تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | أنواع عمليات التجميل

أرتبطت في البداية عمليات التجميل بالنساء نظرا لأهتمامهن الشديد بالبحث الدائم عن الجمال ولكن مع نجاح نتائج تل

عمليات التجميل,شفط الدهون,الليزر,عمليات شفط الدهون,التجاعيد,جراحة تجميلية,الجلد,التقشير الكيميائي,الحمل,الدهون,تكبير الثدي,سرطان الثدي,الجراحات التجميلية,ضغط الدم,الشعر,تجميل الأنف,السيليكون,عملية تصغير الثدي,الحروق,تكلفة

أنواع عمليات التجميل

تقنيات عمليات التجميل

أنواع عمليات التجميل

 



أرتبطت في البداية عمليات التجميل بالنساء نظراً لأهتمامهن الشديد بالبحث الدائم عن الجمال، ولكن مع نجاح نتائج تلك العمليات أصبح من الواضح تزايد شعبيتها بين أفراد المجتمع مع الوقت، إلي أن أرتفعت أعداد عمليات التجميل إلى 98%، و لم تعد عمليات التجميل حكراً على النساء فقط، بل أصبح هناك عمليات تجميلية خاصة بالرجال أيضاً، وتشمل عمليات التجميل، الجراحات التجميلية وهي نوع من الجراحة التي تهدِف إلى إعادة بناء أو تغيير مظهر أو خصائص جزء معيّن من الجسم، وتُستخدم عدّة تقنيات لإجراء عمليات التجميل ومنها: شفط الدهون، والتكبير أو زيادة الحجم، ورسم حواف الجسم مع الرفع والثني، وإعادة التشكيل، وشد الجلد، وإعادة إنبات الشعر.

 

 

أنواع عمليات التجميل:

 

 تنقسم عمليات التجميل إلى نوعين أساسيّين، هما الجراحة الترميمية، والجراحة التجميلية ويستعرض Doctor.live فيما يلي بيان هذه الأنواع.

 

 الجراحة الترميمية:  هذا النوع من الجراحة يهتم بتصحيح العيوب الجسمية في مظهر الشخص مثل العيوب الخلقية، أو عيوب الوجه،  أو الشفة المشقوقة، وتشوّهات الأذن، والإصابات الرضحية مثل؛ عضّة الكلب والحروق، والترميم الذي يتم عقب إجراءات علاجية لأمراض معيّنة مثل؛ إعادة بناء الثدي بعد جراحة استئصال سرطان الثدي.

 

 

وأهم مجالات أستخدام الجراحة الترميمية:

  1.  عمليات الثدي الترميمية: يتم إجراء عملية إعادة بناء الثدي للنساء اللواتي خضعن لعملية استئصال الثدي، كما يتم إجراء عملية تصغير الثدي لمن تعاني مشاكل صحية في الظهر نتيجة كبر حجم الثدي لديها.
  2. عمليات اليدين والقدمين الترميمية: يتم إجراء هذه العمليات لمن يعاني من مشاكل في اليدين أو القدمين مثل؛ الأورام سواء كانت سرطانية أو حميدة، والأصابع المتشابكة أو المكفّفة، وأصابع قدم أو يد إضافية، ومن يعاني من متلازمة النفق الرسغي.
  3. ترميم الجروح: يتم إجراء الترقيع الجلديّ أو تقنيات أخرى لإعادة بناء الجلد في حالات الحروق أو الجروح الكبيرة.
  4. الجراحة المجهرية: يتم إجراء هذه الجراحة باستخدام تقنية السديلة لتغطية أو تعويض جزء من الجسم بعد تأثره بإصابات أو أمراض مثل السرطان.
  5. جراحات الوجه الترميمية: تُستخدم لتصحيح عيوب الشفة، وعلاج مشاكل التنفس مثل؛ الشخير، والالتهابات المزمنة التي تؤثر في الجيوب الأنفية.

 

 الجراحة التجميلية: وتلك الجراحة تهتمّ بإجراء تعديل وتغيير في جزء من الجسم لا يشعر الفرد بالرضى عنه، مثل؛ تكبير وتصغير الثدي، وتجميل الأنف.

 

وبعض الإجراءات التجميلية قد تصنف من ضمن الجراحة التجميلية بالرغم من عدم احتوائها على عمليات جراحية، ومن أمثلتها أستخدام أشعة الليزر لإزالة الشعر غير المرغوب به، وحكّ الجلد للتخلص من الندوب، حيث تتوفر جراحة تجميلية لمعظم أجزاء جسم الإنسان تقريباً.

