تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | العلاقة الزوجية أثناء الحمل في الشهر التاسع

وصولك في الحمل إلى الشهر التاسع سيدتي له الكثير من الدلالات السعيدة والبشرى التي تزف إليكي في القريب العاجل بر

المهبل,الجنين,الحمل,الولادة الطبيعية,العلاقة الزوجية,العلاقة الحميمية,الولادة,الرحم,العلاقة الحميمة,السائل المنوي,Doctor Live,المداعبة,الحمل في الشهر التاسع,أوضاع العلاقة الحميمية,العلاقة الزوجية في الشهر التاسع

العلاقة الزوجية أثناء الحمل في الشهر التاسع

الحمل في الشهر التاسع

العلاقة الزوجية أثناء الحمل في الشهر التاسع

الحمل في الشهر التاسع
الحمل في الشهر التاسع

وصولك في الحمل إلى الشهر التاسع سيدتي، له الكثير من الدلالات السعيدة والبشرى التي تزف إليكي في القريب العاجل برؤية مولودك التي طالما انتظرتيه طوال شهور الحمل الصعبة، ولكن لا تأخذك فرحتك بقرب قدومه إليكي لتتصرفي بتلقائية قد لا يُحمد عقباها، لذلك سنقدم لكي عزيزتي شكل العلاقة الزوجية أثناء الشهر التاسع من حملك، حتى تكوني ملمة بالتفاصيل الهامة في هذا الشهر إلى أن يأتي الموعد المنتظر، وتنتهي كل المحاذير  وتعيشي بحرية وعفوية.



 

بداية هل هناك عامل مشترك بين العلاقة الزوجية في الشهر التاسع وبين الولادة اليسيرة ؟

 

البعض يؤكد أنها فكرة متداولة ولا يوجد لها أسباب علمية مؤكدة ، وذلك لأن الولادة متوقعة في أي لحظة منذ بدء الشهر التاسع وبأن الحامل تحفز جسمها للولادة بطرق عديدة قد يكون منها ممارسة العلاقة الحميمة ولكن هذا ليس السبب قاطع والوحيد لتحفيز الولادة.

 

 وهناك مدرسة أخرى ترى أن العلاقة الحميمة قد لا تكون سببًا في حدوث المخاض، لكنها تساعد في توسيع عنق الرحم مما ييسر على الحامل المرور بولادة طبيعية إذ يحتوي السائل المنوي على مادة تسمى "بروستاجلاندين" وهو ما يساعد في تليين عضلات عنق الرحم وزيادة استعداد الرحم للولادة.

 

 ويصاحب مؤيدي هذا الرأي التأكيد على أن الانقباضات اللازمة للولادة تزداد مع تحفيز الحلمات وإفراز هرمون "الأوكسيتوسين" وهو نفس الهرمون الذي يفرز لحظة احساسك بالنشوة.

 

Doctor Live  يقدم لكم الأوضاع الحميمية الملائمة للحامل في الشهر التاسع

 

أولا : الوضع الخلفي العمودي

 

هذا الوضع الخلفي العمودي من أهم الأوضاع الحميمية التي يفضل أن تمارسها المرأة في شهورها الاخيرة من الحمل لكي تساعد في توسيع عنق الرحم. يساعد هذا الوضع جسم المرأة على الاسترخاء والاستمتاع أيضًا. هو وضع مناسب جيدا للشهور الأخيرة من الحمل بداية من السابع وحتى الشهر التاسع

 

 

يخفف هذا الوضع الخلفي العمودي من ألام أسفل الظهر التي تشعر بها الحامل. يتم ذلك عن طريق أن تستلقي المرأة على ركبتيها بحيث يكون الجزء العلوي من جسدها موازيا للفراش مع وضع يديها على الفراش ومستندة بكفيها. وتكون مقيمة بشكل عموديًا على ساقيها. يكون الزوج جالسًا على ركبتيها مع إدخال قضيبه من الخلف للأمام حتى يتم الإيلاج والقذف.

