تواصل معنا - احصل على التكلفة والإستشارة بالواتس اب

Doctor live | نصائح للمرأة في حياتها الصحية والزوجية والمهنية

الثامن من مارس من كل عام هو اليوم العالمي للمرأة الذي يقام احتراما وتقديرا لحبها وإنجازاتها في الحياة سواء على

نصائح لحياة زوجية سعيدة,نصائح للمرأة,نصائح للنساء المتزوجات,نصائح دينية للمرأة المسلمة,نصائح الجمال للمرأة,نصائح للمرأة الحامل,نصائح للبنات,نصائح لصحة المرأة,نصائح نفسية للمرأة,نصائح لعلاقة جنسية ممتعة

نصائح للمرأة في حياتها الصحية والزوجية والمهنية

نصائح للمرأة في حياتها الصحية والزوجية والمهنية

نصائح للمرأة
نصائح للمرأة

الثامن من مارس من كل عام هو اليوم العالمي للمرأة الذي يُقام احترامًا وتقديرًا لحبها وإنجازاتها في الحياة على جميع المستويات، وبينما تزداد النصائح المقدمة للمرأة في هذا الشهر من العام، إلا أننا على Doctor Live  نهتم بالمرأة في كل وقت وكل شهر من العام، لذلك قررنا أن نقدم لهن نصائحنا الهامة لها لتحافظ على قوة صحتها وعقلها وجسمها، فهي أساس الحياة التي تُقام عليه جميع البيوت، وكذلك نصائحنا لها في حياتها المهنية باعتبارها نصف المجتمع، وفيما يتعلق بحياتك الزوجية لن ننسى أيضًا تقديم نصائحنا لكي لتستمتعي بعمر هادئ مع شريك الحياة .



 

 

 

نصائح لصحة المرأة

 

 

هناك العديد من النصائح التي يقدمنا تقديمها لكي سيدتي من أجل الحفاظ  على قوة وصحة العقل والجسم وهي:

 

تجنبي التبغ

 

 

قد يتعرض نصف المدخنين لحالات وفاة نتيجة التدخين. وارتبط التدخين بعدة أمراض وآثار صحية سلبية، بما في ذلك أمراض القلب، والسكتة الدماغية، والعقم لدى النساء، وسرطان الرئة.

 

 

الحفاظ على علاقات وثيقة

 

بينت الدراسات البحثية أن الصلات الاجتماعية تزيد من مناعة الجسم لمحاربة مشاكل صحية وجسدية عدة، وزيادة مستوى السعادة، وإطالة الحياة.

 

 

تناول الغذاء الصحي

 

لإطالة العمر، يجب تناول كمية كافية من الفاكهة والخضار، وتحضير وجبات غذائية صحية. ولكن، لدى تناول أطعمة غير صحية مثل الوجبات السريعة يُصبح الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بأمراض معينة مثل أمراض القلب، والشرايين، والسكري، والسرطان، والاكتئاب، مقارنة بالحمية الغذائية الصحية.

 

 

 التمارين الرياضية

 

تؤثر التمارين الرياضية بشكل إيجابي على الجسم، وعدم الإصابة بأمراض القلب، والسكري، وسرطان الثدي، والاكتئاب، والسكتة الدماغية، وغيرها. كما ان التمارين تحسن من صحة العظام، والنوم، ونوعية الحياة.

 

 

الخضوع لفحوصات طبية

 

حتى إذا كنت تشعر بشكل جيد، يمكن إجراء فحوصات صحية سنوية واختبارات لمساعدة النساء على الوقاية من الأمراض والحالات الخطيرة في وقت مبكر، مثل أمراض السكري، والسرطان، والقلب.

 

 

مساعدة الآخرين

 

أظهرت الدراسات أن مساعدة الآخرين يمكن أن تقلل من ضغط الدم، وانخفاض مستوى الاكتئاب، والتوتر، وإطالة الحياة.

 

 

النوم بشكل كاف

 

مشاكل النوم، وأهمها الأرق، تؤثر على النساء بشكل أكبر من الرجال. وعلى مر الزمن، يرتبط عدم الحصول على قسط كاف من النوم بأمراض السمنة، والقلب، والاكتئاب، والسكري.

