تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | التهابات الجهاز التنفسي

الجهاز التنفسي من أكثر الأجهزة المعرضة للاصابات مؤخرا نظرا لما نعاصره من حالات تلوث نتيجة التطور التكنولوج

الجلد,التدخين,ضيق التنفس,كبار السن,المضادات الحيوية,البكتيريا,التمارين الرياضية,ضغط الدم,فيروس كورونا,المستشفى,العدوى,عملية,الالتهاب الرئوي الحاد,مرض الالتهاب الرئوي,علاج الالتهاب الرئوي,أعراض الالتهاب الرئوي,أسباب الالتهاب الرئوي,الوقاية من الالتهاب الرئوي

التهابات الجهاز التنفسي

أشكال مختلفة لالتهابات الجهاز التنفسي

التهابات الجهاز التنفسي

 



الجهاز التنفسي من أكثر الأجهزة المعرضة للاصابات مؤخراً، نظراً لما نعاصره  من حالات تلوث نتيجة التطور التكنولوجي المشهود، ونتيجة التغييرات المناخية الشديدة التي حدثت وستحدث أكثر مع كل تطور جديد، أو بمعني أخر مع كل تدخل جديد من القوة البشرية في العالم الطبيعي، الذي خلقه المولي عز وجل، وظهر مؤخراً فيروس كورونا المستجد الذي يسبب الاصابة بالالتهاب الرئوي الحاد، وهو من الامرض التنفسية الخطيرة والتي تصيب الصدر، والرئة بشكل خاص، وتتسبب في ضيق التنفس وألم شديد للشخص عند محاولة التنفس، ويجب علي من يصاب بأمراض الرئة أن يبدء في العلاج علي الفور ولا يتردد أو يتهاون لأنه كثيراً ما تسبب أمراض الرئة الوفاة، ومن أشد أخطر أمراض الأمراض التنفسية التي تصيب الجهاز التنفسي هو مرض الالتهاب الرئوي الحاد، لذلك يناقش Doctor. Live أشكال مختلف من الإلتهابات التي تصيب الجهاز التنفسي في السطور التالية:

 

 

 

 الالتهاب الرئوي الحاد

وهو مرض تنفسي خطير يصيب الحويصلات الهوائية في الجهاز التنفسي أو بالتحديد في الرئة، مما يترتب عليه إمتلاء الرئة بالسوائل و القيحظ ، مما يجعل التنفس مؤلما وصعبا و يسبب أعراضًا مثل السعال والحمى والقشعريرة.

 أسباب الالتهاب الرئوي الحاد

يحدث الالتهاب الرئوي الحاد نتيجة العدوى الفيروسية أو الفطرية أو البكتيرية .

تشخيص الالتهاب الرئوي الحاد

يتم تشخيص مرض الالتهاب الرئوي بعد أن يجمع الطبيب معلومات عن التاريخ الطبي للمريض، ويقوم بالكشف علي رئتي المريض، وعمل الفحوصات اللازمة، بعد أن يسأل المريض عن الأعراض التي يشعر بها، وقد يطلب الطبيب القيام ب تحاليل الدم للتأكد من الإصابة ومحاولة التعرف على الجراثيم المسببة للمرض.

 وقد يلجأ الي الأشعة السينية للصدر للبحث عن موقع ومدى الالتهاب في رئتيك، قد يرغب الأطباء في إجراء بعض الاختبارات الإضافية إذا كانت الحالة شديدة، بما في ذلك:

  1. فحص بالأشعة المقطعية للصدر للحصول على رؤية أفضل للرئتين والبحث عن الخراريج أو المضاعفات الأخرى.
  2. اختبار غازات الدم ، لقياس كمية الأكسجين في عينة دم مأخوذة من شريان ، عادة في المعصم.
  3. إزالة كمية صغيرة من السوائل حول الأنسجة التي تحيط بالرئة وزراعتها ، لتحليل وتحديد البكتيريا المسببة للالتهاب الرئوي.

 

 

 

علاج الالتهاب الرئوي الحاد:

 

 

تتراوح مدة العلاج بين أسبوع وثلاثة أسابيع وتختلف باختلاف نوع الميكروب وشدة المرض وسن المريض.

 

وتتم طريقة العلاج حسب سبب الاصابة فإذا كان ناتج عن عدوى بكتيرية فيعالج بالمضادات الحيوية المناسبة.

إذا كان ناتج عن عدوى فيروسية فيعالج بالأدوية المضادة للفيروسات.

