تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | أحدث تقنيات تفتيح المناطق الحساسة

المناطق الحساسة عند النساء تواجه الكثير من المشاكل وهي أكثر ما يشغل بالهن نظرا لما يتسبب لهن من حرج خاصة ا

الليزر,المهبل,الجلد,تقشير البشرة,الدورة الشهرية,النظافة,زيادة الوزن,الرضا,جلد,الشعر,الكورتيزون,الجلدية,العناية بالبشرة,منظمة الصحة,استشارة الطبيب,الأمراض الجلدية,مستحضرات التجميل,إزالة الشعر بالليزر,تفتيح المناطق الحساسة,عملية

أحدث تقنيات تفتيح المناطق الحساسة

تفتيح المناطق الحساسة

أحدث تقنيات تفتيح المناطق الحساسة

 



 المناطق الحساسة عند النساء تواجه الكثير من المشاكل، وهي أكثر ما يشغل بالهن، نظراً لما يتسبب لهن من حرج خاصة السيدات المتزوجات، ومن أهم تلك المشاكل، تغييرلون المنطقة الحساسة فبعض النساء يشعرن بعدم الرضا حيال لون المنطقة الحساسة لديهن، وقد يرجع ذلك التغيير إلي وجود إلتهاب للبكتريا أو الفطريات في تلك المنطقة، وممكن أن يكون سبب للاضطرابات الهرمونية، ومع بحث النساء عن حل لتفتيح تلك المناطق الحساسة، لجئن بالفعل لأستخدام مواد ومنتجات بالأسواق تهدف لتفتيح تلك المناطق، لذلك فــDoctor.live  يناقش في هذا المقال التقنيات المختلفة لتفتيح المناطق الحساسة عند النساء.

 

 

 

 

 

أسباب اسمرار المناطق الحساسة من الجسم

 

قبل التطرق للحديث عن تقنيات تفتيح المناطق الحساسة في الجسم، يجب ذكر العوامل التي تؤدي إلى حدوث الاسمرار في تلك المناطق؛ إذ أن تفادي المُسببات يُحد بنسبة كبيرة من تفاقم المشكلة وبالتالي يجعل التغلب عليها أكثر سهولة.

فأغلب الأسباب التي تؤدي إلي أسمرار المناطق الحساسة تتمثل في عدد من السلوكيات الخاطئة أو إهمال القيام ببعض الإجراءات الوقائية ومن أمثلة ذلك ما يلي:

  1. إهمال النظافة الشخصية وعدم القيام بإزالة الشعر من تلك المناطق لفترات طويلة
  2. إهمال نظافة تلك المناطق خلال فترة الدورة الشهرية وإهمال تغيير الفوطة الصحية على فترات قصيرة
  3. ارتداء ملابس داخلية مصنوعة من خامات تولد الحرارة مثل الحرير والبوليستر
  4. زيادة الوزن حيث إن احتكاك الفخذين يؤدي إلى اسمرار البشرة
  5. استخدام مزيلات العرق والكريمات الرديئة التي تعمل على غلق مسام الجلد
  6. استخدام كريمات البشرة التي لا تتناسب مع طبيعة الجلد
  7. اتباع نظام غذائي غير صحي واستهلاك كميات كبيرة من التوابل والأطعمة الحارة المحفزة لإفراز العرق
  8. إزالة الشعر عن طريق الشفرات الحادة حتى وإن كانت طبية، حيث أن تلك الوسيلة تسبب التهاب الجلد ومن ثم الاسمرار
  9. تركيب بعض دهانات البشرة العلاجية يؤدي إلى تغير لون الجلد خاصة إذا تم استخدامها لفترات طويلة نسبياً
  10. التأخر في علاج الالتهابات والبثور في تلك المناطق
  11. نتيجة خلل هرموني، وفي تلك الحالة لابد من مراجعة الطبيب لعلاج العامل المُسبب قبل الاتجاه إلى تبييض الأماكن الحساسة.

