تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | أسباب رائحة الجسم الكريهة.. وطرق العلاج

رائحة الجسم الكريهة التي غالبا يكون السبب الرئيس فيها هو العرق وهو بكتريا تصدر رائحتها بسب تغذيتها علي بواق

المهبل,الجلد,تقشير البشرة,التدخين,البروتينات,النظام الغذائي,السكري,الثوم,البكتيريا,العلاقة الحميمة,الماء,الفم,النوم,الجلدية,الغدة الدرقية,العدوى,الكلى,تناول الطعام,تنظيف الأسنان,عملية

أسباب رائحة الجسم الكريهة.. وطرق العلاج

رائحة الجسم الكريهة

أسباب رائحة الجسم الكريهة.. وطرق العلاج

 



 رائحة الجسم الكريهة التي غالباَ يكون السبب الرئيس فيها هو العرق، وهو بكتريا تصدر رائحتها بسب تغذيتها علي بواقي الدهنيات في العرق نفسه، فيعاني مجموعة من الأشخاص من تلك الرائحة الكريهة، التي تصدر من أجزاء الجسم المختلفة، مما يسبب للشخص الشعور بالحرج والأنزعاج بسب نفور الناس منه في الأماكن العامة وغيرها، مثل المواصلات العامة، او مقابلات العمل، أو الجامعات، وكثيراً ما تؤثر رائحة الجسم الكريهة علي العلاقة الحميمة بين الأزواج، مما تسبب النفور من الشريك أثناء ممارسة العلاقة، وصدور رائحة كريهة من جسم الإنسان قد يكون نتيجة مرض، أو قصور في أداء بعض أجهزة الجسم، وهناك أسباب عديدة لصدور تلك الرائحة سنقوم بعرضها في السطور التالية.

 

 أنواع الروائح الكريهة:

 

 رائحة الفم. رائحة العرق. رائحة الرجلين. رائحة الشعر. أسباب رائحة الجسم الكريهة لرائحة جسم الإنسان عدّة أسباب، نذكر منها: عدم الاهتمام بالنظافة، الأمر الذي يراكم من البكتيريا والتي تسبّب الرائحة السيّئة في المقام الأوّل. الطعام اللاذع شديد الحرارة. إفراط الجسم في التعرّق في أجزائه المختلفة. تناول الكافيين. تناول بعض الأدوية والعقاقير. المشاكل التي يعاني منها بعض الأشخاص في بعض غدد الجسم مثل الغدة الدرقية. ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة التي تؤدّي إلى تعرّق الجسم بغزارة. لبس بعض الأقمشة التي لا تمتصّ العرق وتصدر رائحته بقوةٍ مثل البوليستر والنايلون وغيرهما. تناول الثوم، والبصل، والسمك. عدم احتواء النظام الغذائي عند الإنسان على الكربوهيدرات والبروتينات. الإصابة بأمراض الكلى والكبد.

 

 طرق التخلص من الرائحة الكريهة:

 

هناك العديد من الأساليب التي تساعد على التخلّص ممّا يصدر عن هذه المشكلة من ضيقٍ قد يُترجم أحياناً إلى انعزال عن المجتمع والناس، ونذكر منها: استخدام مضادات العرق والروائح بالإضافة إلى العطور. الحفاظ على النظافة الشخصية، من خلال الاستحمام بانتظامٍ خاصّةً في الأجواء الحارّة. تقليل استخدام البهارات خاصةً الحارة منها، بالإضافة إلى تقليل الثوم والمخللات وغيرها. استخدام الليمون عن طريق عصره، حيث إنّه يحتوي على مواد مضادةٍ للبكتيريا ويعمل على تقشير البشرة. استخدام غسول الفم يومياً بالإضافة إلى تنظيف الأسنان مرتين على الأقل يومياً. ارتداء الأقمشة المناسبة والتي تعد المنسوجات ذات الأصل الطبيعي أبرزها، مثل الحرير والقطن فهي تسمح بامتصاص العرق وتنفّس الجلد. التوقّف عن التدخين فإلى جانب الأمراض الخطيرة التي يسبّبها، فإنه يؤدّي إلى إصدار رائحةٍ كريهةٍ للجسم. مضغ البقدونس الذي يؤدّي إلى التخلّص من رائحة الفم الكريهة. تناول كمياتٍ كبيرةٍ من الماء يوميّاً، حيث تساعد على طرد السموم خارج الجسم والتي تلعب دوراً في جعل رائحة الجسم كريهة. التدخّل الطبّي الفوري عند استحالة حلّ هذه المشكلة.  