 

 

ممارسة اليوغا والتأمل

 

تتمتع اليوغا بفوائد كبيرة مثل فقدان الوزن، وانخفاض ضغط الدم، ومخاطر الإصابة بأمراض القلب، وداء السكري، ومقاومة للأمراض، وتخفيف آلام المفاصل. وتشمل الفوائد الصحية النفسية والعاطفية تحسناً كبيراً في مستويات التوتر، والقلق، والاكتئاب.

 

 

 

نصائح للمرأة العاملة

 

أما المرأة العاملة فقد نصحتها خبيرة ألمانية متخصصة بضرورة الكف عن التفكير في وجود تميز بينها وبين الرجل في العمل، وبعدم السعي إلى كسب الشفقة من خلال الشكوى المستمرة، وبتجنب الاعتذار المبالغ فيه وتكوين شلل نسائية في العمل فإلى التفاصيل...

 

 

قدمت خبيرة ألمانية متخصصة في تقديم الاستشارات للشركات والمديرين مجموعة من النصائح للنساء العاملات تساعدهن على التفوق والترقي في العمل، وقالت الخبيرة والكاتبة البروفيسور غيرترود هولر في مقالة نشرتها صحيفة "بيلد" الألمانية واسعة الانتشار في موقعها الالكتروني إن النساء يجب أن يتوقفن عن التفكير في أن الرجال في العمل يتلقون معاملة أفضل منهن، كما ترى الخبيرة الألمانية أن من المهم أن لا تحاول النساء البحث عن الأدلة التي تؤكد هذه الفكرة، وتمثلت النصيحة الثانية التي قدمتها الخبيرة للنساء في "تقدير الذات" والثقة في الإمكانيات، إضافة إلى عدم تكرار عبارة "القليل جدا من النساء يتقلدن المناصب القيادية في الشركات".

 

 

 

تحذير من التعاطف من خلال الشفقة

 

وحذرت الخبيرة الألمانية النساء من محاولة كسب العطف من خلال الشفقة، معلقة بالقول: "لا تسردن مطلقا حكايات عن الطريقة السيئة التي يعاملكن بها الرجال في العمل، لأن هذا الأمر لا يكسبك تعاطف الشخص الآخر، وإنما يقول إنك فاشلة"، إضافة إلى ذلك فقد حذرت هولر بنات جنسها من المبالغة في الاعتذار عن كل خطأ تافه، وعلقت في هذا السياق قائلة: "الكثير من النساء يعتذرن عن كل شيء لأنهن يعتقدن أن هذا سيجعل الزملاء يحبوهن ولكن الرجال ينظرون إلى هذا الأمر على أنه ضعف".

 

 

 

ارتداء الملابس "الجادة"

 

وأشارت الخبيرة إلى أهمية مظهر المرأة في العمل وارتداء الملابس "الجادة"، لكن مع الحرص على ألا تكون "نسخة مما يرتديه الرجال"، كما قالت هولر إن بناء "شبكات نسائية" داخل العمل يعد من الأخطاء الكبيرة، التي ترتكبها النساء، وعوضاً عن ذلك فقد نصحتهن بمحاولة إقامة علاقات مع كل شخص مهم بالنسبة لهن بغض النظر عن جنسه، وتمثلت نصيحة هولر التالية للنساء في "محاولة العثور على مستشار داخل مكان العمل"، وقالت في هذا السياق: "لن تساعدك امرأة في مثل موقفك مطلقا لأن ما سيحدث هو أنكما ستبكيان وتشكيان سوية، من دون الوصول إلى حل، لذلك فأنت بحاجة لرجل أو امرأة يتمتع بالاستقلال ولديه الخبرة الكافية".

 

أما في حال تغيير الوظيفة فنصحت الخبيرة النساء بعدم الشكوى والتذمر من العمل القديم والطريقة السيئة التي كان يتبعها رئيس العمل القديم، خلال المقابلة في العمل الجديد؛ وإنما التركيز على المستقبل والقدرات التي تم تحصيلها قبل ذلك وطريقة تطويرها.