 

 

 

 

تقنيات تفتيح المناطق الحساسة

 تنوعت طرق  تفتيح المناطق الحساسة، فأصبح هناك ما يُجرى مرة واحدة فقط وما يحتاج إلى إعادة تطبيقه من فترة لأخرى، وكلاً في النهاية يؤدي إلي تحقيق النتائج المرغوبة، وهي الحصول على بشرة ملساء ذات لون مُوّحَد.

وأنقسمت تقنيات تفتيحح المناطق الحساسة إلى عِدة أنواع هم سيذكرها Doctor.llive فيما يلي :

الإجراءات الطبية واستخدام مستحضرات التجميل وكريمات العناية بالبشرة،  وأخيراً الوصفات الطبيعية التي تساعد على تفتيح لون الجلد.

 

 

 

أولاً تفتيح الأماكن الحساسة بتقنية الليزر

 أكد الخبراء أن نمو الشعر في المناطق الحساسة من الجسم، من أهم العوامل التي تؤدي إلى اسمرار لون تلك المناطق من البشرة خاصة إذا تم إهمال إزالة ذلك الشعر أو إزالته على فترات متباعدة، وبناء على ذلك  يرى خبراء التجميل أن استخدام تقنيات إزالة الشعر بالليزر قد تكون إحدى الأساليب الفعالة لتبييض المناطق الحساسة، وفيما يلي أنواع متعددة من الليزر، تناسب مختلف أنواع البشرة وكذلك مختلف الأغراض مثل:

  1. الليزر الأحمر Ruby Laser
  2. ليزر كريسوبيريل Alexandrite Laser
  3. ليزر ثنائي Diode Laser
  4. الليزر الترددي المكثف IPL

 

 

أشعة الليزر لتفتيح المناطق الحساسة:

 

بالإضافة لأستخدام الليزر لإزالة الشعر من المناطق الحساسة، فلتقنية الليزر قدرة أيضاً علي  تفتيح لون الجلد، عن طريق إتلافه لطبقة الخلايا الجلديّة الخارجيّة وبالتالي، يعمل علي  تقشير البشرة وإظهار لون الطبقة الجلديّة التي تليها بشكلها الصحيح والأقل اغمقاقًا، أوعن طريق إتلافها لمجموعة الخلايا المسؤولة عن تكوين الصبغة الجلديّة وبالتالي تقليل إفراز هذه الصبغة.

 

 

 

 

مستحضرات لتفتيح المناطق الحساسة

هناك العديد من منتجات البشرة بالاضافة إلي عدد كبير من المستحضرات، التي تم ابتكارها بهدف تبييض الأماكن الحساسة من الجسم، ويختلف تركيب هذا النوع من المستحضرات، فمنها ما يعتمد على المواد المستخلصة من مصادر طبيعية ومنها الذي يتركب من مواد كيميائية آمنة ومصرح بها من منظمة الصحة العالمية WHO،وهناك النوع الأكثر شيوعاً، ذلك الذي يعتمد على خليط من المركبات الكيميائية والزيوت المستخلصة من الطبيعة.

 

ولأن أستجابة البشرة لتلك المستحضرات تتوقف علي نوع كل بشرة،  فينصح الخبراء بضرورة الرجوع إلى طبيب الأمراض الجلدية والحصول على استشارة خاصة قبل استخدام أي نوع من المستحضرات المخصصة لتبييض المناطق الحساسة وتفتيح البشرة، حتي يضمن أستخدام النوع الذي يتناسب مع طبيعة البشرة، لضمان تحقيق نتائج أفضل وفي ذات الوقت يقلل من احتمالات الإصابة بأي من نوع من الالتهابات وتهيج الجلد.

 

وبشكل عام فإن المستحضرات تفتيح المناطق الحساسة  تنقسم إلى قسمين رئيسيين كالآتي:

  1. كريمات تفتيح المناطق الحساسة

يتضح من مُسمى هذا النوع من المستحضرات أن تأثيرها يتمثل في تفتيح لون الجلد في تلك المناطق، حيث تعمل المواد التي يحتوي عليها تركيبه على تنقية نسيج الجلد وإزالة الرواسب منه، علاوة على أنها تحفز الطبقات السفلية من الجلد على إعادة تركيب مادة كولاجين البشرة  بشكل طبيعي ومنع إفراز الميلانين مما يساهم في استعادة النضارة والنعومة.