 

أماكن صدور رائحة الجسم الكريهة:

 

 تنتج رائحة الجسم بسبب تكسير البكتيريا للعرق المليء بالبروتينات التي تنتجها الغدد المُفرزة، وغالباً ما ترتبط رائحة الجسم بوجود هذه الغدد في مناطق مختلفة من الجسم، حيث تتواجد الغدد العرقية في الأماكن التالية:

[١] الإبطين، وتوجد معظم الغدد المفرزة الجلدية فيها. الصدر. الأذن. الجفون. منطقة العانة. عوامل تزيد من احتمالية تكوّن الرائحة الكريهة من العوامل التي تزيد من احتمالية رائحة الجسم الكريهة ما يلي:

[٢] الوزن الزائد. تناول الطعام الحار واللاذع. التعرّق الشديد. بعض الحالات المرضية. الضغوطات النفسية. العوامل الوراثية. كيفية القضاء على رائحة الجسم الكريهة في حال تسببت رائحة الجسم بإحراج للشخص يمكن اتّباع النصائح الآتية لتجنّبها:

[٣] وضع مضادات التعرق قبل النوم: يجب وضع مضادات التعرق في الليل قبل النوم، حتى يتوفر لمضاد التعرق الوقت لكي يعطي مفعولاً لأن الجسم غالبًا لا يتعرق الجسم أثناء النوم، أمّا في حال وضعه صباحاً فسيتم غسل المنتج بالعرق بفعل الحركة اليومية وسوف يُترك الجسم بلا مقاومة ضد رائحة العرق، وجديرٌ بالذكر أنّ هناك مضادات تعرق تقلل من التعرق وتغطي الرائحة في ذات الوقت وتُعد الأفضل في التخلّص من الرائحة. إبقاء الإبطين في حالة جفاف: تتكاثر البكتيريا المسببة للروائح في البيئة الرطبة فيجب تجفيف المنطقة لضمان عدم نمو البكتيريا. استخدام محلول بيروكسيد الهيدروجين: يتم خلط ملعقة منه مع كوب ماء، ثم مسح المنطقة المصابة بقطعة قماش بعد غمسها في المحلول فهي تساعد في تنظيف المنطقة من البكتيريا التي تسبب الرائحة. غسل الملابس باستمرار: يجب غسل الملابس بشكل دوري لضمان التخلص من البكتيريا وخصوصاً الملابس الرياضية لأنها تعد بيئة مناسبة للنمو البكتيري. اتّباع نظام غذائي صحي: في بعض الأحيان قد تتسرب الأطعمة الدهنية أو تلك التي لها روائح قوية كرائحة الثوم، أو الكاري، أو البصل عبر المسامات وتتنتج رائحة العرق. حلق شعر الإبط: لمنع تراكم البكتيريا وتقليل العرق والرائحة الناتجة عنه. مراجعة الطبيب: يجب مراجعة الطبيب عند التعرق الشديد لمناقشة الحلول المقترحة، لأنّ بعض الأمراض قد تتسبب أحياناً في زيادة التعرق، فيجب تحديد المشكلة والحل الأنسب لها.

 

فيُعاني البعض من خروج رائحةٍ كريهةٍ من الجسم وخاصّةً في فصل الصيف نتيجة ارتفاع درجات الحرارة وزيادة النشاط البدنيّ، ويعزو العلماء خروج هذه الرائحة إلى وجود نوع معين من الجراثيم على سطح الجلد تقوم بتحليل جزيئات العرق مطلقةً الرائحة الكريهة، وقد تعرّف العلماء على الحمض النووي DNA الموجود في هذه الجراثيم وهو المسؤول عن إنتاج البروتينات لديها التي تقوم بعمليّة تحليل جزيئات العرق، إذن فالعرق ليس هو سبب انبعاث الرائحة الكريهة بحد ذاته على العكس فالتعرّق عملية طبيعية يبرّد فيها الجسم عن نفسه ويخفّض من درجات الحرارة.

