تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | علاج السلس البولى عند الرجال والنساء

سلسل البول مشكلة محرجة جدا لمن يصيب بها سواء كان من الرجال أوالنساء نظرا لفقدان الشخص السيطرة علي المثانة

المهبل,الشيخوخة,الجنين,التدخين,التقدم في العمر,السكري,فقدان الوزن,التمارين الرياضية,زيادة الوزن,الرجال,الجهاز التناسلي,سلس البول,نمط الحياة,علاج سلس البول,التبغ,سلس البول الفيضي,مشكلة سلسل البول,علاج سلسل البول,سلسل البول عند الرجال

علاج السلس البولى عند الرجال والنساء

مشكلة سلسل البول

علاج السلس البولى عند الرجال والنساء

مشكلة سلسل البول وعلاجها
مشكلة سلسل البول وعلاجها

السلسل البولي مشكلة محرجة  جداً لمن يصيب بها سواء كان من الرجال أوالنساء، نظراً لفقدان الشخص السيطرة علي المثانة، التي هي تقوم بدورها بالتحكم في إخراج البول في الوقت المناسب، دون أن تسبب حرج للشخص، فهذه المشكلة تتسبب في تسريب البول من المريض دون إرادته، و تكون شدة التسريب أقوي عند قيام الشخص بالسعال أو العطس فيكون بحاجة أكبر للذهاب للمرحاض بشكل مفاجئ، وأحياناً قد لا يصل إلى المرحاض في الوقت المناسب، و رغم  أن  مشكلة سلسل البول تحدث غالباً  مع التقدم في العمر، ولكنه ليس النتيجة الحتمية للشيخوخة، لأن من الممكن أن يصيب الشباب في سن المراهقة أو حتي الأطفال، وذلك يعود لأسباب صحية ونفسية سنتناولها فيما بعد، ولذلك يجب علي المريض بسلسل البول  عدم التردد في زيارة الطبيب، لأنها مشكلة تؤثر علي نمط الحياة الطبيعي لدي أي شخص.



 

 أنواع سلس البولي:

سلس البول الإجهادي: يتسرب البول عندما تضغط على مثانتك عن طريق السعال أو العطس أو الضحك أو ممارسة التمارين الرياضية أو حمل شيء ثقيل.

سلس البول الإلحاحي: تصاب بإلحاح مفاجئ وشديد للتبول متبوعًا بفقد لا إرادي للبول. قد تحتاج للتبول كثيرًا، وفي أثناء الليل. قد تتسبب في سلس البول الإلحاحي حالة صغرى، مثل العدوى، أو حالة أكثر حدة مثل اضطراب عصبي أو داء السكري.

سلس البول الفيضي.:تعاني من تقطير بول متكرر أو مستمر نتيجة عدم تفريغ المثانة بالكامل.

سلس البول الوظيفي. يمنعك اختلال بدني أو عقلي من الوصول إلى المرحاض في الوقت المناسب. على سبيل المثال، إذا كنتَ تعاني من التهاب مفاصل حاد، فقد لا تكون قادرًا على فك أزرار سروالك بسرعة كافية.

سلس البول المختلط: تعاني أكثر من نوع واحد من سلس البول.

متى تزور الطبيب

قد تشعر بعدم الارتياح لمناقشة سلس البول مع طبيبك، لكن إذا كان سلس البول متكررًا أو يؤثر على نوعية حياتك، فمن المهم أن تسعى للحصول على مشورة طبية لأن سلس البول قد:

  1. يشير إلى حالة كامنة أكثر خطورة
  2. يتسبب في تقييد أنشطتك والحد من تفاعلاتك الاجتماعية
  3. يزيد خطر حالات السقوط في البالغين الأكبر سنًا بينما يسرعون إلى المرحاض

الأسباب الرئيسية للإصابة بسلسل البول 

1- الجهاز البولي في الأنثى

2- الجهاز البولي في الذكور

لا يُعد سلس البول مرضًا، ولكنه عرض. ويمكن أن يحدث بسبب عادات يومية أو حالات مرضية كامنة أو مشكلات بدنية. ولذلك، يمكن أن يساعد التقييم الشامل بواسطة الطبيب في تحديد سببه.