يختلف طول المدة التي تحتاجها تلك المستحضرات كي تظهر نتائجها من نوع لآخر، حيث أن ذلك يرتبط بمدى جودة المستحضر وقوة المواد الفعالة التي يحتويها، كذلك تختلف المدة من حالة لأخرى حسب مدى اغماق لون البشرة وكذلك حجم المساحة المتضررة من سطح الجلد.

  1. كريمات تقشير جلد المناطق الحساسة

 

 

 

يعتقد البعض أن خلايا الجلد القديمة والجافة تتراكم فقط على المفاصل أي مناطق الركبتين والمرفقين وخلف العنق، لكن الحقيقة أن تلك الخلايا يُمكن أن تتراكم في أي جزء من الجسم، بل أنها تعتبر من أسباب اسمرار البشرة في منطقة البكيني ويعتمد تبييض الأماكن الحساسة على مدى إمكانية إزالة تلك الطبقات من الجلد.

تتوفر في الصيدليات العديد من المنتجات التي تبيض المناطق الحساسة اعتماداً على إزالة تلك القشور و خلايا الجلد التالفة، وفي الحالات المستعصية يعتبر استخدام منتجات تقشير البشرة مجرد إجراء تمهيدي يسبق استخدام مستحضرات التبييض، أما في الحالات البسيطة يمكن تقشير تلك الخلايا عن طريق فرك هذه المناطق باستخدام اللوف أو فرشاة التقشير.

 

 

 

 

 

ثانياً: المراهم الطبيّة لتفتيح المناطق الحساسة:

أنتشرت الكثير من المستحضرات والمنتجات الطبية التي تعمل علي تفتيح المناطق الحساسة، حيث تحتوي علي مواد فعالة مسئولة عن تغيير لون الجلد، ومع ذلك فلايجب أستخدام تلك المنتجات دون أستشارة الطبيب، حتي لا تتسبّب في حدوث بعض الآثار السلبيّة، ومن أهم  المواد التي تعمل علي تفتيح لون الجلد ما يأتي:

 

 

 

 الهايدروكوينون لتفتيح المناطق الحساسة

 

 الهايدروكوينون من المواد التي تعمل على إيقاف عمليّة تصبُّغ الجلد، إذ يتم تصنيع وإدخال مادة الهايدروكوينون في العديد من المنتجات التي صُنّعت لهذه الغاية ومن هذه الأشكال الصيدلانيّة هو الصابون، المراهم، وغيرها، ومن الجدير بالذكر أنّه يجب عدم استخدام أيّ منتجٍ يحتوي على هذه المادة دون استشارة الطبيب مما قد تتسبب في تهيج الجلد.

الكورتيزون لتفتيح المناطق الحساسة

 

  الكورتيزون يعمل على تفعيل بعض الموادّ الطبيعيّة في الجلد والتي من شأنها أن تقلّل من الانتفاخ الموضعيّ، الاحمرار، أو الحكّة، فضلاً علي قدرته في إحداث تغييرٍ في لون الجلد، ولذلك  يتمّ استخدامه وإدخاله كأحد المكوّنات المتواجد بشكلٍ رئيسي في بعض المستحضرات الصيدلانيّة التي تهدف إلى تفتيح لون الجلد بما فيه المناطق الحساسة من الجلد، وتلك المستحضرات مثل،  المراهم، الكريمات، البخاخات، أو المحاليل السائلة الموضعيّة.

 

مادة الزئبق لتفتيح المناطق الحساسة:

 

لمادة الزنبق قدرة فعالة وملوحظة علي تفتيح لون الجلد، ولكن بالرغم من تلك القدرة ألا أنه ممنوع من قبل منظمة الصحة العالمية، فضلاً لما يسببه من أثار جانبية مضرة لصحة الأشخاص.