تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | تغيير لون المناطق الحساسة الى اللون الأبيض

إسمرار المناطق الحساسة من أكثر المشاكل المزعجة لدى النساء فهي تشرعهن بالحرج أمام أزواجهن وتفقدهن الثقة بالنفس

الليزر,الجلد,تقشير البشرة,الثقة بالنفس,الدورة الشهرية,النظافة,زيادة الوزن,التهاب الجلد,الميلانين,الشعر,إزالة الشعر,كولاجين البشرة,الجلدية,العناية بالبشرة,تفتيح المناطق الحساسة بالليزر,أسباب اسمرار المناطق الحساسة,منظمة الصحة,الأمراض الجلدية,مستحضرات التجميل,منظمة الصحة العالمية

تغيير لون المناطق الحساسة الى اللون الأبيض

تغيير لون المناطق الحساسة الى اللون الأبيض

إسمرار المناطق الحساسة من أكثر المشاكل المزعجة لدى النساء، فهي تشرعهن بالحرج أمام أزواجهن وتفقدهن الثقة بالنفس، ولعل هذا ما أدي إلى انتشار عملية تبيض المناطق الحساسة بالليزر والتي تعد أحد أكثر الطرق فعالية الآن فى تبيض المناطق الحساسة، وسيقدم لكم Doctor Live  في الموضوع التالي التفاصيل الكاملة عن تفتيح وتبيض لون المناطق لحساسة وسنتعرف فيه على أهم الطرق المستخدمة لتفتيح المناطق الحساسة وما هي أسباب إسمرار المناطق الحساسة، وغيرها الكثير من التفاصيل الموجودة فى السطور التالية...



اسمرار المناطق الحساسة

 

تتعرض الكثير بل الغالبية العمى نا لسيدات لإسمرار المناطق الحساسة أو بمعنى أدق منطقة الفرج والمهبل نتيجة العديد من الأسباب يأتى في مقدمتها الاحتكاك وإزالة الشعر بالطرق التقليدية.

 

ومشكلة اسمرار المناطق الحساسة مشكلة مؤرقة بالنسبة للنساؤ فتجد أن الفتيات من قبل أن يتزوجن حتى وهن يبحثن على كافةا لطرق المتاحة لعملية تبيض المنطقة، حيث أن اسمرارها يسبب لهم الكثير من الضيق والحرج ويفقدهم الثقة بالنفس.

 

أسباب اسمرار المناطق الحساسة

 

 

قبل التطرق بالحديث إلى حلول المشكلة والوسائل التي تبيض المناطق الحساسة علينا التعرف على العوامل التي تؤدي إلى حدوث الاسمرار في تلك المناطق؛ إذ أن تفادي المُسببات يُحد بنسبة كبيرة من تفاقم المشكلة وبالتالي يجعل التغلب عليها أكثر سهولة.

 

حدد الأطباء مجموعة العوامل التي تؤدي إلى اسمرار البشرة في تلك المناطق “Bikini area”، وكانت أغلبها تتمثل في عدد من السلوكيات الخاطئة أو إهمال القيام ببعض الإجراءات الوقائية ومن أمثلة ذلك ما يلي:

 

  • إهمال النظافة الشخصية وعدم القيام بإزالة الشعر من تلك المناطق لفترات طويلة

 

  • إهمال نظافة تلك المناطق خلال فترة الدورة الشهرية وإهمال تغيير الفوطة الصحية على فترات قصيرة

 

  • ارتداء ملابس داخلية مصنوعة من خامات تولد الحرارة مثل الحرير والبوليستر

 

  • زيادة الوزن حيث إن احتكاك الفخذين يؤدي إلى اسمرار البشرة

 

  • استخدام مزيلات العرق والكريمات الرديئة التي تعمل على غلق مسام الجلد

 

  • استخدام كريمات البشرة التي لا تتناسب مع طبيعة الجلد

 

  • اتباع نظام غذائي غير صحي واستهلاك كميات كبيرة من التوابل والأطعمة الحارة المحفزة لإفراز العرق

 

  • إزالة الشعر عن طريق الشفرات الحادة حتى وإن كانت طبية، حيث أن تلك الوسيلة تسبب التهاب الجلد ومن ثم الاسمرار

 

  • تركيب بعض دهانات البشرة العلاجية يؤدي إلى تغير لون الجلد خاصة إذا تم استخدامها لفترات طويلة نسبياً

 

  • التأخر في علاج الالتهابات والبثور في تلك المناطق

 

 

وسائل تبييض المناطق الحساسة

 

 

تتعدد الآليات التي تبيض المناطق الحساسة المشهود لها بالفعالية والتي تساعد في التغلب على تلك المشاكل المزعجة بشكل نهائي، منها ما يُجرى مرة واحدة فقط ومنها ما يحتاج إلى إعادة تطبيقه من فترة لأخرى، لكن في النهاية سيتم تحقيق النتائج المرغوبة وهي الحصول على بشرة ملساء ذات لون مُوّحَد.

تنقسم أساليب تبييض المناطق الحساسة إلى عِدة أنواع هم: الإجراءات الطبية واستخدام مستحضرات التجميل وكريمات العناية بالبشرةوأخيراً الوصفات الطبيعية التي تساعد على تفتيح لون الجلد.

