعتبر هذه العقاقير مضيعة للجهد والمال، وقد تحتوي بعضها على مواد ضارة، حيث قام فريق من جامعة ماريلاند في أميركا بتحليل محتويات قسم من هذه العقاقير، وتم العثور على آثار مادة الرصاص، المبيدات الحشرية، وبكتريا الاي كولاي (E.coli).

 

 

المضخة لتكبير الذكر

وهي عبارة عن أسطوانة يتم وضعها على القضيب، إذ يعمل امتصاص الهواء على تكوّن ضغط سلبي، مما يحفز انتصاب القضيب ويدفع بكمية إضافية من الدم إلى داخله، مما يجعله يبدو أكبر.

 

 

ولا يمكن استخدامه لفترة أطول 20 إلى 30 دقيقة، لأن استخدامه لمدة أكثر من ذلك يمكن أن يسبب تلف الأنسجة، ويستخدم أحيانا لعلاج ضعف الانتصاب، ولكن لم يثبت عمليا أن هذا الجهاز يزيد من طول القضيب أو حجمه.

 

 

 

باسطات العضو الذكري

 

تتضمن هذه الطريقة بسط القضيب بواسطة جهاز يسمى جهاز السحب (يتكون من إطار يحيط بحشفة القضيب ويربط بها ثقل معين من أجل سحب القضيب وبسطه وهو رخو).

 

 

أما النتائج التي يتم الحصول عليها من هذه الطريقة فهي مختلفة وغير ثابتة، فقد تكون مجدية عند بعد الأشخاص، عند المداومة عليها لفترة لا تقل عن ستة أشهر من المزاولة اليومية مع إشراف طبي لمنع حدوث أضرار جانبية، كما أن النتائج التي يتم الحصول عليها تكون بسيطة، أو قد تكون غير مجدية إطلاقا، وقد تتسبب بضرر دائم للقضيب كضعف الانتصاب أو العقم.

 

 

 

تمارين إطالة العضو الذكري

 

الهدف من هذه التمارين هو زيادة قدرة أنسجة الانتصاب في القضيب على احتواء كميات أكبر من الدم، وتتلخص هذه الطريقة بالتالي:

 

  • تسليط ماء دافئ أو قطعة قماش دافئة على القضيب لمدة 5 دقائق قبل ممارسة التمارين.

 

  • وضع زيت الأطفال أو الفازلين كمرطب على القضيب لتسهيل أداء التمارين ولمنع الإضرار بالجلد.

 

  • استخدام أصبعي السبابة والإبهام بشكل حلقة حول قاعدة القضيب، مع تسليط ضغط خفيف بواسطة هذه الحلقة، وتحريك هذه الحلقة باتجاه رأس القضيب، لزيادة كمية الدم الواصلة إلى رأس القضيب ولتمديد أنسجة الانتصاب فيه.

 

  • تستمر هذه التمارين لمدة 5-10 دقائق، مع مراعاة عملها بلطف وبدون عجلة، كما يجب التوقف عنها عند حدوث الانتصاب.

 

  • وتعتبر هذه الطريقة نوعا ما آمنة من الأضرار الجانبية الدائمة التي تحدث مع الأجهزة الباسطة للقضيب، إلا أنه قد يشعر الشخص ببعض الألم، أو تهيج الجلد.

 

  • ويجب الانتباه إلى أنه لا توجد دراسات علمية أو أدلة عملية تثبت قدرة هذه التمارين على إطالة القضيب.

 

 

 

جراحات تطويل الذكر

 

وتقسم هذه الجراحات إلى نوعين أساسيين:

 

إطالة القضيب

 

يتم قطع الأربطة التي تربط القضيب بعظم الحوض، مما يبرز جزءا من القضيب يبقى في العادة مخفيا بفعل هذه الأربطة، أي أن هذه الطريقة لا تطيل القضيب بالمعنى الحقيقي، بل تظهر جزءا منه يبقى مخفيا في الحالة الطبيعية، ويختلف طول هذا الجزء من شخص إلى آخر، إلا أنه لا يتجاوز 2.5 سم.

 

وغالبا ما يحتاج الشخص إلى استخدام الأجهزة الباسطة للقضيب لمدة قد تصل إلى 6 أشهر، لمنع هذه الأربطة من إعادة الالتصاق مرة ثانية.

 

 

 

جراحات توسيع القضيب

 

وتتم هذه الجراحات باستخدام أنسجة من أماكن ثانية من الجسم، أو بنقل الدهون من أماكن ثانية من الجسم إلى القضيب أو بحقن السليكون داخل القضيب.

 

والجدير بالذكر أن الجمعية الأميركية لأمراض المسالك البولية أشارت إلى أن هذه الجراحات غير مجدية وغير آمنة في نفس الوقت، لأنها تنطوي على أضرار جانبية كالعدوى، وضعف الانتصاب، وتكوّن الندب نتيجة هذه الجراحات مما قد يجعل القضيب أقصر مما كان.

 

كما أن جراحات توسيع القضيب قد تنطوي على عدم تساوي شكل القضيب، أو ظهور نتوءات أو انبعاج فيه.

 

 

وهناك نوع جديد من هذه الجراحات، يستخدم في حالات معينة (عندما يكون كيس الصفن ملتصقا بالقضيب بمستوى أعلى من المستوى الطبيعي) عندها تتم إزالة هذا الالتصاق وإعادة لصق كيس الصفن بالقضيب بمستوى مشابه للمستوى الطبيعي، مما يحرر ويبرز جزءا من القضيب كان ملتصقا بكيس الصفن، ويجعل القضيب يبدو أطول من ذي قبل. ويعتبر هذا النوع من الجراحات آمنا ومجديا في مثل هذه الحالات.

 

 

 

الأجهزة الكهربائية والمغناطيسية

 

التي يزعم أنها تعمل على تحفيز نمو القضيب، وهذه الأجهزة غير فعالة وغير مجدية وليست آمنة.