 

 

نصائح للمرأة العاملة

 

أما الآن تقدم سالي هيلغيسين، التي تعمل مدربة في برامج القيادة، خمس نصائح مفيدة لمساعدة النساء على التقدم في حياتهن العملية كالتالي:

 

أعلني عن انجازاتك

 

لا تتوقعي أن يلاحظ الآخرون تلقائيا إسهاماتك ويكافئوك عليها، فهذا - بحسب ما تقوله هيلغيسين - خطأ فيه حمق.

 

ولكنها تضيف أنها غالبا ما تقابل أناسا لا يتكلمون عن إنجازاتهم. ويقدمون عادة تفسيرين لذلك.

 

"أولهما: أنني أعتقد أني إذا أنجزت عملا جيدا، فإن الناس يجب أن يلحظوه".

 

"أما الثاني: إذا كنت مضطرة أن أتصرف كشخص أحمق بغيض ليلاحظني الناس، فإلى الجحيم، ومن الأفضل لي ألا يلحظني أحد".

 

وتقول هيلغيسين إن هذا النوع من التفكير سينتهي بك بلا أي خيار للفوز.

 

"حددي منطقة قوتك. قولي لنفسك مثلا: أعتقد أن مديري لا يفهم حقيقة مدى ما لدي من صلات في المنظمة. ولذلك فسوف أرسل له كل أسبوع رسالة بالبريد الإلكتروني ألخص فيها اتصالاتي مع أهم من تحدثت إليهم في ذلك الأسبوع".

 

وتقول هيلغيسين إن ذلك كان أسلوبا ناجحا جدا بالنسبة للنساء.

 

 

 

تعلمي أن تقولي "لا"

 

وتحذر هيلغيسين من أن النهج الذي قد يساعدك في المرحلة الأولى من وظيفتك، قد يعرقل مسارك حينما تسعين إلى الترقي.

 

"إذا كنت دائما تسعين إلى إسعاد الناس، فتوقعي أن تلاقي أوقاتا صعبة في حساب الناس وتحميلهم لمسؤولياتهم، وإذا قلت "لا" في أمور، فسوف ينتهي بك المطاف بالسماح للآخرين باستغلالك، وانتهاك حدودك، وتضيعين كثيرا من الوقت".

 

فكيف إذن تسيطرين على ذلك؟ تقول هيلغيسين ابدئي بالأمور البسيطة: أكدي أن لك حدودا لا يجب تجاوزها.

 

"قولي لنفسك: الآن أنا ملتزمة بأعمال زائدة عن الحد، ولذلك وفي الشهر القادم، عندما يطلب مني الناس الانضمام إلى فريق عمل ما، أو فعل شيء ما، فسوف أفكر بأناة قبل أن أوافق. وسوف أفكر في الفائدة التي ستعود علي من هذا العمل: وهل هو فعلا في مصلحتي؟"

 

 

 

الكمال مقابل المخاطرة

 

تقول هيلغيسين: "المشكلة الكبرى إذا كنت تسعين إلى الكمال، هو أنك ستجدين صعوبة في إسناد العمل إلى أناس آخرين. وغالبا ما أسمع الناس يقولون: من الأسهل أن أعمل أنا ذلك بنفسي".

 

ولعلاج ذلك هناك طريقة بسيطة نسبيا.

 

وتقترح هيلغيسين: "حددي شخصا ما تفوضي إليه العمل، ثم أعطه الفرصة، وقدمي له رأيك فيما فعل بعد ذلك، لكن لا تقفي فوق رأسه تراقبينه، بل تبني فكرة المخاطرة".

 

وإذا كان ذلك سيجعلك غير مرتاحة، فانظري فيما يلي: إذ أظهرت دراسات أن النساء في المنظمات عادة ما يعرفن بأنهن صائبات ودقيقات، بينما يعرف الرجال بجرأتهم ومخاطرتهم.

 

وتقترح هيلغيسين أن تتعلمي تبني المخاطرة وأن الابتعاد عن الكمال هو مفتاح التقدم في مجال العمل.

 

 

 

لا تفكري كثيرا في الأخطاء

 

تميل النساء إلى التفكير كثيرا في أخطائهن أكثر من الرجال، وقد يعرقل هذا مسارهن. وتقول هيلغيسين: "إن هذا نوع من جلد الذات".

