تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | التأشيرة الأمريكية.. أمر سهل المنال في ظل جائحة كورونا

اتبع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الكثير من السياسات العدائية تجاه دول العالم أجمع وخصوصا الدول الأفريقية وال

التواصل الاجتماعي,الرعاية الصحية,القطاع الصحي,فيروس كورونا هل هو مميت,أسباب مرض كورونا وأعراضه,أعراض فيروس كورونا في الأطفال,فيروس كورونا المستجد,التأشيرة الأمريكية,الرئيس الأمريكي دونالد ترامب,جائحة كورونا,أعراض فيروس كورونا في الاطفال

التأشيرة الأمريكية.. أمر سهل المنال في ظل جائحة كورونا

أخبار كورونا

التأشيرة الأمريكية.. أمر سهل المنال في ظل جائحة كورونا

فيروس كورونا في أمريكا
فيروس كورونا في أمريكا

اتبع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الكثير من السياسات العدائية تجاه دول العالم أجمع، وخصوصا الدول الأفريقية والإسلامية، مما جعله رئيسا منبوذًا لسياساته الصريحة بالعداء للمهاجرين والإسلاميين، إلا أن الأوضاع الحالية من جائحة كورونا المنتشرة في دول العالم أجمع، جعلته في مأزق جديد من نوعه حيث نقص الأطباء لديه وصعوبة السيطرة على تفشي كورونا في الأراضي الأمريكية مما جعله يتراجع عن سياساته العدائية ويدعوا جميع أطباء وممرضين العالم أيًا كانت جنسياتهم وانتمائهم بالتوجه إلى الأراضي الأمريكية والمساعدة في التصدي لفيروس كورونا عن طريق الآتي:



 

 

 

 

تسهيلات للحصول على التأشيرة الأمريكية

 

يمكن للأطباء الأجانب المقامين في الولايات المتحدة الأمريكية، توسيع برامجهم ومشاركة واشنطن في مكافحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، وستقوم السلطات الأمريكية بمنحهم تمديد الإقامة لمدة عام واحد في المرة لمدة تصل إلى سبع سنوات، علاوة على تقديم تسهيلات بشأن تأشيرات العمل والزيارة لأراضيها، للأجانب العاملين في القطاع الصحي.، في حال وجود رغبة لديهم في العمل بالولايات المتحدة، ما عليهم سوى الاتصال بأقرب سفارة أو قنصلية أمريكية لتحديد موعد للحصول على التأشيرة بأسرع وقت ممكن، من خلال زيارة الرابط التالي :

 

http://ow.ly/EZ3V50yX6fK.

 

 

وفي هذا الشأن أكدت الخارجية الأمريكية، أنه لا يوجد انتهاء للتأشيرة الأمريكية، حيث لا يحدد المدة التي يمكن أن يستغرقها الشخص في واشنطن، ولتأكيد تاريخ المغادرة، عليك زيارة الرابط التالي للحصول على مزيد من المعلومات:

 

https://i94.cbp.dhs.gov/I94/#/home.

 

وأضافت، أن الذين يحتاجون إلى تمديد إقامتهم أو تعديل وضع التأشيرة يجب عليهم التقديم مع إدارة خدمات المواطنة والهجرة في الولايات المتحدة الأمريكية، عبر زيارة الموقع الالكتروني التالي:

 

 

https://www.uscis.gov/visit-united-states/extend-your-stay

 

 

 

 

 

الرعاية الصحية في أمريكا

 

يعتمد نظام الرعاية الصحية في الولايات المتحدة الأمريكية بصورة كبيرة على الأطباء والممرضين الأجانب، إلا أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قرر تطبيق حظر سفر وفرض تقييدات على أصحاب الجنسيات الأجنبية الذين يدخلون البلد مما وضعه الآن في مأزق نقص عدد الأطباء مع تفشي فيروس كورونا.

 

 

 

 

مأزق ترامب مع فيروس كورونا

 

من أبرز الجنسيات التي حظر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دخولهم البلاد سابقا، هم تشاد وإيران وليبيا وكوريا الشمالية والصومال وسوريا وفنزويلا واليمن، إلا أنه اليوم أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية على استقطاب العاملين بالمجال الطبي الأجانب للحصول على تأشيرة عمل أو تأشيرة تبادل زوار "H و"J في الولايات المتحدة، وفقا لمنشور على صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك".

 

 

وخصت في إعلانها الأطباء الذين يعملون على قضايا تخص الفيروس المستجد، وطالبتهم بالاتصال بأقرب سفارة أو قنصلية أمريكية في بلادهم لتحديد موعد الحصول على تأشيرة.