 

 

أسباب رائحة الجسم الكريهة:

 

هناك العديد من الأسباب التي تؤدي الى رائحة الجسم الكريهة، عدم الاهتمام بالنظافة الشخصية وإهمالها مثل أخذ دوش بشكل يومي أو أكثر من مرة في اليوم حسب حاجة الجسم وخاصّةً أيام ارتفاع درجات الحرارة بشكلٍّ كبير، فالبيئة الرطبة والدافئة هي المناسبة لنشاط هذه الجراثيم. نقص بعض المواد الغذائية. العوامل الوراثية، فنلاحظ أنّ جماعةً معيّنة ممن ينتمون إلى عائلةٍ معينة يعاني أغلبهم من خروج الرائحة الكريهة من الجسم على عكس بعض العائلات الأخرى. إصابة الجسم ببعض الأمراض مثل أمراض السكري وأمراض الكبد وحدوث المشاكل في الغدة الدرقيّة. إصابة الجهاز الهضمي ببعض الاضطرابات مثل الإمساك المزمن فهو يؤدي إلى تراكم السموم في الجسم. تناول بعض الأنواع من الأطعمة مثل الأطعمة الحارة جداً وكثيرة التوابل والغنية بالثوم. الإكثار من شرب المشروبات التي تحتوي على الكافيين مثل القهوة. طرق التخلّص من رائحة الجسم الكريهة

 

ويمكن التخلص من رائحة الجسم الكريهة: المحافظة على النظافة الشخصية عن طريق: أخذ حمام بشكل يومي، والتركيز على تنظيف المناطق الأكثر احتمالاً لتجمّع العرق فيها مثل الإبطين، واستخدام الماء الحار بدلاً من البارد. تبديل الملابس المتسخة خاصة في فصل الصيف بشكل منتظم؛ لأنّ تجمّع الأوساخ والعرق على الملابس يزيد من انبعاث الروائح الكريهة. ارتداء الملابس القطنيّة التي تعمل على امتصاص العرق وتمنع تراكمه على سطح الجلد. تناول الغذاء الصحي المتوازن قليل البهارات والتوابل والثوم والغني بالألياف التي تساعد الجهاز الهضمي على عمله. استخدام بعض الخلطات الطبيعيّة التي تقلل من انبعاث الرائحة الكريهة مثل صودا الخبز من خلال توزيعها على المناطق الأكثر إفرازاً للعرق مثل الإبطين، أو ممكن خلطها مع بودرة النشا، واستخدامها باستمرار بعد الحمام، ويمكن إضافة عصير الليمون إلى ماء الغسيل والاستحمام حيث يقضي على البكتيريا والجراثيم، أو يمكن استخدام خلّ التفاح بدلاً من عصير الليمون فله نفس النتائج. استخدام العطور ومزيلات العرق جيدة الصنع فهي تعمل على القضاء على الرائحة الكريهة.

 

 

الرائحة  الكريهة للمهبل:

 

