شفط الدهون
أسباب اللجوء لعملية شفط الدهون بالفيزر
doctor live
ننتيجة وجود إذابة تعمل على شفط الدهون باستخدام تقنية الفريزر والموجات غير التقنية بالفيزر لاسم الجهاز المستخدم الذي يعمل بالموجات فوق الصوتية، حيث تعمل على نحت القوام والجسم بطريقة مناسبة لطول الشخص وعمره ايضًا، حيث تعمل الموجات فوق الصوتية على إذابة الدهون المتراكمة في أعضاء الجسم كافة من الأرداف والبطن والمعدة والأيدي والصدر والظهر.
ربما يعجبك
المرشحون لعمل عملية شفط الدهون بالفيزر
الاقتراب من الوزن الطبيعي
يفضل أن يكون الرجال من غير المدخنين.
لا يجب الخضوع للجراحة في حالة المعاناة من الآتي:
أمراض السكري والقلب.
أمراض الشريان التاجي.
اضطرابات الدورة الدموية، وضعف تدفق الدم.
من يتمتعون بجسم رياضي ولكن لم تنجح ممارسة الرياضة في التخلص من طبقة الدهون الرقيقة التي تبرز عضلات البطن.
كلما كانت جودة الجلد أفضل كلما كانت النتائج أفضل.
يجب أن يكون لدى الأشخاص توقعات إيجابية من العملية.
في حالة زيادة الوزن يجب التخلص من بعض الوزن قبل العملية.
ضعف جهاز المناعة
واتباع العادات الغذائية السليمة. إن معظم من يعانون من كميات قليلة من الدهون تسبب عدم تناسق في الجسم يفضلون اللجوء إلى عمليات شفط الدهون بمساعدة الليزر للتخلص من الدهون بصورة فوري.
أما الحالات المرضية التي يتحول فيها شفط الدهون إلى ضرورة علاجية، فمنها مثلاً علاج دهون البطن التي توشك أن تدخل بالمريض في حالة مقاومة الأنسولين (الإصابة بمرض السكري).
ومن هذه الأمراض أيضاً حالات متلازمة الآيض التي يضطرب فيها إفراز الهرمونات في الجسم نتيجة تراكم الدهون في منطقة الخصر والبطن. ومن بين هذه الأمراض حالات العقم التي تستلزم فقدان الوزن ليتم علاجها
وكذلك حالات التثدي عند الرجال والتي غالباً ما تتم من خلال عمليات شفط الدهون التقليدية أو من خلال عمليات شفط الدهون بمساعدة الليزر.
من ضمن الأمراض التي يفيد الجوء إلى عملية شفط الدهون لعلاجها متلازمة إزاحة الدهون. ففي هذا المرض تبدأ الدهون في التراكم في بعض المناطق غير الطبيعية في الجسم تاركة بعض الأماكن الأخرى التي تحتاج لبعض الدهون فيها فارغة.
ومن أمثلتها تراكم الدهون في الذراعين مع نقص الدهون في منطقة الثدي أو المؤخرة للنساء مثلا. وفي هذه الحالة يتم العلاج عن طريق شفط الدهون وإعادة زراعتها في بعض المناطق الأخرى لتجميلها.
