تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | تكبير المؤخرة بحقن الدهون في تركيا

الحصول على مؤخرة مشدودة ومتناسقة مع باقي أعضاء الجسم هي رغبة ملحة لدى الكثير من البنات وهو ما يمكن تحقيقه من خ

الحقن,التدخين,الدهون,دهون الجسم,النوم,السيليكون,عملية تكبير المؤخرة,تكبير المؤخرة,تكلفة,حقن الدهون,حقن المؤخرة بالدهون,عمليات التجميل في تركيا,تكبير المؤخرة بدون جراحة

تكبير المؤخرة بحقن الدهون في تركيا

تكبير المؤخرة بحقن الدهون في تركيا

تكبير المؤخرة
تكبير المؤخرة

الحصول على مؤخرة مشدودة ومتناسقة مع باقي أعضاء الجسم هي رغبة ملحة لدى الكثير من البنات، وهو ما يمكن تحقيقه من خلال الخضوع لإجراءات حقن المؤخرة بالدهون في تركيا دون الدخول في جراحة معقدة ومخيفة.



 

عمليات الحقن باستخدام الدهون الذاتية

 

في الماضي اقتصرت عمليات تجميل الجسم على تكبير الثدي، ولم تكن عملية تكبير المؤخرة معروفة حتى ستينيات القرن الماضي، وقد بدأت بمحاولات عديدة باستخدام حشوات من مواد مختلفة، والتي اعتمدت على تثبيت الحشوات تحت طبقة الجلد، وقد باءت التجربة بالفشل؛ فأعيد استخدام الحشوات ولكن بين عضلات منطقة الأرداف، هي تجربة أثبتت تقدمًا عن سابقتها.

 

إلا أن تلك المحاولات اختتمت بمحاولة أكثر نجاحًا وهي استخدام دهون الجسم لتكبير المؤخرة، فقامت الفكرة على استخدام دهون من مناطق قريبة من الأرداف، ونقلها إلى الأرداف لتكبير المنطقة وشدها وإخفاء أثار الترهل.

 

مميزات إجراء حقن المؤخرة بالدهون في تركيا

 

تعمل تقنية حقن المؤخرة بالدهون في تركيا على تحسين مظهر المؤخرة، وقد تكون لغرض تجميلي كزيادة حجم المؤخرة أو لشد الترهل، وقد تكون علاجية عند وجود اختلاف في حجم الجانبين، والذي يمكن إصلاحه بحقن الدهون، ولأن هذا النوع من العمليات يحتاج خبرة ودقة عالية فإن المراكز الطبية في تركيا هي الخيار الأمثل، حيث تتميز عملية حقن المؤخرة بالدهون في تركيا بما يلي:

 

  • يقوم بعملية الحقن أطباء ذوو خبرة طويلة في مجال حقن الدهون لتجميل الجسم.
  • المراكز الطبية تشرف عليها جهات رقابية مختصة.
  • نسبة نجاح عمليات الحقن عالية والنتائج على قدر المتوقع والمأمول.
  • لا تترك أي آثار جانبية في مكان الحقن.
  • الأعراض الجانبية المتوقعة غير خطيرة.
  • الفحص الطبي أساسي قبل اتخاذ أي قرار بشأن الحقن.
  • المتابعة مع الطبيب تستمر لما بعد العملية وحتى انتهاء فترة النقاهة.
  • تكلفة حقن المؤخرة بالدهون في تركيا منخفضة مقارنة بمراكز التجميل في منطقة الشرق الأوسط.

 

الفرق بين تكبير المؤخرة بالدهون وتكبيرها بحشوات السليكون

 

حقن المؤخرة بالدهون في تركيا أو ما يعرف باسم حقن الدهون الذاتية؛ هي عملية تستهدف تجميل منطقة المؤخرة، فتعمل على رفعها أو تكبيرها أو شد الترهل، وذلك من خلال استخدام دهون مستخرجة من جسم المريض نفسه، وإعادة حقنها مرة أخرى في المنطقة المستهدفة.

 

أما تكبير المؤخرة بحشوات السيليكون فهي إجراء تجميلي مختلف تمامًا، حيث يستخدم أيضًا لتكبير المؤخرة ورفعها، ولكنه لا يعالج مشكلة الترهل والسليوليت، ويتم فتح شقوق لتثبيت الحشوات، والتي يتم تحديد حجمها بالنظر لحجم التعديل الذي سيتم إجراءه.

 

الحالات التي يمكنها حقن المؤخرة بالدهون

 

لا تعتبر عملية حقن المؤخرة بالدهون في تركيا من الإجراءات الخطيرة، ولكن لابد من التأكد من ملائمة المريض للخضوع للعملية، حتى لا يتعرض لمضاعفات تؤثر على الصحة أو تتسبب في فشل الحقن، ولذلك يجب أن تتوفر المعايير التالية فيمن يقدم على عملية حقن الدهون:

 

يجب أن يتمتع المريض بصحة جيدة فلا يكون لديه تاريخ مرضي مع الأمراض المزمنة.

يجب أن تكون حالة المؤخرة تستدعي إجراء الحقن، كأن تكون مترهلة أو غير متناسقة، أو بها ارتخاء في العضلات.