سلس البول المؤقت:

بعض المشروبات والأطعمة والأدوية قد تكون بمثابة مدرات للبول — تحفيز مثانتك وزيادة كمية البول. وتشمل:

  1. الكحول

  2. الكافيين
  3. المشروبات الغازية والمياه الفوارة
  4. المُحليّات الصناعية
  5. الشوكولاتة
  6. الفلفل الحار
  7. الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من التوابل أو السكر أو الحامض، وخاصة الحمضيات
  8. أدوية القلب وضغط الدم والمهدئات ومرخيات العضلات
  9. الجرعات الكبيرة من فيتامين ج

وقد يحدث سلس البول أيضًا بسبب حالة مرضية يمكن علاجها بسهولة، مثل:

التهاب الجهاز البولي: يمكن أن يؤدي الالتهاب إلى تهيج المثانة، مما يجعلك تشعر برغبة قوية في التبول، وأحيانًا الإصابة بسلس البول.

الإمساك: يقع المستقيم بالقرب من المثانة ويتشارك معها في العديد من الأعصاب نفسها. يتسبب البراز الصلب المضغوط في فرط نشاط هذه الأعصاب وزيادة معدل التبول.

سلس البول المستمر

يمكن أيضًا أن يكون سلس البول حالة مرضية مستمرة تحدث بسبب مشكلات جسدية كامنة أو تغيرات، وتشمل ما يلي:

الحَمل: يمكن أن تؤدي التغيرات الهرمونية وزيادة وزن الجنين إلى سلس الإجهاد.

الولادة: يمكن أن تُضعف الولادة المهبلية العضلات اللازمة للتحكم في المثانة كما يمكن أيضًا أن تتلف الأعصاب والأنسجة الداعمة بالمثانة، مما يؤدي إلى نزول (هبوط) قاع الحوض. وعند الهبوط، يمكن أن تصاب المثانة أو الرحم أو المستقيم أو الأمعاء الدقيقة بهبوط من الضغط بسبب الوضع غير المعتاد وتبرز في المهبل. وقد يكون هذا البروز مرتبطًا بسلس البول.

التغييرات في العمر: يمكن أن تؤدي الشيخوخة في عضلة المثانة إلى انخفاض سعة المثانة في تخزين البول. أيضًا، تصبح تقلصات المثانة اللاإرادية أكثر تواترًا كلما تقدمت في السن.

انقطاع الطمث: بعد انقطاع الطمث، تنتج النساء كمية أقل من الإستروجين، وهو هرمون يساعد في الحفاظ على بطانة المثانة والإحليل بصحة جيدة. ويمكن أن يؤدي تدهور هذه الأنسجة إلى تفاقم سلس البول.

أستئصال الرحم: عند النساء، تدعم المثانة والرحم العديد من العضلات والأربطة نفسها. وقد تسبب أي جراحة تتضمن الجهاز التناسلي للمرأة، بما في ذلك استئصال الرحم، تلفًا في عضلات قاع الحوض الداعمة، مما يمكن أن يؤدي إلى السلس.

تضخم البروستاتا: غالبًا ما يحدث السلس، وخاصة عند الرجال كبار السن، بسبب تضخم غدة البروستاتا، وهي حالة تضخم البروستاتا الحميد.

سرطان البروستاتا: عند الرجال، يمكن أن يرتبط سلس الإجهاد أو سلس البول الإلحاحي بسرطان البروستاتا الذي لم يتم علاجه. ولكن في كثير من الأحيان، يحدث السلس كأحد الآثار الجانبية للعلاجات الخاصة بسرطان البروستاتا.

الانسدادات: إن وجود ورم في أي مكان على طول المسالك البولية يمكن أن يمنع التدفق الطبيعي للبول، مما يؤدي إلى الإصابة بسلس البول الفيضي. وأحيانًا تتسبب الحصوات البولية — وهي كتل صلبة تشبه الأحجار والتي يمكن أن تتشكل في المثانة — في تسرب البول.