 

ثانيا: الوضع الأمامي العمودي

 

هذا الوضع الأمامي العمودي من أصعب الأوضاع بالنسبة للمرأة التي لم تعتاد على ممارستها من قبل ولكن لديه دور كبير في توسيع المهبل وعنق الرحم بشكل ملحوظ. يتم هذا الوضع الأمامي العمودي من خلال استلقاء الزوجة على ظهرها ولكن الجزء السفلي من جسدها يكون مرتفعا قليلًا تقوم بفتح ساقيها على شكل زاوية منفرجة. يجلس الزوج على ركبتيه وبقوم بإدخال القضيب بشكل عمودي.

 

 

ثالثا:الوضع الخلفي الجانبي

 

هذا الوضع الخلفي الجانبي من أكثر الأوضاع رومانسية إلى جانب مساعدة الرحم في الامتداد والتوسيع. يستلقي كل من الزوج والزوجة على جانبهما وهما غير متقابلين وجها لوجه. يكون الزوج خلف زوجته ويقوم باحتضانها مع إدخال القضيب إلى المهبل من الخلف للأمام. تقوم الزوجة بمساعدة زوجها لكي يتمكن من إدخال عضوه الذكري حتى يصل للرحم بكل سهولة.

 

يساهم هذا الوضع الجانبي تحديدًا في تحفيز عضو البظر عند الزوجة عن طريق مداعبة الزوج له وفركه من خلال عضوه الذكري وذلك لكي يساعد على فتح عنق الرحم ويمكن ان تضع الزوجة وسادة تحتها. هذا الوضع مناسب لجميع أشهر الحمل ولا سيما الشهور الأخيرة من الحمل بداية من الشهر السابع مرورًا بالشهر الثامن وحتى التاسع. الوضع الجانبي من أكثر الاوضاع المريحة بالنسبة للحامل وذلك لأن بسبب كبر بطنها لا تستطيع الحركة فيقوم الزوج بفعل كل شيء.

 

 

رابعا: الوضع الخلفي الاستلقائي

 

أما هذا الوضع الخلفي الاستلقائي من أبرز الأوضاع التي تكون مريحة للزوجة الحامل ولجنينها وذلك لأن الزوج لم يقوم بالضغط على بطن زوجته بشكل كبير. يتم ممارسة هذا الوضع الخلفي الاستلقائي من خلال أن تقوم المرأة بالاستلقاء على بطنها. مع رفع بطنها من على الفراش. تستند بكفيها على الفراش مع استناد ساقيها. يقوم الزوج بالإدخال بشكل سهل وسريع.

 

 

خامسا: الوضع الفارسي الأمامي

 

هذا الوضع بطبيعته تفضله جميع الزوجات الحوامل والغير حوامل. لكنه من أفضل الأوضاع الحميمية المريحة. يمكن للمرأة الحامل ممارسته مع زوجها بكل سهولة وذلك لأنه لا يتم الضغط على بطنها ولا يؤذي الجنين. لا تستطيع أن تفتح ساقيها بشكل كبير وقد يؤلمها قليلًا. يتم هذا الوضع الفارسي عن طريق استلقاء الزوج على ظهره وتصعد الزوجة فوق زوجها. يقوم الزوج بإدخال قضيبه إلى مهبل زوجته وقد يتمكن من الوصول إلى أعمق نقطة بداخل الرحم.  يتسبب هذا الوضع الفارسي متعة جنسية كبيرة للزوجين وهو مناسب لجميع شهور الحمل ولكن تجنبيه في الشهر الأخير.

 

وأخيرا إذا لم تشعري أنت وزوجك بالراحة لفكرة ممارسة العلاقة أثناء الشهر الأخير، فالأفضل ألا تضغطا على نفسيكما وتظنا أنه السبيل الوحيد. تكلمي مع زوجك بصراحة حول رغبة كل منكما وكيف يرى فكرة ممارسة العلاقة، وتذكري أن وسائل المتعة بين الزوجين كثيرة ومتعددة منها المداعبة والقبلة والضمة واللمسات الحميمة بعيدًا عن أي ضغوط أو مخاوف.