 

 

 

 أهم مجالات استخدام الجراحة التجميلية:

  1. جراحة الثدي: ويتضمّن ذلك تكبير الثدي باستخدام هلام السيليكون أو المحلول الملحيّ، وتصغير الثدي الذي قد يكون ذا تأثير أيجابي لدى النساء اللواتي لديهنّ عوامل تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي.
  2. عمليات شفط الدهون: يتم شفط الدهون باستخدام أنابيب مجوّفة لتفريغ الدهون من بعض أجزاء الجسم أهمّها؛ البطن، والفخدين، والأرداف، والذراعين، والرقبة، ويجب الانتباه إلى أنّ هناك حدّ معيّن لكمية الدهون التي يتم إزالتها بأمان دون حدوث مضاعفات، كما أنّ هذه العمليات لا تُقلّل من خطر الإصابة بالسكري، أو أمراض القلب، أو ارتفاع الضغط.
  3. عمليات البطن والأرداف: تتضمن عملية شدّ البطن المناسبة لما بعد الحمل وفقدان الكثير من الوزن، وتكبير الأرداف باستخدام دهن الجسم أو غرسات السيليكون، ورفع الأرداف.
  4. جراحة تجميل الوجه: وتتضمّن تجميل الجفن المتدلّي مع التقدم في العمر، وتجميل الأنف لتحسين منظره وتعزيز عملية التنفس أيضاً، وعادةً لا يتم إجراء تجميل الأنف حتى بلوغ الفرد 15 عاماً على الأقل للسماح بالنموّ الكامل للغضروف والعظام في الأنف، بالإضافة إلى عمليات شدّ بشرة الوجه لإزالة التجاعيد للحصول على مظهر أكثر شباباً، وتكبير الذقن ليتناسب مع باقي ملامح الوجه، وتكبير الخدود.
 

 

 

الإجرءات التجميلية غير الجراحية: ليس كل ما يخخص عمليات التجميل، يتم من خلال الجراحة، فهناك عمليات تجميلية تتم دون التدخل الجراحي، وتعطي نتائج مذهلة، قد تتفوق علي نتائج التجميل الجراحي، والترميمي أيضاً، ومن أمثلة تلك الإجراءات التجميلية، التقشير الكيميائي لعلاج آثار حبّ الشباب، وعلامات الندوب والتجاعيد، وحقن البوتوكس وهي عبارة عن سمّ تُنتجه بكتيريا تدعى المطثية الوشيقية، والتي تعمل عن طريق منع توصيل الإشارات العصبية للعضلة وبالتالي حدوث استرخاء دائم للعضلة، بالإضافة إلى الحشوات الجلدية، وحقن الدهون وترقيع الدهون، والعلاج بالليزر لإزالة التجاعيد الدقيقة والتصبغات الجلدية.

 

 

 

 مضاعفات عمليات التجميل

 

رغم التطور الذي شهده مجال الطب التجميلي، فضلاً عن بحث ذلك العلم عن حل لجميع مشاكل البشرة، فهذا لا يغني عن وجود بعض الأضرار التي قد تسببها تلك العمليات التجميلية، وفيما يلي أبرز المضاعفات الصحية المصاحبة لعمليات التجميل:

  1. ظهور الورم الدمويّ الذي يشبه كدمة كبيرة مؤلمة، والذي قد يحتاج إلى عملية لتصريف الدم منه.
  2. الإصابة بتلف الأعصاب الذي يمكن أن يتصاحب مع الخدران والتنميل.
  3. الإصابة بالعدوى بالرغم من الإجراءات الوقائية المستخدمة وهو من أكثر المضاعفات شيوعاً.
  4.  الإصابة بتجلّط الأورد العميقة وعادةً ما يكون في الساق، وفي حال تفكّك وتقطّع هذه الجلطات ووصولها إلى الرئة فإنّها يمكن أن تؤدي إلى الانصمام الرئويّ.
  5. ظهور الندوب جرّاء الجراحة.
  6. عدم الرضى عن المظهر العام والنتائج.
  7. تلف الأعضاء الداخلية نتيجة حدوث ثقوب فيها أثناء الجراحة. مضاعفات التخدير والتي تتضمّن؛ التهاب الرئة، والسكتة الدماغية، والنوبات القلبية، والوفاة.
  8. حدوث التورم المصلي نتيجة تجمّع مصل الدم أسفل الجلد والتسبب في الألم والعدوى أحياناً.
  9.  فقدان الدم سواء خلال العملية أو بعدها، والذي قد يؤدي إلى انخفاض ضغط الدم والموت.