الاضطرابات العصبية: يمكن أن يتداخل تصلب الأنسجة المتعدد أو مرض باركنسون أو السكتة الدماغية أو وجود ورم دماغي أو إصابة في العمود الفقري مع الإشارات العصبية المشاركة في السيطرة على المثانة، مما يسبب سلس البول.

 

عوامل الإصابة بسلسل البول

تشمل العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بسلس البول ما يلي:

الجنس: تُعد النساء أكثر عرضة للإصابة بسلس البول الإجهادي. ويرجع سبب هذا الاختلاف إلى الحمل، والولادة، وانقطاع الطمث والتشريح الأنثوي الطبيعي. ومع ذلك، يُعد الرجال المصابون بمشاكل في غدة البروستاتا أكثر عرضة للإصابة بالرغبة الملحة والسلس الفيضي.

العمر: كلما تقدمت في العمر، تفقد عضلات المثانة ومجرى البول جزءًا من قوتها. حيث تقلل التغييرات التي تحدث مع التقدم في العمر الكمية التي يمكن أن تحتفظ بها المثانة وتزيد فرص إطلاق البول اللاإرادي.

كونك تعاني زيادة الوزن. يُزيد الوزن الزائد من الضغط على المثانة والعضلات المحيطة، الأمر الذي يضعفها ويسمح للبول بالتسرب عند السعال أو العطس.

التدخين: وقد يُزيد استخدام التبغ من خطر الإصابة بسلس البول.

التاريخ العائلي: إذا كان أحد أفراد الأسرة المقربين يعاني من سلس البول، وخاصةً سلس البول الإلحاحي، فستكون أكثر عرضة للإصابة بالحالة.

أمراض أخرى: قد تُزيد الإصابة بمرض عصبي أو بداء السكري من خطر الإصابة بسلس البول.

مضاعفات سلسل البول 

تتضمن مضاعفات السلس البولي المزمن:

مشكلات الجلد: يمكن الإصابة بالطفح والالتهابات الجلدية والقرح من تبليل الجلد باستمرار.

التهابات الجهاز البولي: يزيد السلس من خطر تكرار الإصابة بالتهابات الجهاز البولي.

التأثيرات في حياتك الشخصية: يمكن أن يؤثر سلس البول في العلاقات الاجتماعية والعملية والشخصية.

الوقاية من سلسل البول 

لا يمكن الوقاية دائمًا من سلس البول، ومع ذلك Doctor. live،يقدم لك في السطور التالية بعض الخطوات للمساعدة في تقليل المخاطر، فقم بما يلي:

  1. الحفاظ على وزن صحي

  2. ممارسة تمارين قاع الحوض
  3. تجنب المواد المهيجة للمثانة، مثل الكافيين والكحول والأطعمة الحمضية
  4. تناول المزيد من الألياف، والتي يمكن أن تمنع الإمساك، وهو أحد أسباب سلس البول
  5. لا تدخن، أو اطلب المساعدة للإقلاع عن التدخين

 

 

 

 

تشخيص حالة سلسل البول

 

من المهم تحديد نوع السلس البولي الذي تعانيه، وغالبًا ما تبين أعراضك لطبيبك النوع الذي تعانيه. ستوجه تلك المعلومات قرارات العلاج.

سيبدأ طبيبك على الأرجح بقراءة شاملة لتاريخك وبفحص بدني. وقد يطلب منك بعد ذلك القيام بمناورة بسيطة يمكن أن تبين السلس، مثل السعال.

