تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | الدكتور أحمد شبانة: جراحات السمنة آمنة للأطفال بموافقة الهيئة الفيدرالية الدولية

قال الدكتور أحمد شبانة استشاري جراحات المناظير والسمنة وزميل المستشفى الجامعي بفيينا في النمسا ومبتكر عملية ال

السمنة المفرطة,كبار السن,زيادة الوزن,الأطفال,المستشفى,إنقاص الوزن,سمنة الأطفال,مخاطر جراحات السمنة,الدكتور أحمد شبانة,عمليات السمنة بدون جراحة,عملية,عملية التكميم الدقيق,جراحة السمنة في السعودية,تحويل المسار,عملية التكميم,التكميم الدقيق,أفضل دكتور جراحة السمنة في مصر

الدكتور أحمد شبانة: جراحات السمنة آمنة للأطفال بموافقة الهيئة الفيدرالية الدولية

الدكتور أحمد شبانة: جراحات السمنة آمنة للأطفال بموافقة الهيئة الفيدرالية الدولية

الدكتور أحمد شبانة استشاري جراحات المناظير والسمنة وزميل المستشفى الجامعى بفيينا فى النمسا
الدكتور أحمد شبانة استشاري جراحات المناظير والسمنة وزميل المستشفى الجامعى بفيينا فى النمسا

قال الدكتور أحمد شبانة استشاري جراحات المناظير والسمنة وزميل المستشفى الجامعي بفيينا في النمسا ومبتكر عملية التكميم الدقيق في مصر، أن هناك العديد من المفاهيم الخاطئة المتعلقة بجراحات السمنة من حيث اقتصارها على كبار السن فقط، بينما يمكن إجرائها للأطفال بهدف إنقاذهم من خطر السمنة المفرطة وعوامل زيادة الوزن الخطيرة التي تتمثل في الإصابة بالأمراض المزمنة بشكل مبكر جدا.



 

 

وأضاف الدكتور أحمد شبانة أن الهيئة الفيدرالية الدولية لجراحات السمنة، حددت بداية عملية التكميم من عمر 10 سنوات، كما حددت سن 14 عامًا للسماح بإجراء عملية تحويل المسار المصغر للمعدة، وهو ما يؤكد عدم وجود خطورة على أصحاب هذه الأعمار عند إجراء جراحات السمنة، بل أن زيادة الوزن بشكل مفرط في سن صغيرة مؤشر للمعاناة من العديد من المشكلات الصحية المستقبلية.

 

 

وأوضح الدكتور أحمد شبانة أن حساب مؤشر الجسم بعد سن 14 يتم بنفس الطريقة التي يتم حسابها للأشخاص العاديين، لذلك يجب اللجوء لعمليات السمنة للأطفال حينما تزيد نسبة السمنة عن الحد الطبيعي إلى جانب الفشل في تحقيق إنقاص الوزن بالطرق التقليدية، ولكن بشرط اختيار الطبيب الأمثل الذي يقوم بإجراء جراحة السمنة بالطريقة والآلية الصحيحة التي تجنب المريض الدخول في مضاعفات صحية.

 

 

وأشار الدكتور أحمد شبانة إلى أن سمنة الأطفال المفرطة تؤثر على نفسيتهم وعلى تحصيلهم الدراسي، فضلا عن إصابتهم بالعديد من المشاكل الأخرى المتمثلة في الإصابة بالسكري في مراحل مبكرة جدا من حياتهم، والدخول في مضاعفاته الخطيرة حيث يصعب السيطرة على الطفل عكس المريض كبير السن، لذلك ينبغي زيادة توعية الأهل بمخاطر هذه السمنة والذهاب بطفلهم إلى أطباء التغذية لضبط جسم الطفل وتعديل نظامه الغذائي بشكل صارم جدًا.