 تعتبر رائحة المهبل من المشكلات المزعجة التي تواجه الكثير من النساء في المراحل العمرية المختلفة، والتي تنتج من خلال تراكم البكتيريا والفطريات بسبب التعرق وخلال فترة الدورة الشهرية، وتحتاج المنطقة الحساسة للعناية الشخصية بانتظام، والحفاظ على تعقيمها وتطهيرها بشكل مستمر، إوهناك العديد من الطرق الطبيعية التي تعالج هذه المشكلة المحرجة بكل سهولة. التخلص من رائحة المهبل صودا الخبز: نضيف نصف كأس من صودا الخبز إلى مياه الاستحمام، وننقع الجزء السفلي من الجسم في المزيج لمدة عشرين دقيقة، ثم نجفف أنفسنا جيداً باستعمال منشفة نظيفة. خل التفاح: نأخذ حماماً من خل التفاح؛ حيث إن الخل يحارب رائحة المهبل، ويقضي على البكتيريا التي تسبب الرائحة المهبلية، كما أنه يستعيد جودة الوسط الحمضي في المهبل، وذلك بأن نمزج كأسين من خل التفاح في ماء الحمام الدافئ، ونجلس فيه لمدة عشرين دقيقة، ونكرر هذه الطريقة عدة مرات في الأسبوع، كما يمكننا شرب كأس من الماء الممزوج مع ملعقتين أو ملعقة من خل التفاح بشكل يومي. اللبن الزبادي: نشرب كأسين من اللبن الزبادي في اليوم؛ حيث إنه غني بالبكتيريا النافعة التي تكافح عدوى المبايض، ويستعيد المستوى الطبيعي لحموضة المهبل. زيت شجرة الشاي: نضيف ثلاث قطرات من زيت شجرة الشاي إلى كأس من الماء، ونشطف المنطقة المصابة بالمزيج يومياً، أو عدة مرات في الأسبوع. الثوم: نأكل فصين أو فصاً من الثوم المطبوخ أو النيء يومياً في الصباح الباكر على الريق مع كأس من الماء الدافئ. الحلبة: ننقع ملعقتين أو ملعقة صغيرة من بذور الحلبة في كأس من الماء قبل النوم، وفي صباح اليوم التالي نصفي المنقوع ونشرب الماء على الريق. النيم: نغلي حفنة من أوراق النيم في وعاء من الماء، ثم نصفيه ونتركه لكي يبرد، ونشطف منطقة المهبل بشكل يومي لعدة أيام. نصائح للتخلص من رائحة المهبل قد يؤدي عدم الاهتمام بنظافة المهبل إلى خروج إفرازات مهبليّة كريهة، لذلك يجب الحرص على الاهتمام بنظافة المهبل.

 

يقدم Doctor. live النصائح التالية للتخلص من رائحة المهبل:

 

ارتداء الملابس الداخليّة القطنية، وتجنّب النايلون. تغيير الملابس الداخلية مرة في اليوم على الأقل. غسل الملابس الداخليّة الجديدة قبل ارتدائها. تنظيف المهبل بالماء الدافئ، وتجفيفه بمنشفة نظيفة. تجنّب استخدام المُنتجات المُعطرة لتنظيف المهبل. مسببات رائحة المهبل وعلاجها التهاب المهبل البكتيري تُعدّ الإفرازات المهبلية الطبيعية مُهمّة لحماية المهبل من العدوى، وللحفاظ على نظافته، ورطوبته، أمّا بالنسبة لإفرازات المهبل الكريهة فتدّل على وجود مشكلة صحيّة تستدعي العلاج، ويعتمد العلاج على مسبّب هذه الإفرازات، ففي حال الإصابة بالتهاب المهبل البكتيريّ (بالإنجليزية: Bacterial vaginosis) يتمّ علاج العدوى والتخلّص من الإفرازات المهبليّة الكريهة عن طريق وصف الطبيب لأحد المضادّات الحيويّة (بالإنجليزية: Antibiotic) المناسبة، والتي تتوفر على شكل كريمات، أو جل، أو حبوب فمويّة للقضاء على العدوى.[٣][٤] التهاب المهبل الفطري قد تُشير زيادة كثافة الإفرازات المهبليّة، لتصبح مُشابهة للجبن الأبيض، إلى الإصابة بالتهاب المهبل الفطريّ (بالإنجليزية: Vaginal thrush)، الناتج عن فرط نمو فطريات المُبيَضّة البيضاء (بالإنجليزية: Candida albicans) المتواجدة بشكل طبيعي في المهبل، والأمعاء، وعادةً ما يتسبب التهاب المهبل الفطري بأعراض أُخرى، مثل الألم، والحرقة عند التبوّل أو الجماع، واحمرار وانتفاخ في منطقة المهبل، ويهدف العلاج إلى خفض عدد الفطريات للتخلّص من الأعراض المصاحبة للعدوى، وقد يتضمّن العلاج استخدام المضادّات الفطريّة (بالإنجليزية: Antifungal) الموضعيّة مثل الكريمات، والتحاميل المهبليّة، أو المضادّات الفطريّة الفمويّة مثل دواء الفلوكونازول

داء المشعرات يُعدّ داء المشعرات أحد الأمراض المنقولة جنسيّاً الشائعة، والناجمة عن الإصابة بعدوى طفيليّ المشعرات المهبلية، والتي تؤدي إلى خروج إفرازات مهبليّة كريهة، ويتمّ علاج داء المشعرات عن طريق استخدام الأدوية الفمويّة لكلا الزوجين، والتي تتضمّن دواء الميترونيدازول، ودواء التينيدازول.