تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | كيفية تحسين الأداء الجنسي .. معلومات ودراسات

تحسين الأداء الجنسي من الأمور التي ينبغي الاهتمام بها وتعلمها مثلها مثل باقي أمور الحياة وذلك لأن الحياة الزو

المهبل,العلاقة الزوجية,العلاقة الحميمية,الحياة الزوجية,العلاقة الجنسية,السكري,التوتر,التمارين الرياضية,العلاقة الحميمة,العضو الذكري,الانتصاب,الجماع,Doctor Live,الإنجاب,النشوة الجنسية,المشاكل النسائية,المداعبة الخارجية,فن المداعبة,كم تستغرق المداعبة

كيفية تحسين الأداء الجنسي .. معلومات ودراسات

كيفية تحسين الأداء الجنسي .. معلومات ودراسات

تحسين الأداء الجنسي بين الزوجين
تحسين الأداء الجنسي بين الزوجين

تحسين الأداء الجنسي من الأمور التي ينبغي الاهتمام بها وتعلمها مثلها مثل باقي أمور الحياة، وذلك لأن الحياة الزوجية لها الكثير من التأثيرات التي ربما تكون إما إيجابية إذا كانت حياة سعيدة ومستقرة، أو سلبية إذا ما كانت متوترة ومشوشة، ونظرا لأهمية العلاقة الجنسية بين الزوجين لذلك سنتطرق معكم في هذا المقال على Doctor Live إلى كيفية تحسين الأداء الجنسي سواء للزوج أو للزوجة حتى يتم اكتمال العلاقة الزوجية بمزيد من المتعة والإثارة في علاقتهما الجنسية، فإلى التفاصيل.



 

 العلاقة الجنسية
 
  • العلاقة الجنسية  بين الزوجين من العلاقات المقدسة التي لا تستقيم حياتهما بدونها، فهي غريزة طبيعية ولها الكثير من الفوائد والمنافع على الصحة العامة واستمرارية الحياة بحدوث عملية الإنجاب، ولكن وبخلاف الإنجاب تمثل العلاقة الحميمية أو الجنسية بين الزوجين مزيدا من النشاط والحيوية لجميع وظائف الجسم، فضلا عن الصحة النفسية الإيجابية التي تتحقق بعد إتمام هذه العلاقة، ولكن مع مراعاة الوصول إلى النشوة الجنسية لكلا الطرفين من خلال هذه العلاقة وهو ما ينبغي العمل عليه بشكل مشترك دون وجود أنانية من طرف واحد وغالبًا ما يكون هذا الطرف هو الرجل باعتباره سيد العلاقة والمسيطر عليها.

 

 

  • قبل ممارسة العلاقة الجنسية لابد من التأكد أن كلا من الزوج والزوجة بصحة مثالية تؤهلهما للممارسة العلاقة فعندما يعاني أحد الزوجين من بعض الامراض المزمنة كمرض السكري على سبيل المثال لابد من التأكد من تناول الادوية الخاصة والسيطرة على مستويات السكر في الدم في معدلاتها الطبيعية حتى لا يحدث أي مضاعفات أثناء ممارسة العلاقة الحميمية فمن الممكن أن تؤدي مستويات السكر إلى عدوى الخميرة المهبلية المزمنة والتي تسبب الحكة والالتهاب وعدم الراحة أثناء ممارسة الجنس، ولابد أيضا أن تعالج الزوجة أي من المشاكل النسائية التي يمكن حدوثها أثناء العلاقة الجنسية حتى تشعر بالراحة خلال العلاقة.

 

 

 

شاهد قناة Doctor Live على اليوتيوب  

 

فن المداعبة
 

من أولى أساسيات تحسين الأداء الجنسي والوصول إلى النشوة المطلوبة من ممارسة العلاقة الحميمية هي معرفة اساسيات فن المداعبة وكم تستغرق مدة المداعبة التي تحتاج لها الزوجة بشكل أطول من الزوج، وقد وجد الباحثون أن كلا من الرجال والنساء شهدوا أكثر هزات ممتعة عند الإثارة الجنسية والرغبة في الذروة من خلال المداعبة، ولكن شرط أن تكون هذه المداعبة بعيدة عن الحركات الجنسية وذلك من خلال الاسترخاء، والحصول على تدليك، أو قضاء بعض الوقت معًا أو الاستمتاع بعشاء على ضوء الشموع وبالتالي ستكون هذه من الخطوات التي تعمل على إثارة حياتك الجنسية إذا كنت تعاني من الجفاف.

