تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | شفط الدهون ما بين المخاطر والأهمية

من منا لا يفكر في التخلص من الدهون بمناطق مختلفة في جسده فهناك العديد من الأشخاص ما يجدوا أنه حان الوقت للتخلص

شفط الدهون,الليزر,شفط الدهون بالليزر,السمنة,الجلد,مخاطر شفط الدهون,الاكتئاب,التمارين الرياضية,زيادة الوزن,عملية شفط الدهون,اهمية عمليه شفط الدهون,كيف تتم عمليه شفط الدهون,شروط عملية شفط الدهون,مخاطر شفط الدهون بالليزر

شفط الدهون ما بين المخاطر والأهمية

شفط الدهون

شفط الدهون ما بين المخاطر والأهمية

شفط الدهون
شفط الدهون

 



من منا لا يفكر في التخلص من الدهون بمناطق مختلفة في جسده فهناك العديد من الأشخاص ما يجدوا أنه حان الوقت للتخلص من الدهون وعلى الرغم من تجربتهم للعديد من التمارين الرياضية والحميات الغذائية المختلفة إلى أن الأمر في النهاية يفشل، ويُصاب المريض بالإحباط نتيجة عدم تحقيقه للهدف المرجو وهو الحصول على جسم متناسق حتى لا يضعه هذا الأمر في إحراج أو أن يضر بصحته فيما بعد. ولكن هناك اختلاف في الأمر فهناك من يجد أن عملية شفط الدهون هي عملية لابد منها ولا يوجد حل آخر أمامه وهناك من يجد أنها مليئة بالمخاطر التي لا يمكن إغفالها وما بين هذا وذاك لا نستطيع أن نعمم الأمر، فطبيعة الجسم مختلفة ما بين شخص والآخر. أهمية عملية شفط الدهون تأتي أهمية عملية شفط الدهون من الجسم نتيجة إزالة الدهون من منطاق محددة بالجسم والحصول على جسم متناسق من أماكن خاصة الأرداف، والبطن، والعضد، والرقبة. كيف تتم عملية شفط الدهون بواسطة أداة مجوّفة تدعى قنينة، ويُشار إلى أن فوائد هذه العملية تقتصر على الناحية التجميلية فقط، ولا تُعتبر علاجاً أو حلاً جذرياً؛ فهي فقط تحسّن المظهر العام للجسم، وتخلصه من القوام غير المتناسق، دون التخلص من مشكلة السمنة وآثارها. ولكن هناك شروط لابد منها لمن يقدم على عملية شفط الدهون :- يتمتّع الشخص بوزن طبيعي، وألا تتعدى زيادة الوزن في منطقة ما من جسمه عن 30% من وزنه الطبيعيّ  عدم استجابة المنطقة المحدّدة لأي نظام غذائي صحّي أو تمارين رياضية.  وأن يتمتّع الشخص بصحّة جيدة؛ أي ألا يعاني من أي أمراض مزمنة أو خطيرة.  فلا يجوز خضوع من يُعانون من الاكتئاب لهذه العملية. أمّا الجلد فيجب أن يكون مرناً وفي حالة جيدة بهدف التعامل معه بسهولة، لذلك يفضّل إجراء العملية في سن مبكّر نوعاً ما بعد الثامنة عشرة.

مخاطر شفط الدهون بالليزر الليزر هو أحدث التقنيات المستخدمة في إجراء عمليات إزالة الدهون، صحيح إن العمليات المجراة بواسطة تلك التقنية أكثر فاعلية وتحقق نتائج أفضل، لكن في النهاية الخطأ وارد, ولتلك العملية بعض المضاعفات والأضرار المحتملة وإن كانت احتمالات التعرض لها أقل من مقارنة بأساليب إجراء شفط الدهون الأخرى، وإيجازاً فإن مخاطر شفط الدهون بالليزر تتمثل في الآتي:     الحروق: من مخاطر شفط الدهون بالليزر هو أن التقنية المستخدمة المعتمدة على تسليط الأشعة على مواضع تراكم الدهون بالجسم، قد تنتج عنها إصابة البشرة بحروق تخلف آثاراً واضحة أو على أقل تقدير تبدل لون البشرة.

فقدان السؤال: من أضرار و مخاطر شفط الدهون بالليزر أنها تتسبب في فقدان الجسم لكم كبير من السوائل المختزنة، وتزيد من احتمالات تعرض المريض لحالة من الجفاف، ولكن يمكن تفادي ذلك الخطر باتباع نظام غذائي تحت إشراف متخصص، ليتم تعويض الجسم عما فقده من سوائله.

الآثار الجانبية الشكلية: تتشابه مخاطر شفط الدهون بالليزر في هذا الصدد مع مخاطر إجراء العملية بالأسلوب التقليدي، حيث ينتج عنها حدوث كدمات أو تورمات أو تصبغ للون الجلد، وهذا أثر جانبي طبيعي ومن المفترض أن يزول من تلقاء نفسه مع مرور الوقت، ولكن المدة غير محددة بدقة إذ تختلف باختلاف نوع البشرة ومدى حساسيتها.

هبوط في الدورة الدموية نتيجة ما يُرافق العمليّة من نزيف دموي.  عدم توازن وتماثل جوانب الجسم نظراً لتفاوت كميات الدهون الموجودة في كل جانب.  ظهور كتل دهنية ذائبة نتيجةَ تركيز عملية شفط الدهون في جانب أكثر من الآخر ما يؤدّي إلى تموج جلد الإنسان. تصبّغات في الجلد، وذلك بسبب تجمّع كميّة من كريات الدم الحمراء في طبقة البشرة مما يؤدّي إلى دكون لون الجلد.  تواجد كميات من السوائل بعد العمليّة تحت طبقة الجلد بسبب إزالة الدهون واختفائها من هذه المنطقة.  سماكة الأنسجة، ويُعزى سبب الإصابة بسماكة الأنسجة إلى ما لحق بالجلد من أضرار ونتائج سلبية على هامش العملية.