 

 

ووصل عدد المصابين بفيروس كورونا المعروف باسم "كوفيد -19"، نحو 82.100 ألف صابة حتى تاريخ 27 مارس 2020، وبذلك تكون تجاوزات أمريكا كلا من الصين وإيطاليا في عدد الإصابات.

 

 

 

 

 

بداية أزمة الأطباء في أمريكا

 

ومنذ تولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وأعداد الأطباء الاجانب في انخفاض، بسبب سياسة حظر دخول الأجانب، حيث بلغ إجمالي عدد الأطباء الأجانب الذين تقدموا بطلبات في عام 2018، نحو 7067 طبيبا، وهو عدد أقل بـ217 عن العام الماضي، و393 عن عام 2016.

 

 

وتنبأ مكتب الاحصاء الأمريكي، إن الولايات المتحدة الأمريكية ستظل تعاني من نقص في عدد الأطباء بنحو 20 ألف طبيب خلال عام 2020، رغم ما قامت به رابطة الكليات الطبية الأمريكية " AAMC"، من زيادة خريجي المدارس الطبية الأمريكية بمعدل 3 الاف سنوياً خلال عام 2015، حيث تحتاج نحو 25 مدرسة طب لسد هذا العجز.

 

 

ويعود السبب وراء تراجع عدد الطلاب بمدارس الطب بالولايات المتحدة الأمريكية، إلى عدم رغبتهم في الالتحاق بمدارس الطب، لطول الدراسة كما أنهم ليس لديهم رغبة في تكريس حياتهم لهذه المهنة المحفوفة بمخاطر الملاحقة القضائية، لذلك يتم الاعتماد على الأجانب من دول العالم الفقيرة.

 

 

وبشكل عام هناك تراجع في عدد الأطباء في تخصص القلب و الرئتين و أطباء العناية، لذلك فأن الولايات المتحدة الأمريكية اليوم أمام كارثة تفشي فيروس كورونا بعد تراجع عدد الأطباء، وفقا لإحصائية مكتب الاحصاء الأمريكي.

 

 

 

 

أكثر الولايات المتضررة من فيروس كورونا

 

تعد ولاية لوس أنجلوس من أكثر الولايات التي تعاني من الاصابة بفيروس كورونا، حيث سجلت أول حالة تبلغ من العمر 18 عاما، مما أثار الزعر والخوف داخل الولاية.

 

 

وتعتبر ولاية لوس أنجلوس واحدة من أصل 5 مدن أمريكية تستضيف الحصة الأكبر من الأطباء القادمين من هذه الدول، حيث يوجد بها أكثر من 500 طبيب من إيران وليبيا والصومال والسودان وسوريا واليمن.

 

 

 

 

إجراءات الإقامة للأطباء الأجانب لمواجهة فيروس كورونا

 

تعد تأشيرة J-1 هي تأشيرة لغير المهاجرين تصدرها الولايات المتحدة لتعزيز التبادل الثقافي والطبي داخل الولايات المتحدة، حيث طالبت وزارة الخارجية الأمريكية، الأطباء الأجانب الموجدين بالفعل داخل أمريكا، التواصل مع اللجنة التربوية لخريجي الطب الأجانب (ECFMG) لتمديد برنامج دراستهم أو تدريبهم ضمن برنامج J-1 من مدة عام إلى مدة تصل لـ7 سنوات.

 

 

ونصحت وزارة الخارجية الأمريكية من يحتاجون إلى تمديد إقامتهم أو تعديل حالة التأشيرة الخاصة بهم بالتقدم بطلب إلى إدارة خدمات المواطنة والهجرة في الولايات المتحدة.

 

وكان معظم الأطباء الأجانب يتقدمون بطلب إقامه في الولايات المتحدة عبر برنامج تأشيرة J-1، الذي يتطلب منهم بصفة عامة العودة إلى بلدهم الأصلي لمدة عامين بمجرد إتمامهم التدريب في أمريكا، قبل أن يتمكنوا من التقدم بطلب للبقاء في الولايات المتحدة لفترة أطول أو بصفة دائمة.

 

 

ويمكن للأطباء المقيمين في أمريكا بموجب تأشيرة J-1 تجنب العودة إلى وطنهم الأصلي من خلال استلامهم وثيقة تنازل بعد موافقتهم على العمل في منطقة غير مدارة طبيا سواء في ريف أمريكا أو في المناطق الحضرية ذات الطلب المرتفع على الأطباء، لمدة لا تقل عن 3 سنوات.