 

تبييض الأماكن الحساسة بتقنية الليزر

 

يعتبر نمو الشعر في المناطق الحساسة من الجسم أهم العوامل التي تؤدي إلى اغمقاق لون البشرة في تلك المناطق واختلافها عن لون البشرة المحيط بها، خاصة إذا تم إهمال إزالة ذلك الشعر أو إزالته على فترات متباعدة، وبناء على ذلك  يرى خبراء التجميل أن استخدام تقنيات إزالة الشعر بالليزر قد تكون إحدى الأساليب الفعالة لتبييض المناطق الحساسة

 

يمكن استخدام تقنيات الليزر لتفتيح البشرة من خلال التقشير في الأساس، فتفتيح البشرة بالليزر هو إجراء قد يكون فعال في أن يقلل من تصبغ الجلد دون تندب

 

. يمكن لطبيب الأمراض الجلدية مناقشة ما إذا كانت علاجات الليزر مناسبة لاحتياجاتك أم لا، وإذا كان من المناسب إجراؤها على المنطقة الحساسة أم لا، فقد تكون عملية الشفاء غير مريحة عند علاج المناطق الحساسة، خاصة في حالة الاحتكاك بسبب زيادة الوزن.

 

انتبهي؛ نود أن ننوه هنا أن نتائج تفتيح المناطق الحساسة بالليزر ليست مضمونة أو دائمة، حيث تعتمد النتائج على العناية اللاحقة بتلك المنطقة، ويجب أن تناقشي النتائج والتوقعات مع الطبيب.  

 

مستحضرات لتبييض المناطق الحساسة

تعمل شركات مستحضرات التجميل والمستحضرات الطبية على تطوير وإنتاج منتجات لبشرة مشرقة ومتوهجة، يتنوع تأثير تلك المنتجات ويختلف الغرض منها حسب المناطق التي تصلح للاستخدام معها.

 

تتضمن منتجات البشرة عدد كبير من المستحضرات التي تم ابتكارها في الأساس بهدف تبييض الأماكن الحساسة من الجسم، ويختلف تركيب هذا النوع من المستحضرات فمنها ما يعتمد على المواد المستخلصة من مصادر طبيعية ومنها الذي يتركب من مواد كيميائية آمنة ومصرح بها من منظمة الصحة العالمية WHO، إلى جانب النوع الأكثر شيوعاً والذي يعتمد في تحقيق تأثيره على خليط من المركبات الكيميائية والزيوت المستخلصة من الطبيعة.

 

ينصح الخبراء بضرورة الرجوع إلى طبيب الأمراض الجلدية والحصول على استشارة خاصة قبل استخدام أي نوع من المستحضرات المخصصة لتبييض المناطق الحساسة وتفتيح البشرة وذلك لاختيار النوع الذي يتناسب مع طبيعة البشرة، حيث يضمن ذلك تحقيق نتائج أفضل وفي ذات الوقت يقلل من احتمالات الإصابة بأي من نوع من الالتهابات وتهيج الجلد.

 

تنقسم المستحضرات التي تبيض المناطق الحساسة -على اختلاف أنواعها- إلى قسمين رئيسيين كالآتي:

 

 

كريمات تقشير جلد المناطق الحساسة

 

يعتقد البعض أن خلايا الجلد القديمة والجافة تتراكم فقط على المفاصل أي مناطق الركبتين والمرفقين وخلف العنق، لكن الحقيقة أن تلك الخلايا يُمكن أن تتراكم في أي جزء من الجسم، بل أنها تعتبر من أسباب اسمرار البشرة في منطقة البكيني ويعتمد تبييض الأماكن الحساسة على مدى إمكانية إزالة تلك الطبقات من الجلد.

 

تتوفر في الصيدليات العديد من المنتجات التي تبيض المناطق الحساسة اعتماداً على إزالة تلك القشور و خلايا الجلد التالفة، وفي الحالات المستعصية يعتبر استخدام منتجات تقشير البشرة مجرد إجراء تمهيدي يسبق استخدام مستحضرات التبييض، أما في الحالات البسيطة يمكن تقشير تلك الخلايا عن طريق فرك هذه المناطق باستخدام اللوف أو فرشاة التقشير.

 

 

كريمات تفتيح المناطق الحساسة

 

 

يتضح من مُسمى هذا النوع من المستحضرات أن تأثيرها يتمثل في تفتيح لون الجلد في تلك المناطق، حيث تعمل المواد التي يحتوي عليها تركيبه على تنقية نسيج الجلد وإزالة الرواسب منه، علاوة على أنها تحفز الطبقات السفلية من الجلد على إعادة تركيب مادة كولاجين البشرةبشكل طبيعي ومنع إفراز الميلانين مما يساهم في استعادة النضارة والنعومة.

 

يختلف طول المدة التي تحتاجها تلك المستحضرات كي تظهر نتائجها من نوع لآخر، حيث أن ذلك يرتبط بمدى جودة المستحضر وقوة المواد الفعالة التي يحتويها، كذلك تختلف المدة من حالة لأخرى حسب مدى اغمقاق لون البشرة وكذلك حجم المساحة المتضررة من سطح الجلد.