 

 

 

فوائد المداعبة قبل العلاقة الجنسية

 

  • يعزف بعض الأزواج على ممارسة العلاقة الجنسية كروتين لابد من إتباعه في الحياة الزوجية، وهو ما يجعل هذه العلاقة مملة وغير ممتعة لكلا الطرفين، لذلك لابد من إيقاظ أهمية وفوائد العلاقة الحميمية بين الزوجين بمعرفتهما أن هذه العلاقة لها تأثيرات إيجابية كثيرة على جميع المستويات الصحية والنفسية، وللاستفادة بأكبر قدر ممكن من المتعة لهذه العلاقة لابد من التقارب الجسدي والنفسي بين الزوجين ومعرفة فوائد المداعبة بينهما قبل ممارسة العلاقة فعلى الرغم أنها لا تستغرق سوى بضع دقائق إلى أن تأثيرها ممتد المفعول خلال العلاقة وبعدها ايضًا، حيث تحفز المداعبة قدرة الرجل على الانتصاب، وتحفز المهبل أيضا عند الزوجة لحدوث الإيلاج دون ضرر عليها بفضل استرخاء عضلات المهبل وخروج الإفرازات اللازمة لإتمام العلاقة، كما أنها تساعد كلا الطرفين على الوصول إلى النشوة الجنسية.

 

 

  • الطرق التي يمكن بها المداعبة بيم الزوجين طرق مختلفة لا يمكن حصرها في نقاط محددة، ولمعرفة طرق المداعبة الخاصة بكل زوجين لابد من التحدث لبعضها البعض دون خجل حتى يتم الوصول إلى أقصى درجة من الرضا الجنسي بينهما، مع طرح المزيد من الأفكار التي يمكن تجربتها في علاقتهما حيث استخدام الألعاب الجنسية، أو العبارات الرومانسية، أو استخدام بعض الزيوت العطرية في تدليك الجسم، أو المداعبة باللمس برفق على مناطق معينة، وهكذا حتى يتم الوصول إلى طريقة المداعبة الأفضل بينها، ومن ثم يمكن تغييرها ككسر لروتين العلاقة الحميمة وهو أمر مطلوب كل فترة من باب التجديد وعدم الشعور بالملل.

 

 

 

نقاط ضعف المرأة الجسدية
 
  • الكثير من الدراسات المتتالية اثبتت أن واحدة من أربعة نساء فقط تختبر النشوة أثناء الجماع وأن معظم النساء يصلن إلى النشوة من خلال المداعبة الخارجية، وهو ما يعني أن طول العضو الذكري أو الوقت الذي يمضيه الزوجان أثناء الجماع ليس من أولى أولويات المرأة بل أنها ترغب في البدء بالوصول إلى النشوة.

 

  • وتنطبق النظرية أيضا على الرجال الذين هم في عمر متقدم حيث أن القدرة على الانتصاب تقل وحينها تكون المداعبة أيضا أمرًا ضروريا للحفاظ على اللذة الجنسية لدى الطرفين، لذلك سنوضح للأزواج أهم نقاط ضعف المرأة الجسدية التي يمكن مداعبتها حتى تساعدها على تحقيق النشوة الجنسية.

 

 

 

 

المداعبة الخارجية للزوجية

 

  • الشعر : بعض النساء لديهن نهايات عصبية وحسية في شعرهن، لذلك يمكن للزوج تمرير يده بلطف على الشعر في فروة الرأس بحركات بسيطة مع استكمال باقي طرق المداعبة.

 

  • الشفاه: يمكن إثارة الزوجة ايضا من خلال الشفايف شرط المداعبة بطريقة صحيحة وغير مزعجة لها.

 

  • الأذن: الهمس في أذن الزوجة بكلمات الحب والإثارة له مفعول كبير على الزوجات وستشعر بالفرق في استمتاعها .

 

  • أسفل الرقبة: من المناطق الأكثر حساسية في جسد المرأة، فيكفي أن تطلق أنفاسك عند أسفل العنق أو تتحسسها بفمك وأنت ترفع شعرها إلى أعلى وهو ما يمكن بداية العلاقة من خلاله.

 

 

 

 

تحسين الأداء الجنسي
 
  • مظهر الجسم وشكله له تأثير كبير على ممارسة العلاقة الجنسية عند كلا الطرفين، لذلك في حال معاناة أحد الطرفين من الوزن الزائد لابد من ممارسة التمارين الرياضية لإنقاص الوزن، وتناول الأطعمة التي تقوي الصحة الجنسية، مع مراعاة عدم انتقاد الأداء الجنسي، لأن غالبية القضايا الجنسية المتعلقة بالرجال تعتمد على القلق من إرضاء الشريك، وفي حال عدم الإرضاء بل والانتقاد سيتزايد تفاقم الوضع النفسي لدى الرجل، لذلك لابد من البحث عن الطرق الأفضل للتعبير عن العملية الجنسية بين الشريكين بشكل غير جراح أو مؤذي لأحدهما.

 

 

  • تحسين الأداء الجنسي يأتي من اللمسات الجسدية بين الزوجين وفن المداعبة الذي أشارنا إليه في السطور السابقة، مع المصارحة بين الطرفين بكل ما يرغبان فيه خلال ممارسة العلاقة دون الشعور بالخجل، حيث أظهرت دراسات متعددة أن مستويات الأوكسيتوسين الملقب بهرمون الحب، يؤثر بشكل عميق على شعورك تجاه شريك حياتك، فهو لا يجعلك تشعر بالارتياح وحسب، بل إنه يعالج تأثيرات الكورتيزول المعروف باسم هرمون التوتر.