يجب أن يكون وزن الجسم مناسب فلا يفكر المريض بعدها في خسارة الوزن وإلا يتعرض لترهل المنطقة مرة أخرى.

 

الاستعداد لجلسات حقن المؤخرة بالدهون

 

مرحلة المعاينة يتعرف الطبيب بشكلٍ أفضل على حالة المريض الصحية، وذلك من خلال معرفة تاريخه المرضي، ومن خلال نتائج الفحوصات التي يتم تحضيرها للعملية، كما يتعرف أيضًا على رغباته بشأن العملية، ويضعا معًا النتائج المتوقع ظهورها بعد العملية.

 

كما يوصي الطبيب بمجموعة خاصة من التعليمات والتي تناسب حالة المريض، وهي تعليمات تساهم في تجاوز فترة العملية بدون مضاعفات، وتساهم في سرعة التعافي بعد العملية، ومن أهم تلك التعليمات ما يلي:

 

  • أخذ قسط وافر من الراحة قبل إجراء العملية.
  • الابتعاد عن كافة المشروبات الكحولية لمدة أسبوع على أقل تقدير.
  • الابتعاد عن التدخين لأطول فترة ممكنة قبل العملية، فالتدخين يتسبب في انخفاض نسبة الأوكسجين في الجسم.
  • ايقاف أي أدوية قد تؤثر سلبًا على نتيجة العملية، وقد يوصي الطبيب ببدائل دوائية أذا كانت الأدوية ضرورية ولا يمكن إيقافها.
  • عدم تناول مسكنات أو مهدئات أو مضادات التهابات قبل العملية بثلاثة أيام على الأقل.

 

طريقة حقن المؤخرة بالدهون

 

عند إجراء عملية حقن المؤخرة بالدهون فإنه يمكن التأكد من نجاح العملية بنسبة 100%، فلا يوجد احتمالية حدوث أخطاء أثناء الحقن، فأطباء المركز خبراء بشكلٍ كافِ ليقوموا بإجراء الحقن بسهولة ودون نسبة خطأ، فإذا كان المركز يقدم أسعار مناسبة بالنسبة لتكلفة حقن المؤخرة بالدهون في تركيا مقارنة بغيره من المراكز، فذلك لا يعني أنه يعتمد على فريق غير خبير، ويمكن النظر لأرشيف حالات التجميل بالمركز للتعرف على مستواه العملي في التجميل.

 

مراحل عملية حقن المؤخرة :

 

المرحلة الأولى “إعداد الدهون للحقن”: وتتم بتحديد منطقة بها وفرة من الدهون، والأفضل أن تكون ما بين الفخذين أو أسفل الظهر، ويتم سحب كمية متساوية من الدهون من الجانبين، ثم يتم معالجتها لتصبح نقية خالية من أي شوائب أو أنسجة أو سوائل.

 

المرحلة الثانية “التخدير”: فيقوم الطبيب بتحديد أماكن سحب الدهون وأماكن حقن الدهون، ثم يستخدم مخدر موضعي أو كلي حسب حالة المريض ووقت العملية.

 

المرحلة الثالثة “الحقن”: ويتم فيها اتباع الأماكن المحددة للحقن، ويستخدم الطبيب مقدار محدد من مادة الحقن لكلا الجانبين، مع الحفاظ على تساوي الجانبين وإدخال مادة الحقن لأماكنها بدقة.

 

تعليمات هامة ما بعد عملية حقن المؤخرة بالدهون

 

بعد انتهاء عملية حقن المؤخرة بالدهون قد يحتاج المريض للبقاء بالمركز الطبي ليومٍ أو أكثر تحت مراقبة الطبيب، بعدها يمكنه المغادرة مع الحفاظ على تنفيذ تعليمات الطبيب بكل دقة، وقد تزداد التعليمات أو تنقص وفق حالة المريض، ولكنها بشكلٍ عام تركز على ما يلي:

 

  • النوم مستلقي على البطن في الأيام الثلاثة الأولى، بعدها يفضل النوم على الجانب لا على الظهر.
  • يجب تقليل الضغط على الأرداف في أول أسبوعين بعد العملية، فيجب استخدام وسادات طبية للجلوس، مع التقليل من الجلوس قدر الإمكان، وأن كان لازمًا فيكون لدقائق قليلة.
  • يجب التنقل والمشي ببطء من وقتٍ لأخر لكي لا يحدث تجلط للدماء في منطقة الأرداف والفخذين.
  • يجب المحافظة على ارتداء ملابس تضغط على المنطقة بعد العملية ولأطول فترة ممكنة، لمنع حدوث ترهل والحفاظ على نتائج العملية.
  • عدم ممارسة تمارين رياضية خلال الشهر الأول، بعدها يمكن القيام بالتمارين اليومية الخفيفة.
  • يمكن العودة لممارسة الحياة اليومية بشكلٍ تدريجي بعد الأسبوع الثالث، مع الحفاظ على عدم الجلوس لفترات طويلة، وتجنب المقاعد الصلبة، والحفاظ على التمارين اليومية بشكلٍ مناسب.