قد يصف الطبيب مسكن للألم وخافض للحرارة حسب الحالة.

سواء كانت العدوى بكتيرية أو فيروسية ، يتم علاج الالتهاب الرئوي الحاد بالراحة وتناول الطعام المغذي والكثير من السوائل.

من المهم أن يأخذ المرضى الدورة الكاملة من المضادات الحيوية الموصوفة لمنع تطور البكتيريا المقاومة للعقاقير.

 

 

 

 

 

أعراض الالتهاب الرئوي الحاد

يمكن أن تختلف أعراض الالتهاب الرئوي الحاد من خفيفة إلى درجة بالكاد تلاحظها، إلى أن تكون هناك حاجة إلى دخول المستشفى. تعتمد كيفية استجابة جسمك للالتهاب الرئوي على نوع الجرثومة التي تسبب العدوى وعمرك وصحتك العامة.

 قد تشمل علامات وأعراض الالتهاب الرئوي الحاد ما يلي:

  1.  السعال، والذي قد ينتج مخاطًا أصفراً أو حتى دمويًا.
  2. حمى وتعرق وقشعريرة.
  3.  ضيق في التنفس.
  4. التنفس السريع.
  5. آلام حادة و طعنات في الصدر تزداد سوءًا عندما تتنفس بعمق أو تسعل.
  6. فقدان الشهية ، وانخفاض الطاقة ، والتعب.
  7. الغثيان والقيء ، خاصة عند الأطفال الصغار.
  8. قلة التركيز ، وخاصة في كبار السن.

 

 

الالتهاب الرئوي الحاد عند كبار السن

 

يتصدى الجهاز المناعي لمعظم الأشخاص الأصحاء للميكروبات المسببة للالتهاب الرئوي ولكن كبار السن الذين يعانون من ضعف جهازهم المناعي تزداد مخاطر إصابتهم بالالتهاب الرئوي.

 

 أسباب الالتهاب الرئوي الحاد عند كبار السن

يتعرض الناس من جميع الأعمار للميكروبات المسببة للالتهاب الرئوي الحاد لكن كبار السن هم أكثر عرضة للإصابة بالمرض بسبب:

نقص مناعتهم وعدم قدرتهم على محاربة العدوى.

 تزيد أمراض القلب والسكري والأمراض الخطيرة الأخرى الشائعة لدى كبار السن من خطر الإصابة بالالتهاب الرئوي الحاد.

 كبار السن أكثر عرضة للإصابة بالأنفلونزا وغيرها من الحالات المرتبطة بالرئة ، والتي تتطور أحيانًا إلى التهاب رئوي حاد.

يساعد السعال الجسم على طرد الأشياء التي يمكن أن تضر به ، مثل الجراثيم التي تسبب الالتهاب الرئوي الحاد. بعض كبار السن تقل قدرتهم على السعال نتيجة الضعف أو الإصابة بأمراض أخرى.

 

 

 

علاج الالتهاب الرئوي الحاد عند كبار السن

معظم كبار السن الذين يصابون بالالتهاب الرئوي  الحاد يتعافون منه. لكن المدة التي تستغرقها عملية التعافي تعتمد على العديد من العوامل ، بما في ذلك نوع البكتيريا أو الفيروس الذي تسبب في العدوى وما إذا كان الشخص ضعيفًا أو يعاني من ظروف صحية إضافية تجعل الشفاء أكثر صعوبة. من المحتمل أن يستغرق التعافي أسبوعًا إلى ثلاثة أسابيع على الأقل ولكن قد يستغرق وقتًا أطول. يعالج الالتهاب الرئوي الحاد عند كبار السن بالراحة والغذاء الجيد والسوائل الدافئة والمضادات الحيوية أو الفيروسية التي يصفها الطبيب حسب الحالة.

 

 

 الوقاية من الالتهاب الرئوي الحاد عند كبار السن

 نصائح  لتقليل خطر الإصابة بالالتهاب الرئوي الحاد ، يجب على كبار السن:

 غسل أيديهم بشكل متكرر.

 الحصول على التطعيم: الحصول على لقاح المكورات الرئوية يقلل من خطر إصابة كبار السن بالتهاب رئوي بكتيري. يوصي الأطباء بأن يحصل الأشخاص على الجرعة الأولى في الخمسين من العمر، والجرعة الثانية في عمر 65 عامًا والجرعة الإضافية كل خمس سنوات. لقاح الأنفلونزا السنوي أيضًا يمكنه أن يقلل من خطر الالتهاب الرئوي ، لأن الالتهاب الرئوي يتطور أحيانًا كمضاعفات للإنفلونزا.