 

وتقترح، بدلا من ذلك، أن تبتعدي عن التفكير في الأخطاء، وقولي لنفسك إنك بشر، مثل الآخرين، وانسي الأخطاء.

 

 

 

أوقفي تصغير الأمور

 

تنحو النساء، سواء في مظهرهن، أو اختيارهن للكلمات خلال الحديث، كما تقول هيلغيسين، إلى جعل أنفسهن أصغر.

 

ومن بين السمات التي تتصف بها النساء الاعتذار، واستخدام عبارات من قبيل: "هل لديك دقيقة واحدة"، وعدم وقوفهن وقفة شخص واثق.

 

وتنصح هيلغيسين قائلة: "إذا كنت تحاولين وضع نفسك كقائدة، يجب أن تملئي مكانك، وأن تظهري بمظهر الجدير بهذا تماما".

 

 

 

نصائح للنساء المتزوجات

 

من أجل إقامة علاقة عاطفية متبادلة مع شريك الحياة عليكم بالآتي:

 

 

 الصراحة ثم الصراحة: تعتبر الصراحة منذ البداية هي أهم أساسيات العلاقة وهي التي تساعد في نجاحها بعد ذلك رغم الصعوبات المحتملة. أما إخفاء بعض الحقائق أو حتى محاولة "تزيينها" فإنه قد يؤدي لانهيار العلاقة إن آجلا أو عاجلا.

 

 

تجنب محاولات تغيير الآخر: من الطبيعي أن يتسم الحبيب أو الحبيبة ببعض الصفات التي لا تناسبك تماما، لكن هذه مسألة طبيعية يجب تقبلها إذ لا يوجد شخص تنطبق عليه كافة المواصفات التي تريدها. وبالنسبة للرجل على وجه الخصوص، فإنه يفر من العلاقة بمجرد أن يشعر أن المرأة تحاول تغيير صفاته ورسم خط ليسير عليه.

 

 

الحفاظ على "المساحة الحرة": الارتباط لا يعني نسيان الأصدقاء وإهمال ممارسة الرياضة والهوايات المختلفة. ومن العادات السيئة أن تشعر المرأة بالامتعاض عندما تعرف أن حبيبها يرغب في قضاء وقت مع أصدقائه أو عندما يعترض الرجل على ذهاب المرأة لصالة الألعاب الرياضية. ورغم أن أسباب هذه الأمور تعود عادة لرغبة كل طرف في قضاء أكبر وقت ممكن مع الطرف الآخر، إلا أنها من الأمور الهدامة للعلاقات العاطفية. أما إعطاء شريك الحياة مساحة الحرية الكافية لقضاء بعض الأمور بعيدا عنك، فله ميزة كبيرة وهي زيادة حالة الاشتياق.

 

 

لا أكذب ولكني أتجمل؟: محاولة رسم صورة لنفسك غير الواقع، ستضعك في إطار يصعب عليك الخروج منه بعد ذلك، لذا فإن عدم المبالغة في تقدير الذات هي الطريق الأفضل لبناء علاقة سليمة.

 

 

الحفاظ على المظهر: اهتمام كل طرف بأناقته مسألة يحرص عليها الطرفان في بداية العلاقة وكثيرا ما تقل مع الوقت. ولا مانع من ظهورك بدون ماكياج أو بملابس رياضية عند مقابلة شريك الحياة المحتمل، لكن لا يجب أن يتحول لهذا لإهمال في المظهر. وينطبق الأمر نفسه على الرجل الذي لا يجب أن يهمل كي ملابسه والاهتمام بمظهره لمجرد ضمانه أن هذه المرأة صارت شريكة حياته طول العمر.

 

 

ضع الحدود من البداية: كل علاقة تحتاج لرسم حدود معينة لا يتخطاها الطرف الآخر، لذا يفضل أن يرسم كل طرف هذه الحدود الخاصة به من البداية ويتحدث عنها صراحة مع الطرف الآخر.

 

 

تعلم قول كلمة "لا":من المهم أن يستخدم كل طرف كلمة "لا" عندما يتطلب الموقف، فهذا يجنبكما الكثير من الخلافات لاحقا.