 

 

 

 

 

أنواع التأشيرات في أمريكا

 

تأشيرة فئة F1:

 

هي تـأشيرة الدراسة للطلاب الدوليين للدخول إلى الولايات المتحدة، والتي تصدر من USCIS المختصة بخدمة الهجرة والجنسية فى الولايات المتحدة الأمريكية.

 

 

ينتظر من الطلاب الحاملين لهذا النوع من تأشيرة الهجرة إلى امريكا أن يكملوا دراساتهم فى التاريخ المحدد لهم على إستمارة I-20 (وهى شهادة الأهلية لحالة الطلاب الغير مهاجرين فى الولايات المتحدة) والتى تمنحها الكلية أو الجامعة فى امريكا التي يدرس بها الطالب.

 

 

 

ومن شروط أصدار تلك التأشيرة، يجب أن تكون لائق صحيا، والالتزام بالقانون، أن تكون قادر على دعم نفسك مادياً أثناء إقامتك، أن تكون لديك النية للرحيل من الـولايات المتحدة بعد إنتـهاء دراستك، ويسمح للطلاب البقاء لمدة عام واحد للتدريب المهنى بعد إتمام الدراسة، ويمنح الطالب إذن بالبقاء فى الولايات المتحدة لمدة أقصاها 12 شهر تبدأ من تاريخ تخرج الطالب أو إتمام الدورة الدراسية.

 

 

 

 

تأشيرة j1:

 

يتم إصدارها للطلاب الذين ينوون الحصول على تدريب مهنى فى الولايات المتحدة غير متاح فى بلادهم، أو لإكمال برنامج دراسى أكاديمى، وتسمح للطلاب الذين يحملونها بالعمل وكسب مايكفيهم من المال لتغطية نفقاتهم أثناء مدة إقامتهم فى امريكا.

 

 

وتتطلب للحصول عليها أن يكون هناك راعى رسمى، أو مؤسسة راعية رسمية معينة ومعترف بها من قبل وزارة الخارجية الأمريكية، حيث تؤهل المتقدم لدخول الولايات المتحدة والمشاركة فى برنامج تبادل الزوار.

 

 

 

 

مدة الإقامة في أمريكا

 

**أغلب برامج العمل والسفر تكون مدة الإقامة فى تأشيرة J1 الخاصة بهم من ثلاثة إلى أربعة شهور.

 

 

 **أغلب برامج تدريب المهنيين تصل مدة الإقامة فى تأشيرة J1 الخاصة بهم حتى 18 شهر.

 

 

 ** أزواج حاملى تأشيرة J1 قد يسمح لهم بالعمل، لكن تأشيرة J1 لاتتضمن تقديم العمل إلى حاملها ولا حتى أزواجهم. قد يسمح للعمل لحاملى تأشيرة J1 طوال مدة الإقامة أو لمدة 4 سنين على الأكثر.

 

 

 

 

تأشيرة M1

 

التأشيرة من فئة "M" هى تأشيرة للدراسات الـغير أكاديمية والدراسات المهنية، غير مسموح لحاملها بالعمل أثناء الدراسة، حيث يجب أن يكون لديه مايثبت أن لديه أموال كافية لدفع كافة المصروفات الدراسية ومصروفات الإقامة لفترة الدراسة فى امريكا.

 

 

ويجب أن تكون مسجلاً فى دورة دراسية كاملة؛ أي لمدة 12 فصل دراسى على الأقل، وتدفع الرسوم الدراسية كاملة. الإستثناء الوحيد هو أن تكون مسجلاً فى دورة دراسية أصغر، أو أن تكون تدرس دراسة مهنية بعد الثانوية أو دراسة تجارية تمنح درجة زمالة أو درجة أخرى.

 

 

 

 

الأطباء خطر على المرضى

 

ذكر البروفيسور الأميركي ريموند فرانسيس، متخصص في الكيمياء الحيوية، إنه عندما قام الأطباء في لوس أنجلوس بالإضراب عام 1976 أدى لإنخفاض نسبة الوفيات بنسبة 18%، مما يوضح أنه إذا زاد نشاط الأطباء كلما ارتفعت نسبة الوفيات.

 

 

وذلك يرجع إلى أن الطب الحديث يعالج الأعراض فقط ولا يحلل المرض نفسه، مما يترتب عليه الوفاة نتيجة وصف أدوية وصفها البروفيسور بأنها كارثة، لأن في المعظم تحتوي على مركب أو اكثر من المركبات الكيميائية السامة.