 تجنب الأشخاص المصابين بالزكام أو الإنفلونزا. إذا لزم الأمر فيجب ارتداء قناع طبي.

 الحفاظ على نظافة الأسنان: الأسنان المصابة هي مكان رئيسي للإصابة بالميكروبات.

 الحفاظ على نظافة منازلهم: يمكن أن يؤذي الغبار والعفن الرئتين ويزيد من خطر الالتهاب الرئوي.

 عيش حياة صحية: بعض الممارسات المستخدمة لعلاج الالتهاب الرئوي الحاد ، مثل الحصول على قسط كبير من الراحة ، والأكل الصحي، يمكن أن تساعد في الوقاية من المرض. من المهم أيضًا ممارسة التمارين الرياضية بانتظام وعدم التدخين.

 

 

 

 

التهاب الجيوب الأنفية

 

 يحدث التهاب الجيوب الأنفيةنتيجة إصابة الجيوب الأنفية بالعدوى، وفي هذا السياق يُشار إلى أنّ الجيوب تُمثل مساحات مملوءة بالهواء في الجمجمة، وفي حالات التهاب الجيوب الأنفية يُعاني المريض من احتقان الأنف أو سيلانه، أو ألم وضغط في الوجه، أو الصّداع، أو فقدان القدرة على الشم أو التذوق، وقد يُصاحب هذه الحالة خروج إفرازات مُخاطيّة كثيفة أو حدوث التنقيط الأنفي الخلفي.

 

فرط ضغط الدم الرئوي:

 

 يؤثر فرط ضغط الدم الرِّئويّ  في الشرايين الدموية الموجودة في الرئتين والجزء الأيمن من القلب؛ إذ يرتفع ضغط الدم داخل هذه الشرايين نتيجة تضيّق، أو انسداد، أو تلف الشُرينيّات الرئوية، مما يضطر البُطين الأيمن في القلب لبذل جهدٍ أكبر ليتمكّن من ضخ الدّم إلى الرئتين، وهذا من شأنه إضعاف عضلة القلب في نهاية المطاف، ومن الجدير بالذكر أنّ المُصاب قد لا يشعر بأيّة أعراضٍ خلال الأشهر أو حتى السّنوات الأولى من الإصابة بفرط ضغط الدم الرئوي، لكن مع تطوّر المرض تظهر أعراض مُختلفة يُمكن بيانُها على النّحو الآتي: ضيق التنفس، بحيث يتمّ الشعور بذلك في البداية عند ممارسة الأنشطة البدنية، في حين تتطوّر شدّته لتؤثر في الشخص أثناء الراحة. الإعياء. الدوخة أو الغيبوبة. ألم الصدر. انتفاخ الكاحلين والسّاقين، والذي قد يؤدي في النهاية إلى انتفاخ البطن نتيجة امتلائه بالسوائل. ازرقاق الجلد والشفتين. تسارع ضربات القلب أو خفقان القلب.

 

 

 

 التهاب البلعوم:

 

 غالبًا ما التهاب البلعومأو كما هو شائع التهاب الحلق  نتيجة إصابة أنسجة الحلق بالعدوى الفيروسية، لكنّه قد يحدث نتيجة الإصابة بالعدوى البكتيرية في بعض الأحيان، وتشمل الأعراض المصاحبة لهذه العدوى: الشعور بألم الحلق، أو ألم أثناء البلع، أو التعب العام، إضافةً إلى احمرار وتهيّج الحلق.

 

 

 التهاب الحنجرة:

 

 يحدث التهاب الحنجرة  في العادة نتيجة الإصابة بالعدوى الفيروسيّة، وغالباً ما يحصل لبس يحول دون التفريق بينه وبين التهاب الحلق، وتشمل أعراضه ألماً في الحلق، أو بحة الصوت وربما فقدانه، أو انتفاخ الغدد، أو الشعور برغبة في التخلّص من البلغم العالق في الحلق.

 

 

 التهاب الأنف:

 

 يؤثر التهاب الأنففي الممرات الأنفية، ويُصاحبه ظهور العديد من الأعراض، والتي تشمل احتقان أو سيلان الأنف، أو العُطاس، أو الشعور بحكةٍ في العينين مع تدميعهما، أو التنقيط الأنفي الخلفي.