ويقدم   Doctor. Live خطوات العلاج في السطور القادمة:

  • تحليل البول. تفحص عينة من بولك للتحقق من علامات العدوى، وآثار الدم أو غير ذلك من الشذوذات.
  • مفكرة المثانة. سجل كمية ما تشرب لعدة أيام، ومواعيد تبولك، وكمية ما تنتجه من بول، وما إذا كنت تشعر بإلحاح للتبول وعدد مرات نوبات السلس.
  • قياس البقايا بعد الإفراغ. يطلب منك التبول (إفراغ المثانة) في حاوية تقيس إخراج البول.
  •  يقوم طبيبك بعد ذلك بقياس كمية البول المتبقى في مثانتك باستخدام قسطرة أو اختبار بالموجات فوق الصوتية.
  •  قد يعني وجود كمية كبيرة من البول المتبقى في مثانتك أنك مصاب بانسداد في جهازك البولي أو مشكلة في أعصاب مثانتك أو عضلاتها.
  • إن كان هناك داعٍ لمزيد من المعلومات، فقد يوصي طبيبك بالمزيد من الاختبارات ذات الصلة، مثل اختبارات ديناميكا البول وأشعة الموجات فوق الصوتية للحوض.
  • تجرى هذه الاختبارات عادةً إن كنت تفكر في الجراحة.

 

علاج سلسل البول

 

 

يعتمد علاج سلس البول على نوع السلس ومدى شدته والسبب الكامن وراء حدوثه. قد تكون هناك حاجة لمجموعة من العلاجات. إذا كانت أعراضك ناتجة عن حالة كامنة، فسيقوم طبيبك بعلاج تلك الحالة أولاً.

من المرجح أن يقترح طبيبك علاجًا طفيف التوغل أولاً ثم الانتقال إلى خيارات أخرى فقط في حال فشل هذه الأساليب.

التقنيات السلوكية

 

مثل تدريب المثانة، لتأخير التبول بعد الشعور بالحاجة إلى الذهاب للمرحاض. قد تبدأ بمحاولة الامتناع عن التبول لمدة 10 دقائق في كل مرة تشعر بالحاجة لذلك. ويكمن الهدف من ذلك في إطالة الوقت بين مرات الذهاب للمرحاض حتى لا تتبول إلا كل ساعتين ونصف إلى ثلاث ساعات ونصف فقط.

تكرار إفراغ المثانة، للمساعدة في تعلم إفراغ المثانة بالكامل على نحو أفضل لتجنب الإصابة بسلس البول الفيضي. تكرار إفراغ المثانة يعني التبول ثم الانتظار لبضع دقائق والمحاولة مرة أخرى.

تحديد مواعيد لدخول المرحاض، للتبول كل ساعتين إلى أربع ساعات بدلاً من الانتظار للشعور بالحاجة إلى الذهاب.

التحكم في السوائل والنظام الغذائي، لاستعادة السيطرة على المثانة. قد تحتاج إلى تقليص أو تجنب تناول الكحوليات أو الكافيين أو الأطعمة الحمضية كما يمكن أن يعمل تقليل استهلاك السوائل أو فقدان الوزن أو زيادة معدل النشاط البدني على تخفيف المشكلة.

تمارين عضلات قاع الحوض

عضلات قاع الحوض في أنثى

عضلات قاع الحوض في الذكور

 

قد يوصيك طبيبك بأن تقوم بهذه التمرينات بصورة متكررة لتقوية العضلات التي تساعد على التحكم في البول، والتمرينات المعروفة أيضًا باسم كيجل، حيث إن هذه التمرينات فعّالة خصيصًا لسلس البول الإجهادي ولكن قد تساعد أيضًا على سلس البول الإلحاحي.

للقيام بتمارين عضلات قاع الحوض، تخيل أنك تحاول إيقاف مجرى البول الخاص بك، وبعد ذلك:

شد (اقبض) العضلات التي سوف تستخدمها لإيقاف التبول واستمر لمدة خمس ثوانٍ ثم استرخِ لمدة خمس ثوانٍ. (إذا كان ذلك صعبًا للغاية، ابدأ بالإمساك لثانيتين واسترخ لثلاث ثوانٍ.)

تمرن على الحفاظ على الانقباض لمدة 10 ثوانٍ بالمرة.

أسع إلى أداء هذا التمرين لما لا يقل عن ثلاث مجموعات يوميًا بتكراره 10 مرات بكل مجموعة.

لمساعدتك في تحديد العضلات الصحيحة وقبضها، يقترح Doctor. Live  عليك الاستعانة بأخصائي علاج طبيعي أو محاولة تقنيات الارتجاع البيولوجي.